مورق العجلي والرواية
هو: التّابعيُّ ابو المُعتَمِرِ، مُوَرّقُ العِجْلِيُّ ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف عن كثيرٍ من الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن البصرة، وكانَ يَشْتَهر بالكرم والسّخاء في عطيّةِ الفقراءِ وكان ينفق مالاً كثيراً في سبيل الله
هو: التّابعيُّ ابو المُعتَمِرِ، مُوَرّقُ العِجْلِيُّ ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف عن كثيرٍ من الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن البصرة، وكانَ يَشْتَهر بالكرم والسّخاء في عطيّةِ الفقراءِ وكان ينفق مالاً كثيراً في سبيل الله
هو التّابعيّ الجليلُ، المُخْتارُ بنُ فُلْفُل القُرَشِيُّ المخْزُوميّ ، من رواة الحديث من التّابعين، وكان يدعى بالكوفِيِّ لأنّه كان يسكن الكوفة وكان مولى لآلِ عمرو بنِِحُريثٍ وهو من صغار التّابعين
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِالرّحمنِ، عبدُاللهِ بنُ دينارٍ، العّدّويُّ، المدَنِيُّ، من علماء التّابعين ورواة الحديثِ، كان يسكن المدينة المنوّرةَ ، اشتهر بعلمه في الفقه بالإضافة إلى الحديث، وكانَ حجّة فيهما
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سُليمانٍ، زيدُ بنُ وَهبٍ الجُهَنيُّ ، من رواة التّابعين الكوفِيينَ، من المخضرمينَ أسْلم في حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعزم على الهجرة إليه فتوفيَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام وزيدٌ في الطريقِ،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، أبانُ بنُ عثمانَ بنُ عفّانٍ، من رواة الحديث من كبار التّابعين، كان يسكنُ المدينة المنوّرة وجلس إلى العلماء في الفقه والحديث فيها حتّى أخذ علماً وافراً فيهِما،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، عبدِ اللهِ بنِ واقدِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عمَرَ بنِ الخَطَّاب، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف، وهو منْ عائِلةٍ اشْتَهرت في الحديثِ النَّبويِّ فجَدُّهُ عبدُ اللهِ بنُ عمرَ بنِ الخَطَّابِ، وجدُّ أبيهِ الفاروقُ عمرُ، وهُمْ منَ الصّحابَةِ المكثرينَ في الرِّوايَةِ،
هو: التّابعِيُّ الجَليلُ، أَبو مُحَمَّدٍ، عطاءُ بنُ أبي رباحٍ، واسمُه أسلَمُ الفَهرِيُّ، وقيلَ القُرَشِيُّ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ، كانَتْ وَفاتُه في خلافَةِ عُثمانَ بنِ عفَّانَ رضيَ اللهُ عنْهُ، نشَأَ بمَكَّةَ المُكَرَّمَةَ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عاصِمٍ، عُبَيْدُ بنُ عُمَيْرٍ، من رواةِ الحديثِ النَّبَويِّ، ولدَ في زمنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وكانّ أبوهُ عمَيْرٌ من الصّحابة رُضوانُ اللهِ علَيْهِم وقيلَ أنّه كان يَعِضُ النّاس في المساجدِ ويجْلسُ إليه كبار الصّحابة للإستماع
هوَ: التَابعيُّ الجليلُ، أبو نٌعَيمٍ، وَهْبُ بنُ كَيْسانَ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ الشَّريفِ، كانَ مولىً لبيتِ الزُّبيرِ بنِ العوَّامِ ويَرْجِعُ نسبُهُ إلى بني أسدٍ القُرَشِيِّين، كانَ منْ سُكَّانِ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوعبدُ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ عمرو بنِ عطاءٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ،من أهلِ المدينَة المُنَوَّرة، وكانَ يُشهَدُ له بالعلم حتّى قيلَ تؤولُ الخلافَة إليه لعقله وفطنَتِه
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو يزيدَ، غَيْلانُ بنُ جريرٍ الأزْدِيُّ،يرجِعُ نسَبُه إلى ضَبْيا،من رواة الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، كانَ يسكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ منْ علمائِها، أدرَكَ أنسَ بنَ مالكِ وكثيرٌ من كبار التّابعينَ
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، سعدُ بنُ سعيدِ بنُ قيسٍ الأنْصارِيُّ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، كانَ من سكّانِ المدينَةِ المُنَوَّرَةِ وعلمائها، ولَهُ من الأخوَةِ المحدّثين يحيى بنٌ سعيد وعبدُ ربِّهِ بن سعيدٍ
