قصص من حياة الرسول محمد عليه السلام
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
في سيرة المصطفى الرسول الكريم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم، وقعت العديد من الأحداث والقصص والمواقف والوقائع، فكانت حياة النّبي الكريم سيرة خالدة إلى يوم القيامة.
لقد كانت رائحة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم أطيب من ريح المسك وأطيب من ريح العنبر،
لقد كانت هناك العديد من الفضائل العظيمة للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وهي التي منحها الله له،
عندما هاجر النّبي الكريم صلّى الله عليه وسلم هو وصاحبه سيدنا أبو بكر الصديق في قصة الهجرة المشهورة إلى المدينة المنورة.
روى عن الصحابي أبي هريرة رضي الله عنه: "أنّ رجلاً قدم النبي صلي الله عليه وسلم فبعث إلي نسائه ليضيفوه فقلن ما معنا غير الماء
في غزوة بدر المشهورة، أسر جيش المسلمين عدداً كبيراً من الكفار والمشركين.
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
عقد الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم صلح الحديبية مع كفار قريش وذلك في العام السادس من الهجرة النّبوية الشريفة.
كان الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم جالساً وسط أصحابه الكرام، عندها دخل شاب يتيم إلى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يشكو إلى النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم.
في العام الثامن من الهجرة النّبوية الشريفة نصر الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه ورسوله سيدنا محمد صلّی الله عليه وسلم على كفار ومشركي قريش
أم المؤمنين السيدة سودة رضي الله عنها هي أول امرأة تزوجها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعد السيدة خديجة رضي الله عنها، وبها قد نزلت آية الحجاب،
هي أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد بن أسدٍ بن عبد العزَّى بن قصي القرشية الأسدية رضي الله عنها،
منْ صور حِفْظ اللهِ سبحانه وتعالى للنّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم أنّه لم يقوم بأعمال اللهو ولم يكن يسمع الغناء.
ونظراً إلى سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم العطرة والجميلة والرائعة نُدرك حينها نقاء حياة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وحِفْظ الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم.
اتَّصفت حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلم قبل بعثته وأيضاً بعد البعثة بعدها بالنقاء التامِّ والكبير وأيضاً بالأخلاق والشمائل العظيمة التي أمتاز بها النّبي والتي قَلَّمَا تجتمع في تلك البيئة المليئة بالجاهليَّة لأي أحد.
من دلائل المعجزات النّبوية أن الكتاب الكريم الذي أُنْزِلَه الله على النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وهو القرآن الكريم كان معجِزٌ لمشركي وكفار العرب وأيضاً لمن يأتي بعدهم من الأمم إلى يوم القيامة.
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله سبحانه تعالى بالمعجزات والتي تدل على صدقه عليه الصلاة والسلام.
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى يكون النّبي بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله تعالى بالمعجزات والتي تدل وتثبت صدقه عليه الصلاة والسلام.
إنّ نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد خصه الله بخصائص عظيمة، من أهم هذه الخصائص أن أعطاه الله سبحانه وتعالى جوامع الكلم،
ووقع هناك خلاف وشقاق ونزاع في أمر الخلافة بعد النّبي وذلك قبل أن يقوموا بتجهيز النّبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد تسرب وأنتشر الخبر والنبأ الفادح العظيم بوفاة خير الخلق والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمُّ التسليم، عندها أظلمت على المدينة المنورة أرجاؤها وآفاقها وأنحاؤها.
وفي آخر يوم من حياة النّبي بدأ النّبي الكريم بالإحتضار، حينها أسندته السيدة عائشة رضي الله عنها إليها، وكانت تقول السيدة عائشة: "إن من نعم الله عليّ أنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأنّ الله جمع بين ريقي وريقه عند موته".
لقد قام العلماء بتصنيفٍ في أسماء النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وعدد اسماء النّبي له مصنفات كثيرة
ومن أسماء النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم "الماحي": "هو الذي محا الله به الشرك والعقائد الوثنية من الجزيرة العربية".
وكان من أسماء النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم: "الماحي"، "الحاشر"، "العاقب"،
من دلائل علو ورفعة ومكانة قدر النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم تعدد أسمائه عليه الصلاة والسلام.
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم في عبادة الصوم يَزِيدُ البذلَ والعطاء، حيث كان النبي الكريم في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يتعهَّد نفسه بزيادة ومضاعفة قيامه بالعبادة، فقد روت أم المؤمنين السيدة عائشة -رضي الله عنها- فقالت: "كَانَ النَّبِيُّ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ".
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم شاكرًا لكل نِعَمِ الله الكريمة العظيمة، والتي وهبها ورزقها اللهُ سبحانه وتعالى له وأحاطه بها أيضاً.