تصنيف بيانات التقويم في التربية الخاصة
نستطيع تصنيف بيانات التقويم بعدة طرق، فعلى سبيل المثال يمكن أن تكون البيانات وصفية نوعية أثناء القيام بتحديد انتماء الشخص لنوع أو فئة أو لعرق، أو أثناء وصف أدائه أو أثناء وصف سلوكه.
نستطيع تصنيف بيانات التقويم بعدة طرق، فعلى سبيل المثال يمكن أن تكون البيانات وصفية نوعية أثناء القيام بتحديد انتماء الشخص لنوع أو فئة أو لعرق، أو أثناء وصف أدائه أو أثناء وصف سلوكه.
يوجد العديد من طرق التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يتم تقديم نماذج في التربية الخاصة للتدخل المبكر منها ما هو داخل المنزل أو في مراكز متخصصة أو داخل المستشفيات
إن العالم اليوم كما هو معروف يواجه نهضة تكنولوجية عارمة في كل حقول الحياة، وبشكل خاص في مجال الحاسب الآلي الذي أصبح يلعب في حياة الإنسان دورة تزداد أهميتها يوما بعد يوم.
وهناء يتم الدمج بين الطريقتين التركيبية الجزئية والطريقة التحليلية الكلية، ويعود سبب تسميتها بهذا الاسم انها جمعت بين الطريقتين والمعلم الماهر هو المعلم الذي يستخدم الطريقتين معاً.
حيث يواجه الطفل من ناحية المهارات الحركية مشكلة في التوازن، ويقوم الطفل بحركات عشوائية غير منتظمة، ويواجه مشكلة من ضذعف ووهن في قدراته لا يميز بين اليمين واليسار.
تهتم برامج التدخل المبكر بأسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم عنصر هام ووسيط نشط، ويشارك في تقديم الرعاية العلاجية والتعليمية للطفل ذو الاحتياجات الخاصة.
إن التربية الخاصة بعد التطورات التي حصلت عليه لتولي اهتماماً متزايدة بفئات الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم جزء من المجتمع، ولهم ما لأفراده من حقوق وواجبات.
عند تعريف التعزير من خلاله يتم معرفة متى يحصل حيث يحصل بعد السلوك، ولكن كم من الوقت ننتظر بعد حدوث الاستجابة لنقدم المعزز.
ومن بين الأنواع الأخرى من المعززات المعززات الاجتماعية (Social Reinforcers) وهذه المحفزات كثيرة جداً ومنها الابتسام والمدح التقبيل وغيرها.
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
لأن قياس السلوك خلال حدوثه يتم عن طريق قيام أفراد مدربين بملاحظته في فترات زمنية محددة، ولأن الملاحظ يقوم بها إنسان فإن احتمال وجود الخطأ وارد
وفي مرحلة القياس أيضاً يجب تحديد السلوكات التي سيتم قياسها، والمبدأ العام المتبع في هذا الخصوص هو عدم محاولة قياس أكثر من سلوك واحد.
حيث يبدو الطالب قدرة ابتكارية ونشاط عقلي متميز، ويبدي العديد من جوانب الوعي بأشكال الصعوبات التي تواجههم.
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
إن احتياجات التكيف مع الحاضر الذي نعيش فيه والمستقبل الذي لا نعلمه أو نجهله تشكل تحدي هائل لمؤسسات التربية والتعليم بصورة خاصة.
تشكل برامج تأهيل المعلمين وتدريبهم للعمل مع الطالب الموهوب والمتفوق عنصر مهم في الترتيب الفعال لرعاية هذه الفئة.
يضم العديد من الباحثين أن تعليم الموهوبين والمتفوقين يعتر ضمن نواحي التربية الخاصة التي تضم كل الأصناف المتطرفة.
يمثل الطلبة أحد المصادر الرئيسة للحصول على المعلومات حول أداء المعلم وفاعليه في التدريس.
يمكن لمعظم الطلاب الموهوبين والمتفوقين النجاح في العديد من المجالات الدراسية والمهنية.
يعرف بأنه عندهم من البناء المعرفيه التي يمكن اعتبار دورها بأنه الوسيط في توضيح الأحداث والسلوكات التي تتعلق بالافراد.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
تهدف عملية التقييم إلى تطوير البرنامج عن طريق إدخال التعديلات اللازمة على عناصره المختلفة.
يمكن للقادة التربويون وصانعوا القرار على مستوى المديرية التعليمية ووزارة التربية أن يلعبوا دوراً حاسماً في تبني سياسات تعليمية.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،