عبدالله بن ذكوان والرواية
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، عبداللهِ بنُ ذَكْوَانَ القُرَشيّ، ولُقِّب بأبي الزّنادِ، من رواة الحديث النّبويَّ الشّريف، كانتْ ولادَتُه في المدينَة المُنَوَّرةِ في العام الخامس والسّتينَ من الهجرةِ النّبويَّةِ.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، عبداللهِ بنُ ذَكْوَانَ القُرَشيّ، ولُقِّب بأبي الزّنادِ، من رواة الحديث النّبويَّ الشّريف، كانتْ ولادَتُه في المدينَة المُنَوَّرةِ في العام الخامس والسّتينَ من الهجرةِ النّبويَّةِ.
هو التّابعيّ الجليل،عبد الملك بنُ حَبِيب الأزديّ والّذي يُعرَفُ بأبي عِمران الجَوْنِيُّ، من التّابعين في الرّواية، كان من سكان البصرة ، إلتقى بعدد من الصّحابة الأجلاء وروى الحديث عنهم
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مريم، زرُّ بنُ حُبَيْشِ بن حُباشَة ، من قبيلة الأسْد، فيقال له الأسْديُّ، من التّابعين الّذين أسلموا في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولكنّهم لم يحضَوْا بالصّحبة لعدم رؤيتهم النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام،
هو التّابعيّ الجليل، خالدُ بنُ مهرانَ البصريُّ، المعروف بخالد الحذّاء، من التّابعين الرّواة عن كثير من التّابعين، كان يسكن البصرة، وعرف بكَثْرَة حفظِه دون أن يكتب فلم يدوِن ما يسمع من الحديث بل يحفظُهُ وإذا كتبَ يحفظُ ويمحو،
كان عبيدالله بن عَديّ بن الخِيار من التّابعين الّذين نقلوا الحديث النّبوّذ الشّريف عن الصّحابة الكرام وممّن روى عنهم: الفاروق عمر بن الخطّاب وعثمان بن عفّان وعليّ بن أبي طالب وكعب بن أبيّ وغيرهم رضوان الله عليهم،
كان عبدالله بنُ عبداللهِ بنُ جبرٍ من التّابعين الّذين أدركوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وروى عنهم الحديث النّبويّ، وممّن أَدْركَهُم من الصّحابة: أنس بن مالك وعبدالله بن عمر الفاروق وعتيك بن الحارث جدّه وغيرهم رضي الله عنهم،
كان الأحنَفُ بنُ قيسٍ من الرّواة للحديث عن بعض الصّحابة وممّن روى عنهم منهم: عمر بن الخطّاب وعليِّ بن أبي طالب وعبداللِه بن مسعود وعثمان بن عفّان رضي الله عنهم،
التّابعيّ الجليل، أبو عبيدةَ،حميد بن مهران، كان مولى لطلحة بن عبدالله الخُزاعيّ، ولَقِّب بالطويل ليس لطوله بل لطولِ يديه، من التّابعين في رواية الحديث، كان يسكن البصرة وكان مرجعاً للحديث بين أقرانه وطلبة العلم،
هو التّابعيّ الجليل،عطاءّ بنُ أبي ميمونة البصريّ ، كان مولى لأنسِ بنِ مالك ، وعٌرِف بأبي معاذ البصريّ، من رواة الحديث التّابعين عن الصّحابة رضوان الله عليهم، وكثيرٍ من كبار التّابعينرحمهم الله ، سكن البصرة وكان من علمائها المشهورين، وقيل كان مولى لعِمرانَ بنِ حُصَيْن، وكانت
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عِتابٍ، منصورُ بنُ المُعْتَمِرِ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريف من الكوفيينَ، كان يسكُنُ الكوفةَ بالعراق، وكان شديد الحرص على العلمِ وكان كثيرَ العبادة والصّوم حتّى قيل أمضى ما يزيد على أربعين عاماً صائماً ويقوم الليل باكياً،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو محمّدٌ، طلحَةُ بنُ مُصَرِّفِ اليامِيُّ، يرجع نسَبُهُ إلى يام من همَدانٍ، من فقهاءِ الكوفة وعلمائِها في القرآن الكريم والحديث النّبويّ، وكانَ معلّماً لقُرّاءِ القرآن في الكوفة وكان مَرْجِعاً في رواية الحديث عن الصّحابة والتّابعين
