صدوع الانتقال الصخرية وأشهر الأمثلة عليها
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
إن صدوع الانتقال أو كما تسمى نطاقات الانتقال أو نطاقات النقل أو صدوع النقل هي عبارة عن اصطلاح استخدم لأول مرة في عام 1984 ميلادي
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
من أشهر الأمثلة على الأنظمة الدسرية الكبيرة تلك الصدوع الدسرية الموجودة في أحزمة الطيات الرّفية (الرأس برية)
تعد الصدوع الدسرية واحدة من انواع الصدوع الأرضية لكنها واسعة الانتشار على سطح الأرض، ويوجد مجموعة من الأدلة التي عثر عليها أثناء العمل الميداني
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
إن الاجهاد الصخري يعرف على أنه القوة المؤثرة على وحدة المساحة الصخرية، وحدة قياس الإجهاد هي وحدات القوة على وحدات المساحة مثل نيوتن لكل متر مربع (باسكال)