ربط التربية بالسلوك الإجرامي
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
إن النزاعات والخلافات العابرة التي تحصل بين الشريكين هي حالة طبيعية وصحية تساعد على بناء العلاقة وتقوية الروابط بينهم،
وفقًا لنظرية النمذجة الاجتماعية يجد الناس أنفسهم في أنشطة إجرامية بسبب الأشخاص الذين يحتفظون بهم من حولهم، ويتعزز السلوك الإجرامي لأنهم يتفاعلون مع الأشخاص الذين ينخرطون في أنشطة إجرامية
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
ترتبط التربية الوجدانية بالجوانب العاطفية والاحاسيس لدى الأطفال، حيث أن هذه الجوانب تساهم بشكل كبير في تكوين شخصية الأطفال المتكاملة
القيم الاجتماعية هي مجموعة من المبادئ المقبولة أخلاقيًا من قبل المجتمع، ويتم إنشاء هذه المبادئ من خلال ديناميكيات المجتمع والمؤسسات في المجتمع والتقاليد والمعتقدات الثقافية للناس في المجتمع
لكل طفل في الحياة مجموعة من الحقوق، بغض النظر عن جنس الطفل وأصله ولون بشرته، حيث تكفل هذه الحقوق ضمان حق الطفل في العيش بكرامة وسلام، تحميه من كافة أنواع