هو: التّابعيُّ ابو المُعتَمِرِ، مُوَرّقُ العِجْلِيُّ ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف عن كثيرٍ من الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن البصرة، وكانَ يَشْتَهر بالكرم والسّخاء في عطيّةِ الفقراءِ وكان ينفق مالاً كثيراً في سبيل الله
هو التّابعيّ الجليلُ، المُخْتارُ بنُ فُلْفُل القُرَشِيُّ المخْزُوميّ ، من رواة الحديث من التّابعين، وكان يدعى بالكوفِيِّ لأنّه كان يسكن الكوفة وكان مولى لآلِ عمرو بنِِحُريثٍ وهو من صغار التّابعين
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِالرّحمنِ، عبدُاللهِ بنُ دينارٍ، العّدّويُّ، المدَنِيُّ، من علماء التّابعين ورواة الحديثِ، كان يسكن المدينة المنوّرةَ ، اشتهر بعلمه في الفقه بالإضافة إلى الحديث، وكانَ حجّة فيهما
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سُليمانٍ، زيدُ بنُ وَهبٍ الجُهَنيُّ ، من رواة التّابعين الكوفِيينَ، من المخضرمينَ أسْلم في حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعزم على الهجرة إليه فتوفيَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام وزيدٌ في الطريقِ،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، أبانُ بنُ عثمانَ بنُ عفّانٍ، من رواة الحديث من كبار التّابعين، كان يسكنُ المدينة المنوّرة وجلس إلى العلماء في الفقه والحديث فيها حتّى أخذ علماً وافراً فيهِما،
هوَ المُحَدِّثُ الرَّاوِي، أبو إسْماعيلَ، بِشْرُ َبنُ المُفَضَّلِ بنِ لاحِقٍ الرُّقاشِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ جيلِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرةِ بالعِراقِ، وكانَ منْ أثباتِ رُواتِها، روَى الحديثَ عنْ كثيرٍمنْ جيلِ التَّابعينَ الأخيار وعاشَ في البَصْرَةِ حتَّى توفَّاهُ الله فيها في العامِ السَّادِسِ والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرةِ النَّبويَّةِ يرْحًمُهُ اللهُ.
هوَ المُحَدِّثُ الرَّاوي، أبو عاصِمٍ، الضَّحَّاك بنُ مَخْلَدِ بنِ الضَّحَّاكِ بنِ مُسْلِمٍ الشَّيبانِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ جيلِ أتْباعِ التَّابعينَ، وُلِدَ في مكَّةَ المُكَرَّمَةِ في العامِ الثّانِي والعشرينَ بعدَ المائَة منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ وهاجَر إلى البَصْرَة وسَكَنَ فيها قيقالُ عنْهُ البَصْرِيُّ
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، عبدِ اللهِ بنِ واقدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عمَرَ بنِ الخَطَّاب، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف، وهو منْ عائِلةٍ اشْتَهرت في الحديثِ النَّبويِّ فجَدُّهُ عبدُ اللهِ بنُ عمرَ بنِ الخَطَّابِ، وجدُّ أبيهِ الفاروقُ عمرُ، وهُمْ منَ الصّحابَةِ المكثرينَ في الرِّوايَةِ،
هو: التّابعِيُّ الجَليلُ، أَبو مُحَمَّدٍ، عطاءُ بنُ أبي رباحٍ، واسمُه أسلَمُ الفَهرِيُّ، وقيلَ القُرَشِيُّ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ، كانَتْ وَفاتُه في خلافَةِ عُثمانَ بنِ عفَّانَ رضيَ اللهُ عنْهُ، نشَأَ بمَكَّةَ المُكَرَّمَةَ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عاصِمٍ، عُبَيْدُ بنُ عُمَيْرٍ، من رواةِ الحديثِ النَّبَويِّ، ولدَ في زمنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وكانّ أبوهُ عمَيْرٌ من الصّحابة رُضوانُ اللهِ علَيْهِم وقيلَ أنّه كان يَعِضُ النّاس في المساجدِ ويجْلسُ إليه كبار الصّحابة للإستماع
