بعض معاني أسماء النبي صلى الله عليه وسلم
ومن أسماء النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم "الماحي": "هو الذي محا الله به الشرك والعقائد الوثنية من الجزيرة العربية".
ومن أسماء النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم "الماحي": "هو الذي محا الله به الشرك والعقائد الوثنية من الجزيرة العربية".
لقد كان زهد رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم في حقيقته دليلٌ وعلامة من علامات إثبات نبوَّته عليه الصلاة والسلام، وهو من أهم الدلائل على صدق بعثته عليه الصلاة والسلام.
اتَّصفت حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلم قبل بعثته وأيضاً بعد البعثة بعدها بالنقاء التامِّ والكبير وأيضاً بالأخلاق والشمائل العظيمة التي أمتاز بها النّبي والتي قَلَّمَا تجتمع في تلك البيئة المليئة بالجاهليَّة لأي أحد.
في اليوم الثامن من شهر ذي الحجة والذي كان يوم التروية توجه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى منى، فصلى النبي في منى صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، الخمس صلوات.
بعد المعارك الدائبة والمستمرة التي عاشها وخاضها النبي محمد صلى الله عليه وسلم لمدة أكثر من عشرين عاماً،
كان عظمة وكبرياء دولة الرومان (دولة الروم) قد جعلها تأبى حق الحياة على كل من دخل في دين الله الإسلام ومن آمن بالله ورسوله الكريم
خطب النبي محمد صلى الله عليه وسلم في يوم النحر وذلك في العاشر من شهر ذي الحجة أيضاً حين ارتفع الضحى،
هو كتاب أرسله النبي لأهل الطائف وبشكل مخصص لقبيلة ثقيف الذين كانوا يكمنون هناك، وأرسله النبي لهم بعد أن أعلن الوفد القادم من قبيلة ثقيف دخوله في دين الله الأسلام.
لا توجد هناك أي علاقة واضحة بين النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وبين واليهود في أثناء الفترة المكيـة،
إن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هو قدوة لجميع الخلق كافة، فقد أرسله الله عز وجل حتى يكون النبي عليه الصلاة والسلام رجمة للناس ويهديهم إلى الطريق الصحيح ويبعدهم عن طريق الظلال،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
مهما تحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن صفاته وعن أخلاقه فلن نستطيع أن نعطيه ولو بجزء بسيط من حقه عليه الصلاة والسلام،
لقد شهد الله - سبحانه وتعالى- لرسوله الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- بكمال الصفات وأيضاً بعِظم الأخلاق، حيث قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم: "وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ"،
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: "أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: قُلْتُ لأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: هَلْ خَضَبَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: لَمْ يَبْلُغْ ذَلِكَ،
حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: "حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْجَعْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: سَمِعْتُ السَّائِبَ بْنَ يَزِيدَ،
في هجرة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وقعت عدة معجزات حسية، فهذه المعجزات من أعلام نبوته عليه الصلاة والسلام،
حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّهُ سَمِعَهُ، يَقُولُ: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ، وَلاَ بِالْقَصِيرِ، وَلاَ بِالأَبْيَضِ الأَمْهَقِ، وَلاَ بِالآدَمِ،
لصحابيات رضوان الله عليهن هن نساء عظيمات جليلات، فقد قدمن لدين الإسلام أمور عديدة وكثيرة، حتى أنهن ضحين بأنفسهن وبأموالهن وذلك من أجل إعلاء كلمة الله عز وجل
هي آخر أمهات المؤمنين - رضي الله عنها(آخر زوجات الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم).
من دلائل المعجزات النّبوية أن الكتاب الكريم الذي أُنْزِلَه الله على النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وهو القرآن الكريم كان معجِزٌ لمشركي وكفار العرب وأيضاً لمن يأتي بعدهم من الأمم إلى يوم القيامة.
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى يكون النّبي بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله تعالى بالمعجزات والتي تدل وتثبت صدقه عليه الصلاة والسلام.
قبل ( قدم) الصحابي أبو بكر الصديق رضي الله عنه على فرس من مسكنه ( بيته) بالسنح حتى نزل رضي الله عنه، فدخل سيدنا أبو بكر المسجد، حتى أنه لم يكلم الناس
وقد تسرب وأنتشر الخبر والنبأ الفادح العظيم بوفاة خير الخلق والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمُّ التسليم، عندها أظلمت على المدينة المنورة أرجاؤها وآفاقها وأنحاؤها.
روى الصحابي أنس بن مالك رضي الله: "أن المسلمين بينما كانوا في صلاة الفجر وذلك في يوم الإثنين وكان أبو بكر الصديق يصلي بالمسلمين لم يفجأهم إلا أن قام رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف وأزاح السترة في حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها"
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
جاءت أم المؤمنين السيدة مارية القبطية رضي الله عنها إلى المدينة المنورة بعد أن تمَّ صلح الحديبية، وكان ذلك في السنة السابعة من الهجرة النّبوية الشريفة.
ومن دلائل نبوة النبي محمد عليه السَّلام أنّ النبي كان أُميًّا( لم يتعلم الكتابة والقرآءة)، وأقام النبي الكريم تلك الأعمال العظيمة وهو أُمِّيٌّ لم يقرأ، وأيضاً لم يكتب.
عندما اقترب رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من عمره أربعين عاماً حُبِّب إليه الخلاء (الجلوس لوحده)،