الأناضول قبل قيام الدولة العثمانية
في بداية القرن الثالث عشر، تمّ تقسيم الأناضول بين دولتين قويتين نسبيًا: الإمبراطوريّة البيزنطيّة في الغرب وسلاجقة الأناضول في الهضبة الوسطى.
في بداية القرن الثالث عشر، تمّ تقسيم الأناضول بين دولتين قويتين نسبيًا: الإمبراطوريّة البيزنطيّة في الغرب وسلاجقة الأناضول في الهضبة الوسطى.
إن تأسيس وصعود الدولة العثمانية هي فترة تاريخيّة بدأت مع ظهور الإمارة العثمانيّة في عام (1299) وانتهت عام (1922)، شهدت هذه الفترة تأسيس كيان سياسي تحكمه الأسرة العثمانيّة في منطقة بيثينيا شمال غرب الأناضول، وتحولها من إمارة صغيرة على الحدود البيزنطيّة إلى إمبراطوريّة تمتد عبر البلقان والأناضول وشمال أفريقيا.
قامت هذه المرحلة على زرع الحقد والكراهية في أوروبا ضد الدولة العثمانية عن طريق حملات إعلاميّة من طرف الدول والجماعات الدينيّة والكنيسة المسيحيّة، بوضع الدولة العثمانيّة بموقع الإجرام في حق أوروبا، بسبب قيامهم بفتح أوروبا ونشر الإسلام في نظر المسيحيين.
في أوائل القرن السادس عشر ، كانت حدود مملكة كرواتيا نحو الإمبراطورية العثمانية تحت حراسة ستة حصون رئيسية، كانت مدينة كنين المحصنة في شمال دالماتيا، المتمركزة على أعلى نهر كركا ، تراقب سانجاك البوسنية القريبة. كانت هذه المنطقة تحت سلطة حظر كرواتيا.
يُعتبر دخول الإمبرطوريّة العثمانيّة إلى جانب ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، هو أهم سبب لانهيار الإمبراطورية العثمانية
الدولة العثمانيّة وتُلقب أيًضًا بالدولة العليّة، هي خلافة إسلاميّة أسسها عثمان بن أرطغرل، أُصولها تركيّة حكمت لمدة ستة قرون مُتتالية، وتولى حُكمها ستة وثلاثون سلطانًا
تم إجراء الإصلاحات العثمانيّة التي أدخلت خلال القرن السابع عشر من قبل السلاطين عثمان الثاني (حكم 1618–22) ومراد الرابع (1623–1640) ومن سلالة كوبرولو الكبرى التي خدمت تحت محمد الرابع (1648-1687) —كوبرولو محمد باشا (خدم 1656-1661) وكوبرولو فاضل أحمد باشا (خدم 1661-1676).
وقد تفاقمت هذه الظروف والإضطرابات بسبب النمو السكاني الكبير خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر في الدولة العثمانية، وهو جزء من الارتفاع العام للسكان الذي حدث في معظم أنحاء أوروبا في ذلك الوقت.
كانت الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672–1676)، نزاعًا بين الكومنولث البولندي الليتواني والإمبراطورية العثمانية ، كمقدمة للحرب التركية العظيمة، وانتهت في عام (1676) بمُعاهدة awurawno وتنازل الكومنولث عن السيطرة على معظم أراضي أوكرانيا إلى الإمبراطورية العثمانيّة.
أصبحت المسألة الشرقيّة قضية أوروبيّة رئيسيّة، عندما هزمت اليونان الدولة العثمانيّة، وأعلن اليونانيّون الاستقلال عن العثمانيين عام (1821)، وفي ذلك الوقت تقريبًا تمّ صياغة عبارة "المسألة الشرقيّة".
عبد العزيز (تركي عثماني: عبد العزيز/ عبد العزيز عزيز، تركي: عبد العزيز)؛ ولد في(8) فبراير من عام(1830) وتوفي في (4) يونيو (1876).
