أهمية الذكاء العاطفي في الزواج
الذكاء العاطفي بين الشريكين: هو مدى قدرة كل من الزوج والزوجة على التصرف بأسلوب إيجابي، في كافة المواقف والتحديات المتنوعة التي تواجههم في
الذكاء العاطفي بين الشريكين: هو مدى قدرة كل من الزوج والزوجة على التصرف بأسلوب إيجابي، في كافة المواقف والتحديات المتنوعة التي تواجههم في
جميع المتزوجين يسعون إلى تحقيق حياة زوجية سعيدة يكون أساسها المودة والاحترام بين الزوجين، أغلبية الأزواج قد يجهلون الوسائل التي تجعل الحياة الزوجية
التوافق الزواجي: هو من أهم العلامات التي تدل على تحقيق السعادة النفسية بين أعضاء العائلة الواحدة، حيث أنه في التوافق الزواجي يتمكن كل من الشريكين
من المهم أن يحرص كل من الشريكين على أن تكون الحياة بينهما مبنية على المحبة والوفاء والصدق والمسؤولية المشتركة، حتى تكون الحياة الزوجية سعيدة،
السعادة الزوجية: هي أن تكون طبيعة العلاقة بين الشريك والشريكة مبنية على السعادة والرضا والتوافق وأن تتصف العلاقة بالتشاركية
الحب من أصدق الاحاسيس الذي يولد بها الإنسان، ولا يكون فقط بين المتزوجين بل بين أب وابنه أو اخ أو صديق وغير ذلك،
العلاقة الزوجية واحدة من أكثر العلاقات إصابة بالروتين اليومي والملل، من السهل أن تكون زوجة، لكن من الصعب أن تصل مرحلة العلاقة نحو الصداقة
يعد تجدد الحياة الزوجية بين فترة وأخرة من الأمور الضرورية التي يجب الإلتزام بها، خصوصاً في الحياة الزوجية يجب التجدد فيها
يثبت بقاء السعادة الزوجية على قيمة الزواج وتدل على حسن التصرف بين الزوج و الزوجة وهي مهمة لاستقرار العلاقة الزوجية وبسببها تنتج عائلة متماسكة
يعطي الخجل عند الفتاة صورة جيدة و جميلة و هي صفة تفتخر بها العائلة أمام الجميع، فهي إثبات على التربية الصحيحة و الأخلاق النبيلة.
يجب على الشريكين أن يتذكروا أن الزواج هو رحلة مستمرة يتطلب فيها النمو والتعلم المستمر. من خلال التفاهم والتعاون والصبر،
فهم علامات عدم راحة الزوج مع زوجته يمكن أن يساعد في معالجة المشكلات التي قد تؤدي إلى التباعد أو حتى الانفصال. التواصل المفتوح والصريح، التفهم