أهم التوجيهات الأسرية في التربية
التوجيه الأسري مهم في تربية الأطفال، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأسرة هي التي تقوم بتربية الأطفال تربية سليمة وصحيحة، حيث تعتبر الأسرة هي مصدر
التوجيه الأسري مهم في تربية الأطفال، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأسرة هي التي تقوم بتربية الأطفال تربية سليمة وصحيحة، حيث تعتبر الأسرة هي مصدر
يجب أن يتمتع الحب بروح الاحترام المتبادل والتفهم والدعم النفسي، الابتزاز العاطفي هو سلوك مدمر يمكن أن يفسد العلاقات ويؤذي الأفراد
من أبرز الأسباب التي تؤثر على عواطفنا، وتجعل منها عواطف سلبية، التفكير الداخلي، ويحدث هذا عندما نكون منشغلين أكثر من اللازم، بالطريقة التي يعاملنا بها الأشخاص من حولنا، فإذا تصوّرنا أنَّ أحدهم لا يعطينا قدرنا من الاحترام الذي نشعر أنَّنا نستحقّه، وقتها نشعر بالإهانة والغضب، ونرغب في ردّ الإساءة بمثلها، فلو أنَّ الناس كانوا غير مبالين في التعامل معنا ولا يمنحونا الاحترام الذي نستحقه، فسوف نختبر سلوكياتهم باعتبارها هجوماً على شخصيتنا وذاتنا، فتأويلنا لموقفهم النفسي أو السلوكي المحتمل يجلب لنا الغضب والاحباط.
يبدو أن سلوكات الطفل وأهدافه تجاه الآباء سوف تتغير إن قام الوالد باستبدال طريقته في التفاعل مع أطفاله، ويرى درايكرز أنه لا يكون لأي برنامج تدريبي فعالية ما لم يكن يوجد هناك رغبة وإرادة في بذل الجهد والوقت لبناء علاقة إيجابية مع الأطفال.
يلعب القادة والمشرفون دورًا حاسمًا في تحقيق بيئة عمل خالية من العنف اللفظي، من خلال تعزيز الاحترام، وتوعية العاملين
لا شك أن العنف النفسي يشكل تهديدًا للعلاقات العامة والاجتماعية الصحية. من خلال تعزيز التواصل الفعّال والاحترام المتبادل