توسع الدولة و تطور السلطة العثمانية
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
تبنى الشعب التركي الكثير من الأديان عبر التاريخ، اعتنق الأتراك الإسلام عام (751) م بعد حرب سميت معركة تالاس، اليوم لا تزال الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمة، لا يحتوي تاريخ الديانة التركية على الإسلام فقط.
كانت اللغة التركيّة العثمانيّة هي اللغة الرسميّة للإمبراطوريّة، كانت لغة أوغوز تركيّة متأثرة بشدة بالفارسيّة والعربيّة، كان للعثمانيين عدة لغات مؤثرة: التركية، يتحدث بها غالبيّة الناس في الأناضول وأغلبيّة مسلمي البلقان باستثناء ألبانيا والبوسنة.
عثمان الأول، الملقب أيضًا باسم عثمان غازي، (وُلد عام 1258 - توفي عام 1324 أو 1326)، وكان حاكم إمارة تركمانيّة في شمال غرب الأناضول والذي يُعتبر مؤسس الدولة العثمانيّة.
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة السابعة بين جمهوريّة البندقيّة والإمبراطوريّة العثمانيّة بين عامي (1714) و (1718)
سيطرت البندقيّة على العديد من الجزر في بحر إيجة والبحر الأيوني، وعلى عدة حصون ذات الموقع مهم، على طول ساحل البر الرئيسي اليوناني، وذلك منذ تأسيس الإمبراطوريّة البيزنطيّة بعد الحملة الصليبيّة الرابعة.
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان
تم توقيع معاهدة بوخارست بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والإمبراطوريّة الروسيّة في(28) مايو(1812)، في نزل مانوك في بوخارست، وتم التصديق عليها في(5)يوليو(1812)، في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة من(1806-1812).
معاهدة جاسي، (9 يناير 1792)، هي الاتفاقية الموقعة في جاسي في مولدافيا (إيشي الحديثة، رومانيا)، تمّ توقيعها في ختام الحرب الروسيّة التركيّة في (1787-1792)؛ وأكدت الهيمنة الروسيّة على البحر الأسود.
في اتفاقية مضيق لندن المُبرمة في (13) يوليو (1841) بين القوى العظمى في أوروبا في ذلك الوقت - روسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والنمسا وبروسيا والإمبرطوريّة العثمانيّة
أصبحت المسألة الشرقيّة قضية أوروبيّة رئيسيّة، عندما هزمت اليونان الدولة العثمانيّة، وأعلن اليونانيّون الاستقلال عن العثمانيين عام (1821)، وفي ذلك الوقت تقريبًا تمّ صياغة عبارة "المسألة الشرقيّة".
سليمان الثاني (15 أبريل 1642 - 22 يونيو 1691) (التركيّة العثمانيّة: سليمان ثانى سليمان-ساني) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من(1687)إلى(1691).
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.
فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.
توفي، في 3 مايو 1481، عن عمر يناهز التاسعة والأربعين ، ودُفن في تربته بالقرب من مجمع مسجد الفاتح.
معركة مرج كانت معركة غيرت تاريخ الشرق الأوسط، وبدأت المعركة في (24 أغسطس 1516)، بالقرب من بلدة دابق،
ال معركة بريدفيلد (المجرية: Kenyérmezei csata بالألمانية: Schlacht auf dem Brodfeld، الرومانية: Bătălia de la Câmpul Pâinii، التركية: Ekmek Otlak Savaşı).
كانت الحرب الروسية التركيّة(1568-1570) أو حملة دون فولغا أستراخان عام(1569)(المشار إليها في المصادر العثمانية باسم استراخان إكسبيديشن) حربًا بين تساردوم روسيا والإمبراطوريّة العثمانيّة على استراخان خانات.
معركة كالياكرا، المعروفة عادة باسم هجوم درازكي (بالبلغاريّة: Атаката на Дръзки) وقعت في بلغاريا، وهي معركة بحريّة، بين أربعة زوارق طوربيد بلغارية والطراد العثماني الحميديّة في البحر الأسود.
تمّ التوقيع على معاهدة القسطنطينيّة (بالتركية: İstanbul antlaşması)، والتي سُميت أيضًا بمعاهدة أسطنبول، في 22 يوليو 1533 في القسطنطينيّة (اسطنبول) بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والنمسا.
في خريف عام (1394)، بعد حملة على طول الضفة اليمنى لنهر الدانوب، شن بايزيد الهجوم على والاشيا قاد الجيش الروماني العثماني وجيوش توابعه البلقانية، ومعظمهم من البلغار والصرب تحت حكم ستيفان لازاريفيتش، نجل الأمير الصربي الراحل لازار.
هي معركة وقعت في 22 يونيو من عام (1593) بين القوات الإقليميّة العثمانيّة طلال باشا، قائد بارزمن إياليت البوسنة، وجيش مسيحي مشترك من أراضي هابسبورغ ، بشكل رئيسي مملكة كرواتيا والنمسا الداخليّة.
قسم الجنرال سوفوروف جيشه المشترك إلى قسمين للتقدم نحو التشكيلات العثمانيّة في الساعة(11) مساءً، في صباح اليوم التالي، بعد عبور نهر ريمنيك (المعروف الآن باسم رامنا)،
في ربيع عام(1593) ، جمعت بيليربي تيلي حسن باشا جيشًا كبيرًا في بترينجا وفي 15 يونيو عبرت مرة أخرى نهر كوبا وبدأت هجومها الثالث على سيساك.
وقعت هذه المعركة في(21)يونيو(1655)داخل مصب مضيق الدردنيل كان انتصارًا واضحًا للبندقية على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال الحرب الكريتيّة.
معركة مرج دابق وباللغة التركية: Mercidabık Muharebesi) كانت معركة عسكرية حاسمة في تاريخ الشرق الأوسط، تمّ القتال في (24 أغسطس 1516)، بالقرب من بلدة دابق، (44) كم شمال حلب (سوريا الحديثة)
الحياة اليهوديّة في الدولة العثمانيّة، كان اليهود والمسيحيون يعتبرون ذميين من قبل غالبيّة السكان العرب، وهو ما يُترجم إلى "أهل الميثاق" يشير الذمي إلى "أولئك الذين أعطيت لهم الكتب المقدسة والذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخير".
بالإضافة إلى التباين الإقليمي، كانت هناك ضرائب مُختلفة تُفرض على المجموعات الدينيّة والعرقيّة المختلفة؛ دفع المسلمون رسومًا إضافيّة بينما دفع غير المسلمين إسبنس(مبالغ أقل)