المعالجات الجيو إحصائية المكانية للترسبات المعدنية
إن المعالجات الاحصائية غير المكانية لا تهتم في الموقع المكاني للنماذج المعدنية وموقع كل نموذج مقارن مع مواقع النماذج الأخرى خلال الجسم المعدني
إن المعالجات الاحصائية غير المكانية لا تهتم في الموقع المكاني للنماذج المعدنية وموقع كل نموذج مقارن مع مواقع النماذج الأخرى خلال الجسم المعدني
إن عملية تحديد الامتدادات الجانبية للترسبات المعدنية تتم من خلال النتائج والمعطيات الناتجة من تطبيق شبكة للنمذجة سواء كانت خلال حفر آبار لبابية
إن معرفة الترسبات المعدنية أو فهم الخامات بشكل عام يلزمه فحص وتدقيق لكمية كبيرة من المعادن ومعرفة كل ما يتشابه ويختلف بينهما
إن ظاهرة الترسيب تعتمد على الحركات الأرضية إلى حد ما، وتملك هذه الظاهرة علاقات قوية مع الحركات الأرضية لكنها ضعيفة عند مقارنتها مع علاقات النشاط الناري
إن الرسوبيات وبشكل عام تتميز بأنها ذات حبيبات دقيقة لكن في بعض الأوقات وفي حالات معينة نجد رسوبيات البحار العميقة والسحيقة تحتوي على مواد فتاتية
عتبر حرارة الأرض الداخلية والطاقة الشمسية هما المصدرين الأساسيين للطاقة التي تؤثر في عملية الترسيب بشكلٍ أساسي، كما أن الطاقة الحرارية الداخلية للأرض تم اعتمادها على أنها المصدر الرئيسي للطاقة في تكتونية الألواح والتي تعمل على تحريك الغلاف الصخري بالإضافة إلى رفع الأرض
تم وضع هذا التصنيف من قبل معهد المناجم الأمريكية وذلك في سنة 1942، ويقوم هذا التصنيف بالاعتماد على محورين أساسيين
إن الترسبات المعدنية المختلفة من الممكن أن تتشارك في صفات كثيرة ومن المحتمل أن تنشأ من أصل مشترك، كما أن لا يمكن أن نجد حدود واضحة بين مجموعة من الترسبات
إن المعلومات التي يجب توفرها عن مميزات وصفات المكونات المعدنية للترسبات المعدنية تبرز الحاجة إليها خلال فترة الدراسات والتخطيط
إن المتغيرات العامة التي استندت عليها دراسة الطريقة الجيواحصائية تملك قيمة في كل موقع وقيمة في كل نقطة خلال الجسم المعدني
يوجد أربع حالات عامة قد لوحظت بالنسبة للعلاقة بين الترسب والتجلس تحت سطح البحر تشمل المزج بين تجلس سريع أو بطيء مع ترسب سريع أو بطيء
يوجد ثلاث تصانيف أساسية مستعملة في جيولوجيا المناجم والتقييم المعدني بشكل كبير وهي تعتبر أصناف عالمية، حيث توضح هذه التصانيف وجهة نظر كل مؤسسة
يتواجد الكثير من المجموعات للترسيبات المعدنية ومنها ترسبات تكون ناتجة من عمليات الزيادة في المواد الغريبة في الصخور الحاضنة
إن الحمولة الريحية الرسوبية تتراوح ما بين الغُبار الناعم (أقل من 20 ملي متر) والغبار الخشن بين 20 إلى 70 ملي متر والرمل الناعم بين (0.05-0.5) ملم والرمل الخشن (0.5-2) ملم.
تم تعرف الاستخلاص المعدني على أنه أغلب العمليات والمعالجات التي تطبق على المواد الخام المستخرجة والتي تكون قادمة من المناجم
إن مصدر الترسبات الغرينية ينتج بسبب تأثير عوامل التجوية ومن عمليات تكسير الصخور الصلبة والصخور التي تحمل الترسبات المعدنية
تتضمن المرحلة الأولى من الطريقة الجيواحصائية على رسم وتجهيز منحنى variogram الذي يعتبر هو موديل جيواحصائي ليمثل المتغيرات في الترسبات المعدنية