علاج اضطراب الهوية التفارقي
في هذا النوع من الاضطراب تعمل هويتين أو أكثر من الهويَات على فترات للتحكم داخل الفرد ذاته. ولا يمكن للشخص أيضًا أن يتذكر المعلومات التي يتذكرها بسهولة عادة
في هذا النوع من الاضطراب تعمل هويتين أو أكثر من الهويَات على فترات للتحكم داخل الفرد ذاته. ولا يمكن للشخص أيضًا أن يتذكر المعلومات التي يتذكرها بسهولة عادة
أعراض هذا النوع من الاضطراب مزمنة وربما تسبب العجزَ وذلك على الرغم من أن الكثير من المرضى يكون أداؤهم بشكل جيد ويعيشون حياة خلاَقة ومُنتِجة.
بالرغم من إحتمالية الشعور بالخوف من هذا النوع من الاضطراب، فإن إدراك إمكانية العلاج يمكن أن يكون أمر مطمئن، للمساعدة في التعايش مع هذا الاضطراب.
إن الشخص المصاب بهذا الاضطراب يعاني من مشاعر دائمة من الغربة عن الواقع. قد تمتد نوبات هذا النوع من الاضطراب ساعات أو أيام أو أسابيع، أو أشهور. ويمكن أن يتطور أو يتحسن
يعود مصطلح الاضطرابات الانشقاقية إلى الأعراض التي تظهر على الشخص، حيث يشعر فيها بأنه منفصل عن ذاته أي منشق، تعتبر هذه الاضطرابات من أهم الحيل الدفاعية غير الواعية
غالباً ما يكون اعتماد الأعراض الخاصة بالاضطرابات الانشقاقية التي تختلف من فقدان الذاكرة حتى نصل إلى الهويات البديلة بشكل جزئي، على النوع الذي يعاني منه الفرد
ينشأ التفارُق عندما تغمر المصاب الانطباعات التي يصعُب عليه التعامل معها. وغالباً ما يكون سببه هو الإجهاد النفسي الناتج عن صدمة نفسية، وقد يسبب الكثير من الأعراض.
قد تؤدي الكُربة الشديدة في فترة الطفولة إلى عجز بعض الأطفال عن دمج الخبرات في هوية مترابطة واحدة؛ لذلك يكون لدى هؤلاء الأشخاص هويتين أو أكثر من الهويَات
يعرف هذا النوع من الاضطراب على أنه ميكانزم دفاعي سلبي ناتج عن تلقي صدمة عنيفة على أحد الجانبين الجسمي أو الانفعالي، أو أنه ناتج عن قمع ذاكرة طفليَة مؤلمة
تعتبر الاضطرابات الانشقاقية من أهم الاضطرابات العقلية التي تشمل إصابة الأشخاص بالانفصال وفقدان تواصلهم بأفكارهم وذكرياتهم وأحوالهم المحيطة،