كيف تكون شخصا إيجابيا
أن تكون شخصًا إيجابيًا يتطلب جهدًا مستمرًا وتفانيًا في تبني التفكير الإيجابي والممارسات الصحية، من خلال التركيز على الجوانب الإيجابية في الحياة،
أن تكون شخصًا إيجابيًا يتطلب جهدًا مستمرًا وتفانيًا في تبني التفكير الإيجابي والممارسات الصحية، من خلال التركيز على الجوانب الإيجابية في الحياة،
يساعدنا حوارنا الداخلي، على اتخاذ أكثر القرارات أهمية في حياتنا، كما ويعتبر حورانا الداخلي، مرآة لا يمكننا من خلالها الكذب على أنفسنا، ومن يملك القدرة على إدارة حوار بنّاء مع ذاته بشكل موضوعي ممنهج بعيداً عن العاطفة، ستكون معظم قراراته مبنيّة على أسس حقيقية، وستنخفض الإجابات والقرارات الخاطئة بشكل ملموس.
قد نعتقد أنّ الحصول على إحدى الوظائف يعتمد على مزيج من الخبرة والمهارة والسمات الشخصية، وعلى الرغم من أنّ ذلك الأمر صحيحاً بشكل عام.
هناك بعض الأشخاص ممن يفضلون عدم مصافحة الآخرين بحجّة أنها عادة باطلة ليست لها أية أهمية بيننا، على الرغم من أنّها بداية المعاملات الإنسانية بين الناس وبعضها مليئة بالعادات والطقوس المختلفة.
تعزيز الإيجابية في الحياة اليومية يتطلب جهدًا واعيًا وتفانيًا في تبني الممارسات الصحية. من خلال ممارسة الامتنان، والحفاظ على التفكير الإيجابي،