هوَ: التَابعيُّ الجليلُ، أبو نٌعَيمٍ، وَهْبُ بنُ كَيْسانَ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ الشَّريفِ، كانَ مولىً لبيتِ الزُّبيرِ بنِ العوَّامِ ويَرْجِعُ نسبُهُ إلى بني أسدٍ القُرَشِيِّين، كانَ منْ سُكَّانِ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوعبدُ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ عمرو بنِ عطاءٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ،من أهلِ المدينَة المُنَوَّرة، وكانَ يُشهَدُ له بالعلم حتّى قيلَ تؤولُ الخلافَة إليه لعقله وفطنَتِه
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو يزيدَ، غَيْلانُ بنُ جريرٍ الأزْدِيُّ،يرجِعُ نسَبُه إلى ضَبْيا،من رواة الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، كانَ يسكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ منْ علمائِها، أدرَكَ أنسَ بنَ مالكِ وكثيرٌ من كبار التّابعينَ
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، سعدُ بنُ سعيدِ بنُ قيسٍ الأنْصارِيُّ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، كانَ من سكّانِ المدينَةِ المُنَوَّرَةِ وعلمائها، ولَهُ من الأخوَةِ المحدّثين يحيى بنٌ سعيد وعبدُ ربِّهِ بن سعيدٍ
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو بكرٍ، هِشامُ بنُ أبي عبدِ اللهِ الدَّسْتُوائِيُّ البَصْريُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، منْ سٌكانِ البَصرَةِ بالعراقِ، والدَّستُوائِيُّ لَقَبُهَ، لقِّبَ به لِما كان يتاجر به منَ القماش الّذي كان يأتي من دسْتوا من قرى الأهوازِ،
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، عامرُ بنُ عبدِ الواحدِ البُنانِيُّ البصريُّ، والمعروفُ بعامرٍ الأحْوَلِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريف، كانَ يَقْطُنُ البَصرَةَ بالعراقِ، وكانّ من علمائها، وقدْ كانّتْ وفاتُه في العامِ الثّلاثينَ بعدَ المائةِ من الهِجْرَةِ النّبويّةِ يرحمه الله.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سَهْلٍ، عبدُ اللهِ بنُ بريْدَةَ بنُ الحَصِيبِ، ابن الصّحابيِّ الجليل بُرَيْدَةُ بنُ الحَصيبِ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ، كانتْ ولادَتهُ في العامِ الخامِسِ عشرَ من الهجرة، وكانَ من علماء التّابعينَ تسلّمَ قضاء مرو بعدَ أخيهِ سُليْمانَ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، عبدُ اللهِ بنُ حبيبِ بنِ رَبيعَةَ السَُلَميُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريف، ولدَ في زمنِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، ووالِدُهُ حبيبُ بنُ رَبِيعَةَ السَلَمِيِّ من صحابَةِ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليهِ وسلَّمَ،
هو الرَّاوي المُحَدِّثُ الجليلُ أبو أمامَةَ بنُ سهلِ بنِ حُنَيْفٍ الأُنصاريُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، قيلَ أنّه ولِدَ على عهدِ النّبيّ صلَّى الله عليه وسَلَّم لكنّه لم يسمع منه، وقيل رآه ويكفي لفضل الصُّحبَة