المشكلات المالية والتغير الاجتماعي في مجال الشيخوخة
تعتبر المشكلات المالية من المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها المسنون في الوقت الحاضر، وخاصة في الدول المتقدمة، والدول الآخذة بأسباب التقدم، هي هيمنة النظرة الاقتصادية على المشروع الاجتماعي.
تعتبر المشكلات المالية من المشكلات الاجتماعية التي يعاني منها المسنون في الوقت الحاضر، وخاصة في الدول المتقدمة، والدول الآخذة بأسباب التقدم، هي هيمنة النظرة الاقتصادية على المشروع الاجتماعي.
تعتبر الأسرة أهم المؤسسات الاجتماعية لما تتصف به العلاقات بين أفرادها من عواطف، فالعلاقات بين أفراد الأسرة علاقات عاطفية أولية، فهي الملاذ الذي يلوذ به الفرد عندما تشتد عليه صعوبات الحياة
كلّ الأمم التي تعيش على الأرض لديها الإرث الثقافيّ الخاص، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
تشير التنمية الاجتماعية إلى عملية تطوير المهارات الاجتماعية والعلاقات والشبكات طوال حياتنا. من ناحية أخرى ، تشير الشيخوخة إلى العملية الطبيعية للتقدم في السن والتغيرات التي تحدث في أجسادنا وعقولنا
وجد أن عملية التوافق تقوم على عنصرين رئيسيين هما، التسوية الداخلية وهي التي تتضمن في إعادة النظر في معايير اتخاذ القرار، والتفاوض والتفاهم بين الأفراد
قد تسمى نظرية الانسحاب نظرية فك الارتباط أو التحلل السلبي الانتروبي، وكذلك قد تسمى أيضاً نظرية التخلي عن العلاقات أو الارتباطات، كما أن هذه النظرية ترى الناحية السلبية من كبير السن وفي ذلك نرى أن الانسحاب
انطلقت النظريات الاجتماعية من خلفيات فلسفية وفكرية مختلفة تراوحت من ناحية بين التفاؤل والتشاؤم في وضع كبار السن، نجد حالة التفاؤل سمة بعض التوجهات النظرية، كما في نظرية النشاط والنظرية الاستمرارية
تمثل فقدان نظرية الأدوار أزمة حادة في حياة كبار السن، كما ترى أن قدرة المسن على التكيف لمرحلة الشيخوخة يتوقف على مدى تقبل المسن لما يطرأ من تغير على الأدوار الاجتماعية في هذه المرحلة.
هناك منظوران أساسيان في علم الاجتماع لدراسة العلاقة بين الأسرة والمرض في مجال الشيخوخة إلا وهو، المنظور الأول الذي يعتبر أن الأسرة بئة المرض ومحيطه، والمنظور الثاني الذي يعتبر أن الأسرة أحد مسببات المرض
تؤكد العديد من الدراسات والبحوث، أن إصابة أحد أفراد الأسرة بمرض عضال أو مستعصي يسبب أزمة في حياة الأسرة واتزانها، ومدى وفائها بالتزاماتها وواجباتها، كما يؤثر في أدوار الأفراد داخل الأسرة وخارجها
تعتبر نظرية الدور من أقدم النظريات التي حاول من خلالها مجموعة من علماء علم الشيخوخة الاجتماعي تفسير التكيف لعملية التقدم في العمر، انطلاقاً من أهمية الدور في حياة الفرد في جميع مراحل حياته.
هناك بعض المظاهر السلوكية التي تؤثر على كبار السن، وهي التحرر من تبعات وظيفة الأبوة أو الأمومة، وكذلك التخفيف من الأعمال التي تدعو إلى شدة التنافس.
يعد ماركوس سيشرون الخطيب الروماني المشهور الذي عاش في القرن الأول أول من أهم بالخواص السلوكية للكبار الأعمال المناسبة لهم وقد ترجمت رسالته عن الكبار إلى الإنجليزية سنة 1959.
ظهرت مشكلة خطيرة بدأت في المجتمعات المتقدمة بشكل خاص، والمجتمعات المعاصرة بشكل عام، وهي ما يتعرض له المسنون من الإهمال والأذى على أيدي من يقومون برعايتهم، سواء في محيطهم الأسري
العلاقة بين اﻷبعاد البيولوجية والنفسية والاجتماعيه علاقة متبادلة، ولا نستطيع ببساطه، الجزم بأن أحد هذه اﻷبعاد مسبب للأبعاد اﻷخرى، فقد تكون الظروف الاجتماعية وراء بعض العلل الجسمية والانحرافات النفسية والعقلية.
لقد أدى الاهتمام المتنامي من قبل المختصين في العلوم الاجتماعية المختلفة بقضية الشيخوخة، أن يتوجهوا إلى البحوث الميدانية، وقد كانت البداية في أبحاث الشيخوخة متواضعة جداً
تعرف شيخوخة المجتمع في بعض المجتمعات من ناحية إحصائيات السكان بأنها الزيادة نحو الشيخوخة، حيث تزداد في بعض المجتمعات نسبة الشيوخ سنة بعد أخرى، كما تدل على ذلك الإحصائيات الرسمية الدولية.
كلما ازداد عمر الإنسان في العمر تظهر له جملة من الصفات والسمات التي تميز المرحلة التي يمر بها، وكبار السن كجماعات مختصة في المجتمع يتسمون بعدة صفات لها أهمية لدى العاملين في مجال رعايتهم.
كما يجب تشجيع الأنشطة البدنية المناسبة والحفاظ على نمط حياة صحي لتقليل تأثيرات اليأس على الصحة وتحسين جودة حياتهم.
لا يوجد هناك وقت محدد بتاريخ الاهتمام بموضوع الشيخوخة من جانب ولا تعين تصور مفهوم لوضع المسنين ومكانتهم الاجتماعية، ونظرة لكبار السن ونظرتهم لذاتهم من جانب ثاني
قدم بارون نظريته الأقلية المحرومة على نمط السلالة المحرومة، ويرى أن التعاسة المصاحبة للكبر ليست حقيقة واقعة وملموسة فحسب، بل نهاية لا محيص عنها لمن دخلوا مرحلة الشيخوخة
1- إن الأفراد أو الجماعات في تفاعلهم مع الأفراد أو الجماعات الأخرى يحاولون أن يحققوا أكبر قدر من المنفعة بأقل كلفة ممكنة.
لعل من المفيد الإشارة إلى أن هذه النظرية هي النظرية الوحيدة التي صيغت أصلاً لوصف ظاهرة الشيخوخة وتفسيرها في المجتمع الحديث ففي عام 1960م، نشر كمنج وهنري كتابهما مضمنين هذا الكتاب النظرية الانفصالية
بشكل عام يُنظر إلى المهنة الإجرامية على أنّها التسلسل الطولي للأفعال الجانحة والإجرامية التي يرتكبها الفرد مع تقدم الفرد في العمر عبر الفترة من الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ.
هناك الكثير من الأسباب والعوامل التي تجعل البشرة تتقدم في العمر، حيث أنّ بعض تلك الأسباب لا يمكننا فعل أي شيء حيالها، وهناك نوع آخر من الأسباب يُمكن التعامل معها والسيطرة عليها
أن ينقطع الطمث "ما هو إلا حالة طبيعية وعادية تمثل نهاية الدورة التناسلية للمرأة، فهو ينطوي على الكثير من التغيرات التي يمر بها جسم المرأة قبل أو بعد توقف الحيض مباشرة".