ما هو الكتمان النفسي؟
يواجه الفرد في حياته اليومية بصورة عامة العديد من المشكلات التي لها آثار سلبية على النفسية، وهنا يقع الفرد في دائرة الضغوط النفسية وتتنوع الاستجابة تجاه تلك الضغوط من شخص لآخر
يواجه الفرد في حياته اليومية بصورة عامة العديد من المشكلات التي لها آثار سلبية على النفسية، وهنا يقع الفرد في دائرة الضغوط النفسية وتتنوع الاستجابة تجاه تلك الضغوط من شخص لآخر
اضطراب مزمن في الإمكانيات الذهنية التي ينجم عنه تفكير مختلط ونقص الإدراك بما يحيط بالشخص ويسمى الهذيان، يبدو أول هذا الاضطراب غالباً سريع، في خلال ساعات أو بضعة أيام.
إن الكذب أحد السمات السيئة، والتي تُكون تحدي كبير أمام المصاب بها والمحيطين به. لكن يمكن التغلب عليها مع الوقت والجهد، وبمساعدة المختصين.
تؤدي هذه النوبات الانفجارية المتقطعة إلى قلق كبير، وتؤثر بشكل سلبي على علاقات المصاب بها، على العمل، والدراسة، كما قد يكون لها خسائر مادية.
اللامبالاة المرضية هي نقص المشاعر، وانعدام التأثر بالظروف المحيطة أو الاهتمام بالأنشطة المتنوعة أو التفاعل مع الآخرين.
الضيق عبارة المشاعر السلبية التي يشعر بها الشخص، وعند تركها وعدم الاهتمام ومعرفة السبب فإنها تتفاقم حتى تصل الى أمراض نفسية يصعب علاجها كالاكتئاب،
بالإضافة إلى التوتر الذي يتسبب بالبكاء قد يوجد سبب آخر للبكاء وهو الألم، أي فرد يحس بالألم نتيجة أي مرض قد يسعى مواجهة شعور الحزن الذي يرافق المرض بالبكاء للتنفيس قليلًا عن ذاته.
البكاء من غير توفر سبب في علم النفس له تبرير عكس عن ما يتصوره البعض، إذ يواجه الفرد لحظات في حياته يبدو فيها حزين وقد يقوم بالبكاء من غير سبب.
كل شخص تمر عليه لحظات يحس فيها بالضيق بصورة مفاجئة ومن دون سبب مُعين، ويُعد هذا الضيق أحد المشاعر السلبية التي قد تسبب العديد من الأمراض النفسية والجسدية
الإدمان هو عجز الإمكانية النفسية والبدنية عن تجنب أو التوقف عن استخدام مواد كيميائية، أو العزوف عن فعل معين. فالإدمان لا ينحصر على توفر مواد مثل المخدارات والكحول
بالرغم من أن الغضب في مستواه الطبيعي يعتبر إحساس يمر به الجميع من وقت لآخر، إلا أنه في بعض الحالات، قد يشعر الشخص بأنه عاجز عن السيطرة في غضبه، مما قد يؤدي إلى ظهور مشاكل في العلاقات مع الآخرين وحتى في العمل.
يعتبر البكاء طبع إنساني فطري، حيث أن جميع البشر يبكون، أو قد بكوا في فترة ما في حياتهم، وتختلف الدموع من شخص لآخر حسب حساسيته ونفسيته.
قد يتجه العديد من الأشخاص إلى الكذب اعتقاداً بأنها الطريقة الأفضل للتهرب من موقف ما، ففي بعض الأحيان الكذب مبالغ لدرجة أنه قد يعد مرض نفسي وبحاجة للعلاج النفسي.
يعتبر الغضب أحد أنواع الشعور الإنساني والذي يواجه كل البشر بين وقت وآخر، وكذلك تختلف في الشدة والدرجة ويمكن أن يتضمن آثار سلبية أو إيجابية على الحياة حسب نوعه أو طبيعته.
يشتكي العديد من الأشخاص من العصبية الزائدة في حياتهم الروتينية بسبب الضغط النفسي أو بسبب حالة مرضية، وهذا له نتائج سيئة على الوضع الصحي وعلى التفاعل مع الآخرين
في حال إفراط الشخص بالتفكير في أشياء وأمور حدثت في الماضي أو يرهق عقله بكثرة التفكير في أشياء سوف تحدث في المستقبل فإن ذلك يتسبب في تعرض الشخص للكثير من المشاكل الصحية والنفسية.
إن التحكم في الانفعالات وتعديلها وتنظيمها أمر ضروري ومن مطالب الحياة السليمة والصحة النفسية لأي شخص. والانفعالات قوة نفسية لها آثار في جميع نشاطات الشخص.
عادةً ما يقوم الذهن في دمج النتيجة والمواقف باحتمالات، وغالباً ما يكون هذا الربط غير منطقي فينجم عنه التشوهات المعرفية، ولكن يعمل العقل هذا طريقة لتبرير الأحداث وتحديد قواعد لها.
التردد شيء طبيعي عند أي فرد، بالتحديد حين يكون متجه على حدث أو قرار جديد لم يمر به الشخص في السابق.
من الصعوبات التي قد يمر فيها الشخص بسبب طيبة القلب الزائدة هي استغلال الآخرين لهذه الصفة، وكذلك لعدم منطقية قرارات الشخص والاعتماد على العواطف بصورة كلية.
الرد الثابت لدى الكثير من الأشخاص عندما يطرح عليهم سؤال ما هي الناحية التي تشكون منها في شخصيتكم؟ هو طيبة القلب الزائدة.
كافة الأشخاص يبالغون في تفكيرهم في أمور متنوعة في الحياة، ويعاني العديد أحياناً من كثرة التفكير ويحاولون العثور على أسلوب للقضاء على التفكير الزائد
لا يوجد ما يُسمى باضطراب التفكير الزائد، ولكنه عرض لبعض الاضطرابات النفسية والعقلية الأخرى، مثل: اضطراب ما بعد الصدمة .رهاب الخلاء واضطراب الهلع. الخرس الانتقائي اضطراب قلق الانفصال
الخروج إلى المتاجر المتنوعة والتسوق منها وشراء المتطلبات تصرف طبيعي يفعله كل شخص، وقد يكون عن البعض الأشخاص حب للتسوق ومشاهدة كل ما هو جديد في الأسواق وهذا كذلك أمر طبيعي
أشارت الأبحاث العلمية، أن الشخص الذي لا يعبر عن مشاعره لأحد هو أكثر عرضة للوفاة المبكرة، كما دلت هذه الأبحاث إلى مدى إصابة هؤلاء الأشخاص بالعديد من الأمراض المزمنة
أي حالة مرضية تتسبب بالإقامة في المستشفى، وبالتحديد في العناية الحثيثة أو بعد الجراحة، تؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بهذا الاضطراب، مثل إقامة شخص في دار الرعاية للمسنين. فيُعتبر هذا الاضطراب منتشر لدى كبار السن.