دور مصطفى رشيد باشا في التصدي لتمرد محمد علي باشا
عندما انتقل محمد علي باشا إلى احتلال سوريا بجيشه المصري بقيادة ابنه إبراهيم باشا، ثم وزير مصر الأعظم، تنازل خسرو باشا ليس فقط عن سوريا ولكن أيضًا عن مصر وأضنة أيضًا
عندما انتقل محمد علي باشا إلى احتلال سوريا بجيشه المصري بقيادة ابنه إبراهيم باشا، ثم وزير مصر الأعظم، تنازل خسرو باشا ليس فقط عن سوريا ولكن أيضًا عن مصر وأضنة أيضًا
زكي باشا أو زكي باشا أو زكي كولاش، أو محمد زكي باراز، (بالتركية: هاليبلي زكي باشا، 1862–1943)، المعروف باسم زكي باراز كولاش كيليتش أوغلو
إسماعيل أنور باشا ( 22 نوفمبر 1881 - 4 أغسطس 1922) كان إسماعيل أنور باشا ضابطًا عسكريًا عثمانيًا وقائدًا لثورة تركيا الفتاة عام (1908)
محمود شيفكيت باشا (بالتركية: محمود سيفكت باشا، 1856-11 يونيو 1913)، كان جنرالًا ورجل دولة عثمانيًا من أصل شيشاني
كان عثمان باشا في فيدين (مدينة بلغارية) مع جيشه، أمرت القيادة العثمانيّة عثمان باشا بتعزيز نيكوبول بعشرين ألف جندي، بينما كان عثمان في طريقه إلى نيكوبول، سقطت المدينة في أيدي الروس في (16) يوليو (1877).
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
بلدة في البوسنة والهرسك، موستار هي المدينة الرئيسيّة وعاصمة الهرسك، يقع في بلد جبلي على طول نهر نيريتفا
يايسي هي مدينة من البوسنة والهرسك، تقع في منطقة (بوسناسكا كرايينا) وكانت عاصمة مملكة البوسنة المستقلة خلال فترة وجودها.
إزترجوم هي مدينة في شمال المجر، على بعد (46) كيلومترًا (29 ميلاً) شمال غرب العاصمة بودابست
هرسك نوفي، هي مدينة تقع على ساحل الجبل الأسود وتقع تحديدًا عند مدخل خليج كوتور وعند سفح جبل أورجينوهي.
كيشيناو، مدينة وعاصمة مولدوفا (مولدافيا)، تقع على طول نهر (BâcByk)، في الجزء الجنوبي الأوسط من البلاد، يعود تاريخ أول إشارة وثائقية إلى كيشيناو إلى عام (1466)
يوانينا هي مدينة يونانية، هي العاصمة وأكبر مدينة في الوحدة الإقليمية في يوانينا وإبيروس، وهي منطقة إدارية في شمال غرب اليونان
سراييفو، عاصمة البوسنة والهرسك، تقع مدينة سراييفو في الوادي الضيق لنهر (Miljacka) عند سفح جبل (Trebević)، وهي المركز الثقافي للدولة
في عام (1766)، بعد وفاة داعمه، الوزير الأعظم راغب باشا، أُجبر مرة أخرى على الفرار من مصر إلى اليمن، ولكن في العام التالي قيل له إن حزبه في القاهرة كان قويًا بما يكفي للسماح بعودته.
مع الاضطرابات التي عصفت بالعاصمة الإمبراطوريّة العثمانيّة، أصبح الحكام المعينون من هناك يعاملون من قبل المصريين باحترام متناقص باستمرار.
عملت إيالة مصر كتقسيم إداري للإمبراطوريّة العثمانيّة من (1517) إلى (1867)، وقد نشأت نتيجة غزو العثمانيين لمصر المماليك في عام (1517)، بعد الحرب العثمانية المملوكيّة (1516-1517) واستيعابهم.
