أهداف الجيولوجيا البنائية
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
توجد صخور الكربوني (مثل الصخر الرملي الأحمر القديم) في غرب أوروبا كما تمتد الرواسب البحرية من غرب الجزر البريطانية إلى أواسط المانيا
سمي هذا النظام بهذا الاسم منذ أكثر من مائة عام ويرجع السبب في ذلك إلى أن معظم الناس في ذلك الوقت كانوا يعتقدون أن الفحم في معظم أنحاء العالم هو الذي يكون طبقات هذا النظام
من الإجراءات التي تستخدم في المراحل البدائية من أعمال التنقيب الجيولوجي والتحري المعدني؛ هو استخدام البوصلة التي تُعد جهاز حقلي
الجيولوجيا المنجمية هي فرع من فروع علوم الأرض التطبيقية التي تختص بدراسة وتقييم الترسبات المعدنية وطرق الاستخراج والقلع والاستخلاص بفائدة اقتصادية مريحة
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
تعتبر الصخور أولى اهتمامات الجيولوجي والتي عرفها على أنها الوحدات البنائية الرئيسية التي تتشكل منها القشرة الأرضية وهذه الصخور تتكون من المعادن.
لقد نشأة التقنية السينمائية في المختبر على أيدي علماء الفسلفة المهتمين بتفكيك ظاهرات تحرك السرعة المفرطة بقصد تحليلها، ونظراً لبقاء هذه التقنية فوق أرضها العلمية الأصلية رغم انحراف مبكر تجاري فهي لم تصبح أداة تربية لا مثيل لها فحسب بل أصبحت أيضاً أداة عمل ثمينة وذات أصالة قادرة على الدفع نحو اكتشافات هامة.
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
يوجد الكثير من الدراسات التي تناولت موضوع التراكيب الملحية في جميع جوانبها وتكيناتها وتركيبها تكتونياً وصخرياً
يُعد القرن التاسع عشر الميلادي تحديداً على أنه عصر ظهور الجيولوجيا الحديثة، كما يعد وضع العمود الجيولوجي أو ما يسمى بسلم الزمن الجيولوجي (سجل الأرض) من أكثر وأهم إنجازات هذه المرحلة، حيث يعد هذا العمود الجيولوجي بأنه الطريقة التي يتم من خلالها تقدير الزمن الجيولوجي.
وتشمل دراسة التغيرات التي حدثت على سطح الأرض من ناحية توزيع المياه ومناطق اليابسة منذ أول نشوء للأرض قبل ما يقرب من 4.6 بليون سنة ولحد الآن، وكذلك دراسة علاقات الأرض بالمجموعة الشمسية والكون، كما يعني هذا القسم بدراسة آثار وبقايا الحياة القديمة على الأرض منذ نشأة الحياة قبل حوالي بليوني سنة وإلى الوقت الحاضر.