تجهيزات المسلمين لفتح القادسية
بدأ الخليفة عمربن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين بجمع جيوش جديدة من جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية بهدف إعادة غزو العراق عين عمر سعد بن أبي وقاص، ويعتبر سعد شخصية مهمة في قبيلة قريش كقائد لهذا الجيش.
بدأ الخليفة عمربن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين بجمع جيوش جديدة من جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية بهدف إعادة غزو العراق عين عمر سعد بن أبي وقاص، ويعتبر سعد شخصية مهمة في قبيلة قريش كقائد لهذا الجيش.
وبعد أن تصدق العديد من الناس وخاصة الصحابة الكرام بالعديد من الأموال تجهز حينها الجيش الإسلامي.
نزل جيش المسلمين في تبوك، وعسكر الجيش الإسلامي هناك، وكان مستعداً ومتجهزاً ومتئهباً للقاء العدو،
كانت خسائر القتلى من الجيش الإسلامي، هم أربعة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
أرسل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام (3000) مُقاتل في شهر جمادى الأول 629 م، من أجل حملة سريعة لمهاجمة ومعاقبة القبائل على قتل مبعوثه من قبل الغسانيين
على الرغم من أن الكثيرين في أوروبا، وخاصة الكروات والنبلاء الهنغاريّين، توقعوا أن يحرر هابسبورغ النمساوي المجر نهائيًا إلى الأبد، فقد تخلى ليوبولد عن الحملة.
وقعت هذه المعركة في(21)يونيو(1655)داخل مصب مضيق الدردنيل كان انتصارًا واضحًا للبندقية على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال الحرب الكريتيّة.
كانت معركة الوادي حدثًا مهمًا في تاريخ مولدافيا في العصور الوسطى، وقعت المعركة في الوادي الأبيض (Războieni)، والمعروفة أيضًا باسم (Valea Albă) ومعركة أكديري وتسمى أيضاً بمعركة رازبويني
انطلق الجيش الإسلامي من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة في يوم الأربعاء (29 نوفمبر من عام 629 م) (6 رمضان 8هـ) وقد انضم متطوعون وفرق من القبائل المُتحالفة إلى الجيش الإسلامي وقد وصل عدده إلى حوالي(10000) جندي.