بلدة ديو، تُعرف أيضًا بإسم ديو تاون، هي بلدة في منطقة ديو في إقليم اتحاد دادرا وناغار هافيلي ودامان وديو بالهند
تفردا هي البلدة القديمة لمدينة أوسييك في كرواتيا، إنها أفضل وأكبر مجموعة من المباني الباروكية في كرواتيا
فيودوسيا، مدينة جنوب أوكرانيا، تقع على الساحل الجنوبي لشبه جزيرة القرم على الشواطئ الغربية لخليج فيودوسيا
حادثة جنار (حادثة بلاتانوس) هو اسم تمرد في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة، يُعرف أيضًا أحيانًا باسم "حدث فاكفاك" (Vakʿa-ı Vakvakiye)، والذي سمي على اسم شجرة أسطوريّة نما عليها البشر، كمثال للجثث المعلقة من الأشجار في أعقاب التمرد.
في كثير من الأوقات كانت المسيرة الديمقراطية قد توقفت وذلك في العصر الجمهوري أما السبب لهذا الأمر فهو الانقلابات، وفي الواقع، قد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك.
أباظة حسن باشا، الملقب أيضًا بقرى حسن باشا أو جلالى حسن باشا ؛ (بالتركيّة العثمانيّة: ابازه حسن پاشا، أبازة حسن باشا)، كان حاكمًا عثمانيًا ومُتمردًا في منتصف القرن السابع عشر
تمرد الأباظة هو الاسم الذي أطلق على الانتفاضات التي حدثت في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة في عهدي السلطان مصطفى الأول (1622-1623) والسلطان مراد الرابع (1623-1640)
تمرد جلال (بالتركية: جلال أياكلان مالاري)، كان عبارة عن سلسلة من التمردات في منطقة الأناضول(تركيا) من قبل القوات غير النظامية بقيادة قادة قطاع الطرق والمسؤولين الإقليميين المعروفين باسم (celalî)، ضد سلطة الإمبراطوريّة العثمانيّة في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر.
لم يهزم أنصار شاه قلي، لكنهم فقدوا زعيمهم، وتناثر الكثيرون، ولكن بعد إرسال الجيش الثالث من قبل الباب العالي العثماني، هرب أكثرهم تكريسًا إلى بلاد فارس
كان تمرد ساهكولو (9 أبريل - 2 يوليو 1511) انتفاضة واسعة النطاق مؤيدة للشيعة ومؤيدة للصفويين في الأناضول ، موجهة ضد الإمبراطوريّة العثمانيّة، في عام (1511) بدأت بين القبائل التركمانيّة في جبال طوروس.
الانقلاب العثماني (1912) (17 يوليو 1912) كان انقلابًا عسكريًا في الإمبراطوريّة العثمانية ضد حكومة لجنة الاتحاد والتقدم (المنتخبة خلال الانتخابات العامة لعام 1912) من قبل مجموعة من الضباط العسكريين يطلقون على أنفسهم الضباط المنقذون ( التركية العثمانية: Halâskâr Zâbitân ؛ التركية الحديثة: Kurtarıcı Subaylar) أثناء فترة تفكك الإمبراطوريّة العثمانيّة.
ناشدت جمعية الاتحاد والترقي (CUP) محمود شيفكيت باشا، قائد الجيش العثماني الثالث المتمركز في سالونيك (تسالونيكي الحديثة) لقمع الانتفاضة، بدعم من قائد الجيش العثماني الثاني في أدرنة، قام محمود شيفكت بدّمج الجيوش لإنشاء قوة ضاربة اسمها Hareket Ordusu ("جيش العمل").
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
حادثة أدرنة (بالتركية العثمانية: Edirne Vaḳʿası) كانت ثورة إنكشاريّة بدأت في القسطنطينيّة (اسطنبول الآن) في عام (1703)، كانت الثورة رد فعل على نتائج معاهدة كارلوفجة وغياب السلطان مصطفى الثاني عن العاصمة.