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو بكرٍ، هِشامُ بنُ أبي عبدِ اللهِ الدَّسْتُوائِيُّ البَصْريُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، منْ سٌكانِ البَصرَةِ بالعراقِ، والدَّستُوائِيُّ لَقَبُهَ، لقِّبَ به لِما كان يتاجر به منَ القماش الّذي كان يأتي من دسْتوا من قرى الأهوازِ،
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، عامرُ بنُ عبدِ الواحدِ البُنانِيُّ البصريُّ، والمعروفُ بعامرٍ الأحْوَلِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريف، كانَ يَقْطُنُ البَصرَةَ بالعراقِ، وكانّ من علمائها، وقدْ كانّتْ وفاتُه في العامِ الثّلاثينَ بعدَ المائةِ من الهِجْرَةِ النّبويّةِ يرحمه الله.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سَهْلٍ، عبدُ اللهِ بنُ بريْدَةَ بنُ الحَصِيبِ، ابن الصّحابيِّ الجليل بُرَيْدَةُ بنُ الحَصيبِ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ، كانتْ ولادَتهُ في العامِ الخامِسِ عشرَ من الهجرة، وكانَ من علماء التّابعينَ تسلّمَ قضاء مرو بعدَ أخيهِ سُليْمانَ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ، عبدُ اللهِ بنُ حبيبِ بنِ رَبيعَةَ السَُلَميُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشّريف، ولدَ في زمنِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، ووالِدُهُ حبيبُ بنُ رَبِيعَةَ السَلَمِيِّ من صحابَةِ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليهِ وسلَّمَ،
هو الرَّاوي المُحَدِّثُ الجليلُ أبو أمامَةَ بنُ سهلِ بنِ حُنَيْفٍ الأُنصاريُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، قيلَ أنّه ولِدَ على عهدِ النّبيّ صلَّى الله عليه وسَلَّم لكنّه لم يسمع منه، وقيل رآه ويكفي لفضل الصُّحبَة
كانَ سعدُ بنُ إياسٍ منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وقَدْ روى الحديثَ عنْ كثيرٍ منَ الصّحابَة منْهُم: عبدِ اللهِ بنِ مَسْعودٍ وحّذُيْفَةَ بنَ اليمانِ وزيدِ بنِ أرقمٍ وعليِّ بنِ أبي طالِبٍ وأبي مَسْعُودِ البَدْريِّ وغيرِهمْ رَضيَ اللهُ عنْهُم.
هو: التّابعيّ الجليل، أبوإسحاقَ، إبراهيم بن عبدِاللهِ بنُ حُنَيْنٍ، من رواة الحديث عن الصّحابة والتّابعين، كان مولىً للعبّاس بنِ عبدِالمطّلب، من المعروفين في علم الرّواية للحديث، وكانت وفاتُه رحمه الله في العام المائة للهجرة النّبويّة.
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عُثمانَ، ربيعَةُ بنُ أبي عبدِ الرّحمنِ التّيميّ المدنيُّ، عُرِفَ بربيعةِ الرّأيِ، من رواة الحديث النّبويّ من التّابعين، عُرفَ رحِمَهُ اللهُ بالحفْظِ للحديثِ والفقهِ الإسلاميِّ، ولدَ في المدينة المنوّرة وكانَ منْ أصحابِ الفتوى فيها،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، قَبِيصَةُ بنُ ذُؤيبٍ الخُزاعيّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريفِ عنِ الصّحابةِ الأجلّاءِ، ولِدّ في المدينة المنوّرة في العام الثّامن للهجرة النّبويّة، وأبوه ذُؤيبٌ من الصّحابةِ صاحبُ جَمَلِ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم
هو: التّابعيّ الجليلُ، عَلقَمَةُ بن وقّاص بنُ مُحْصِن اللّيثيُّ، الكِنانيُّ من علماء الحديث النّبويّ في زمن التّابعين، قيل أنّه أدركّ زمان النّبوة، لكنّه لم برَ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أدرك كثيراً من الصّحابة رضوانُ الله عليهم وروى عنهم
هو: التّابعيّ الجليل، أبو عيسى، عبدالرّحمنِ بنُ ابي لَيلى يسارُ، من قبيلة الأوْسِ ، ولد في العام السّابع عشر من الهجرة بخلافة الفاروق عمربنِ الخطّابِ، وقد عاش في المدينة المنوّرةِ بين أعداد الصّحابة المحدّثينَ العلماءِ
هو: التّابعيّ الجليل، سالمُ بنُ رافع ـ أبي الجَعْدِـ الغَطَفانِيُّ، من رواة الحديث النّبوي الشّريف، من علماء الكوفة بالعراق ومن المشهورين بالرّواية عن الصّحابة رضوان الله عليهم،
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو محمَّد، سعيدُ بنُ جُبَيْرٍ بنُ هشام الأسْديٌّ، من الفقهاء المحدّثين، كانت ولادته في العام الثّامن والأربعين من الهجرة، سكن المدينة المنوّرةَ وأخذ من علمائِها الصّحابة الكثير، واشْتهر بالتّفسير أيضاً