أركان الدولة في علم الاجتماع السياسي
العنصر الأساس الأول في بناء الدولة هو وجود مجموعة من الأفراد، ويطلق عليهم كلمة الشعب، وهم السكان الذين يعيشون في إطار الدولة، ولكي تستطيع تلك المجموعة أن تتعايش معاً، فيجب أن تتوافر عندهم الرغبة في ذلك.
العنصر الأساس الأول في بناء الدولة هو وجود مجموعة من الأفراد، ويطلق عليهم كلمة الشعب، وهم السكان الذين يعيشون في إطار الدولة، ولكي تستطيع تلك المجموعة أن تتعايش معاً، فيجب أن تتوافر عندهم الرغبة في ذلك.
يمكن استخدام مصطلح التعاقدية الأخلاقية في علم النفس بمعنى واسع للإشارة إلى وجهة النظر القائلة بأن الأخلاق تستند إلى عقد أو اتفاق، أو بمعنى ضيق للإشارة
"عندما يختار القادة أن يجعلوا أنفسهم متقدمين في مزاد على الشعبية فإنّ مواهبهم في بناء الدولة لن تكون مجدية، وسيصبحون متملقين بدلاً من المشرعين حيث يصبحوا أدوات الشعب وليس مرشديهم."
بدأ الفكر الاجتماعي السياسي يركز على التباين بين النظم السياسية والنظم المدنية، فالمجتمع المدني أصبح في نظر المفكرين السياسيين كياناً مستقلاً متميزاً يشتمل في داخله على النظام السياسي كأحد العناصر المكونة.
يشتهر جان جاك روسو بإعادة تصور العقد الاجتماعي باعتباره ميثاقًا بين "إرادة عامة" فردية وجماعية تهدف إلى الصالح العام وتنعكس في قوانين الدولة المثالية