تطور التجارة العالمية
على الرغم من النمو السريع للتجارة العالمية في القرن الحادي والعشرين، لم تتحسن عملية نقل وتخليص البضائع كما هو مطلوب؛ لأن العمل وفقًا لطريقة (التفكير المنعزل)
على الرغم من النمو السريع للتجارة العالمية في القرن الحادي والعشرين، لم تتحسن عملية نقل وتخليص البضائع كما هو مطلوب؛ لأن العمل وفقًا لطريقة (التفكير المنعزل)
حيث ظهرت العديد من الآثار على البيئة التجارية الدولية بعد الحرب العالمية الثانية؛ نتيجة التوسع السريع والكبير للتجارة الدولية آنذاك.
هي تبادل السلع والخدمات بين الدول، دون الخضوع إلى القيود الحكومية أو الضرائب، والدول التي تتبع سياسة التجارة الحرة لا تمنع مواطنيها من بيع السلع المنتجة في بلاد أُخرى، وأيضاً لا تفرض عليهم الشراء من بلادهم.
في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع برزت تكنولوجيا الأقمار الصناعية كإحداث تغيير في قواعد اللعبة وأعاد تعريف مشهد النقل الدولي وصناعة الشحن.
زادت التجارة العالميّة حوالي أربعة وستين في القرن التاسع عشر بينما زادت للعثمانيين حوالي عشرة إلى ستة عشر مرة تضاعفت صادرات القطن وحده بين (1750) و (1789).
تعد التكنولوجيا واحدة من أهم العوامل التي تشكل تحولًا جذريًا في العديد من الصناعات، ومن بين هذه الصناعات يبرز قطاع التجارة العالمية.