إنجازات الحجاج بن يوسف الثقفي في الدولة الأموية
أبو محمد الحجاج بن يوسف بن الحكم بن عقيل الثقفي (40 - 95 هـ = 660 - 714 م)، وُلد في الطائف وكان ابن لعائلة فقيرة ولكنها مثقفة
أبو محمد الحجاج بن يوسف بن الحكم بن عقيل الثقفي (40 - 95 هـ = 660 - 714 م)، وُلد في الطائف وكان ابن لعائلة فقيرة ولكنها مثقفة
تُعتبر وقعة دير الجماجم من أطول وأشرس الثورات التي حدثت في زمن الخلافة الأموية في عام (83) هجري
كانت وقعة دير الجماجم قد حدثت في عام (83)هـ (702)م في مكان يعرف بـ دير الجماجم يقع ما بين مدينتي البصرة والكوفة في العراق
الوليد بن عبد الملك بن مروان هو الخليفة السادس للسلالة الأموية، أول سلالة وراثية للإسلام.
خلال السنوات الأولى للخلافة الأموية، قام الأمويون بالمحاولة العديد من المرات بغزو شبه القارة الهندية والتي تُعرف أيضًا ببلاد السند والهند
خلال السنوات الأولى للخلافة الأموية، حاول الأمويون عدة مرات غزو شبه القارة الهندية
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الناس قد قامت قيامتكم" لأحد شعراء الكوفة فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي هو أول من أطاف الناس حول الكعبة للصلاة، حيث كان الناس قبل ذلك يصلون صفًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.
أما عن مناسبة قصيدة "حجاج أنت الذي ما فوقه أحد" فيروى بأن الحجاج في يوم كان في مجلسه مع بعض جلسائه، وكان منهم عنبسة بن سعيد بن العاص، وبينما هم كذلك، دخل الحاجب.
استطاع الأمويون بسياستهم أن يعبروا بالعرب طريق القوة، كما امتلأ عصرهم بالفتوحات فإنه أيضاً كان مليئاً بالحركة العمرانية الواسعة، وقد تكونت من المدن والمساجد والقصور
هو الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي، يُكنَّى بأبو محمد، روى عن أنس وسُمرة بن جندب وعبد الملك بن مروان وأبي بُردى وثابت البناني وحميد الطويل ومالك بن دينار وقتيبة بن مسلم، وسمع من ابن عباس.
تكلم المؤرخون قديماً وحديثاً عن الحجاج بن يوسف الثقفي، وقاموا بالهجوم على سيرته؛ لأنها مليئة بالدماء والأشلاء، وقام بقطع الكثير من الرؤوس
عندما قُتل ابن الزبير قام عبد الملك بن مرووان بتعيين الحجاج بن يوسف الثقفي والياً على مكة المكرمة، وكان عبد الله بن عمر يقوم بالقدوم إلى مكة للحج والإعتمار، وكان يرى ما بفعله الحجاج بأهلها ولم يعجبه
هو مطرف ابن الصحابي المغيرة بن شعبة، وهو أحد أنصار الأمويين، وكان معاوناً للخليفة معاوية بن أبي سفيان، وقد تورَّث أبناءه منه إخلاصه في الدفاع والولاء لبنو أمية
إن الإنسان ما هو إلا مواقف وأحداث تسطر في كتاب عمره، ونستطيع أن نحدد شخصية الحجاج فإننا نحددها على الجمة العملية وليس النظرية، وأن للحجاج الكثير من المواقف التي كتبها التاريخ.
قام عبد الله بن الجارود ومه معه بثورة ضد الحجاج في سنة 75هـ، ولكن لم تلقى هذه الثورة أي نجاح وقام الحجاج بالقضاء عليها وقطع رؤوس أصحابها
كان الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي من قبيلة ثقيف، وهي قبيلة تقطن في مدينة الطائف، ولها موقع إستراتيجي معروف
كان عبد الملك بن مروان وريثاً لأبيه مروان بن الحكم في الخلافة لقيادة الأمويون، وأيضاً لاستعادة ملك الدولة الأموية الذي تزعزع بعد وفاة معاوية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
لا يوجد شك بأن لكل شخصيىة سمات وملامح خاصة بها وتختلف عن غيرها، ونستطيع تحديد شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي من خلال التعرف على سمات وملامح شخصية الزعيم
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولد في الطائف ونشأ فيها، ثم انتقل إلى الشام، قاتل عبد الله بن الزبير بأمر من عبد الملك بن مروان.
هو أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، كان قائدًا في العصر الأموي، ولّاه عبد الملك بن مروان أميرًا على العراق، وبقي أميرًا عليها لعشرين عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
كان الحجاج بن يوسف الثقفي من أشهر الولاة في الدولة الأموية؛ وذلك بسبب طغيانه وطغيان ولي نعمته عبد الملك بن مروان، فكانا وجهان لنفس العملة
كان الخليفة الوليد بن عبد الملك يريد خلع أخيه سليمان بن عبد الملك عن الخلافة، فقد كانا وليا العهد بعد أبيهما عبد الملك بن مروان، فلما بقي الأمر للوليد أراد ولاية العهد لابنه عبد العزيز بن الوليد
في عام 95هـ ظفر الحجاج بن يوسف الثقفي بسعيد بن جبير، وحصلت بينهم حوارات انتهت بمقتل ابن جبير، وكان آخر ما قاله قبل أن يأمر الحجاج بقطع عنقه: إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي، قائد العهد الأمويّ، وُلِدَ سنة 661م، ونَشأَ في الطّائف وانتقل إلى الشام، فَلَحِق بِرَوح بن زُنباع نائب" عبدالملك بن مروان" فكان في عَديد شُرَطَتهِ، ثمَّ ما زال يَظهر حتى قَلَّدَه عبد الملك أمرَ عسكرهِ.
عندما بلغ عبد الملك بن مروان أن أهل العراق مرنوا على العصيان قرر أن يتبع سياسة الشدة والحزم، وطالما أنهم بدأوا بالفتن وسلكوا سبل الفي وآثروا الخلاف والشقاق