مجلس النواب العثماني
مجلس النواب (بالتركيّة العثمانيّة: مجلس مبعوثان hey'et-i meb'ūsān ؛ التركية: Meclis-i Mebusân أو Mebuslar Meclisi ؛ الفرنسية: Chambre des Députés) للإمبراطوريّة العثمانيّة.
مجلس النواب (بالتركيّة العثمانيّة: مجلس مبعوثان hey'et-i meb'ūsān ؛ التركية: Meclis-i Mebusân أو Mebuslar Meclisi ؛ الفرنسية: Chambre des Députés) للإمبراطوريّة العثمانيّة.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
كانت الحكومة المركزيّة مكونة من السلطان وموظفيه، كانت العائلة الحاكمة تُعرف باسم "بيت عثمان" ةكان يساعدها في الحُكم الديوان المؤلف من الصدر الأعظم والطبقة الحاكمة (النبلاء)
طورت الإمبراطوريّة العثمانيّة على مر القرون تنظيمًا معقدًا للحكومة حيث كان السلطان هو الحاكم الأعلى لحكومة مركزيّة كان لها سيطرة فعالة على مقاطعاتها ومسؤوليها وسكانها، يمكن توريث الثروة والمرتبة ولكن يتم كسبها بنفس القدر.
محمد السادس، الاسم الأصلي محمد وحيد الدين (من مواليد 14 يناير 1861 - توفي في 16 مايو 1926، سان ريمو، إيطاليا)، آخر سلطان للإمبراطوريّة العثمانيّة، والذي مهَّد التنازل عن العرش والنفي في عام (1922) الطريق لظهور الجمهوريّة التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك في غضون عام.
إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).
محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
عثمان الثاني، المسمى أيضًا جنك عثمان ("الشاب عثمان")، (ولد في 15 نوفمبر (1603)، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا) - توفي في (20) مايو (1622)، القسطنطينية).
محمود الثاني، (ولد في (20) يوليو 1785، القسطنطينية - توفي في (1) يوليو (1839)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني (1808-1839) الذي ساعدت إصلاحاته الغربية في توطيد الإمبراطوريّة العثمانيّة على الرغم من الهزائم في الحروب وخسائر الأراضي.
أحمد الثالث (ولد في 30 ديسمبر (1673)، بلغاريا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في (1) يوليو (1736)، القسطنطينيّة (اسطنبول الآن)، تركيا)، سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1703) إلى (1730).
بالإضافة إلى التباين الإقليمي، كانت هناك ضرائب مُختلفة تُفرض على المجموعات الدينيّة والعرقيّة المختلفة؛ دفع المسلمون رسومًا إضافيّة بينما دفع غير المسلمين إسبنس(مبالغ أقل)
عندما فتحت الإمبراطوريّة العثمانيّة مناطق جديدة، تبنت وعدلّت أنظمة الضرائب التي كانت مستخدمة من قبل الحكومات السابقة
كان مرسوم جولهان من أهم الوثائق في تاريخ الدولة العثمانيّة، أصدره السلطان عبد المجيد الأول، يحتوي على عدة مطالب
كان كابكجي مصطفى (1770-1808) زعيمًا للمتمردين تسبب في تأخير الإصلاح العثماني في أوائل القرن التاسع عشر، كان ياماك فئة خاصة من الجنود الذين كانوا مسؤولين في الدفاع عن مضيق البوسفور ضد قراصنة القوزاق من أوكرانيا.
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
تُعرف نقوش Orkhon أيضًا باسم نقوش Orhon، ونقوش Orhun، وآثار Khöshöö Tsaidams، وهما نصب تذكاري نصبهما Göktürks مكتوب بالأبجديّة التركيّة القديمة في وقت مبكر القرن الثامن في وادي أورخون في منغوليا
يتألف الأدب التركي (بالتركية: Türk edebiyatı) من مؤلفات شفوية ونصوص مكتوبة باللغات التركيّة، كانت الأشكال التركيّة العثمانيّة والأذريّة، التي تشكل أساس الكثير من النصوص المكتوبة، متأثرة بشكل كبير بالأدب الفارسي والعربي، واستخدمت الأبجدية التركيّة العثمانيّة.
قبل القرن التاسع عشر، لم يكن هناك تعليم رسمي للمرأة العثمانيّة داخل الإمبرطوريّة العثمانيّة، بدأ تعليم النساء في سن مُبكرة وفي خصوصية منازلهن: تمّ تعليم الفتيات واجبات منزليّة، تمّ تعليم الفتيات العثمانيّات الصغيرات من خلال تعليم الحريم
كان للمرأة في الإمبراطوريّة العثمانيّة حقوق ومناصب مختلفة حسب دينها وطبقتها، سُمح للمرأة العثمانيّة بالمشاركة في النظام القانوني، وشراء الممتلكات وبيعها،
خلال الإمبراطوريّة العثمانيّة، اقتصرت تفاعلات العديد من النساء على التنشئة الاجتماعيّة بين زميلاتهن وأفراد أسرهن، تتواصل النساء مع بعضهن البعض في منازلهن وكذلك في الحمامات، زارت نساء المجتمع الراقي، ولا سيما اللواتي لم يعشن في القصر، بعضهن البعض في بيوت بعضهن البعض.
ذهب عروج لاحقًا إلى أنطاليا، حيث حصل على (18) سفينة من قبل الأمير العثماني وحاكم المدينة شهزاد كوركوت واتُهم بالقتال ضد فرسان الإسبتارية الذين ألحقوا أضرارًا جسيمة بالشحن والتجارة العثمانية
كان عروج بربروس Reis (بالتركية العثمانية: عروج ريس، بالإسبانية: Aruj، حوالي 1474-1518) بحارًا عثمانيًا، أصبح باي (حاكم) الجزائر
محمد فريد باشا (بالتركية: Avlonyalı Ferit Paşa أو Avlonyalı Mehmet Ferit Paşa) (1851 ، Yanya (Ioannina) - 1914 ، سانريمو) كان رجل دولة عثماني من أصل ألباني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
أحمد عزت باشا، (1864-31 مارس 1937)، كان يُعرف بإسم أحمد عزت فورغاش بعد قانون اللقب التركي لعام (1934)، كان جنرالًا عثمانيًا من أصل ألباني أثناء الحرب العالمية الأولى
سعيد حليم باشا (بالتركية العثمانية: سعيد حليم پاشا، بالتركية: سايت حليم باشا، الألباني: سعيد حليمي، 18 يناير 1865 - 6 ديسمبر 1921) كان من رجال الدولة العثمانيّة
حصل مصطفى رشيد على وظيفة في الباب العالي العثماني يعمل ككاتب تحت إشراف وزير الخارجيّة.
كان مصطفى رشيد باشا سفير في باريس، (1841-1845) بعد انتهاء الأزمة الشرقيّة، قام محمد علي باشا برشوة الباب العالي العثماني لعزل مصطفى رشيد باشا من منصبه كوزير للخارجيّة