سليم الثالث (تركي عثماني: سليم ثالث)(Salīm-i thālis) وُلد في (24) ديسمبر (1761)، وتوفي (28) يوليو (1808) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة ذو العقليّة الإصلاحيّة من (1789) إلى (1807).
السلطان عبد الحميد الأول، عبد الحميد الأول (التركيّة العثمانيّة: عبد الحميد اول، عبد الحميد إيفل؛ تركي: بيرنشي عبد الحميد)
سليمان الثاني (15 أبريل 1642 - 22 يونيو 1691) (التركيّة العثمانيّة: سليمان ثانى سليمان-ساني) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من(1687)إلى(1691).
Kösem Sultan (التركيّة العثمانيّة: كوسم سلطان، وُلدت في (1589) وتوفيت في(1651) تُعرف أيضًا باسم (Mahpeyker Sultan)، (النطق التركي: [mahpejˈkæ
كان تورغوت ألب ( 1195 - 1323) أحد أوائل الغازيين في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وهو من أكثر ألاصدقاء المقربين من الغازي أرطغرل وابنه عثمان الأول، حتى أنه خدم أورخان بن عثمان خلال حياته.
(Hayme Hatun) (التركية العثمانية: خیمه خاتون)، والمعروف أيضًا باسم(Hayma Ana)(الأم Hayma)، وهي الزوجة الثانية لزعيم قبيلة القاي الأوغوز الأتراك سليمان شاه
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
حصار(Kamieniec Podolski)(البولندية: Oblężenie Kamieńca Podolskiego)؛ التركية: (Kamaniçe kuşatması) هو حصار قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة في(18)أغسطس(1672)، في قلعة(Kamieniec Podolski) البولنديّة (الآن: Kamianets-Podilskyi، أوكرانيا).
وقعت معركة ليديزهين أو معركة(Ładyżyn)(البولندية: Bitwa pod Ładyżynem) في(18)يوليو(1672)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
الحرب النمساويّة التركيّة، وقعت في (1788-1791) بين ملكيّة هابسبورغ والإمبراطوريّة العثمانيّة، بالتزامن مع الحرب الروسيّة التركيّة
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة خلال عامي (1578 – 1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة التي وقعت في (1578-1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
وقع حصار ازترجوم في الخامس والعشرين من يوليو إلى العاشرمن شهرأغسطس من عام(1543)، عندما قام الجيش العثماني بحصار مدينة ازترجوم الموجودة اليوم في المجر وذلك بقيادة السلطان "المجاهد" سليمان القانوني، سيطر العثمانيون على المدينة بعد أسبوعين من الحصار.
كان حصار رودس (وهي جزيرة يونانية تقع في البحر الأبيض المُتوسط، وهي أحدى عجائب الدنيا السبعة) في عام (1522) هو المحاولة الثانية الناجحة من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة
وقعت هذه المعركة في(21)يونيو(1655)داخل مصب مضيق الدردنيل كان انتصارًا واضحًا للبندقية على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال الحرب الكريتيّة.
كانت هذه المعركة، التي جرت في 16 مايو(1654)، أول سلسلة من المعارك الصعبة داخل مضيق الدردنيل، حيث حاولت البندقية وأحيانًا القوات المسيحيّة الأخرى إبعاد الأتراك عن غزوهم لجزيرة كريت من خلال مهاجمة لهم في وقت مبكر.
بدأت المعركة مع إعارة المولدافيين الإنتباه للقوات العثمانيّة الرئيسيّة في غابة اشتعلت فيها النيران، مما تسبب في بعض الخسائر للجيش العثماني المهاجم في الغابة.
كانت معركة الوادي حدثًا مهمًا في تاريخ مولدافيا في العصور الوسطى، وقعت المعركة في الوادي الأبيض (Războieni)، والمعروفة أيضًا باسم (Valea Albă) ومعركة أكديري وتسمى أيضاً بمعركة رازبويني
معركة نزيب أو معركة نصيب أو معركة نصيبين(نيزك الحالية)وقعت في 24 يونيو (1839) بين مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة.