مهارات كتابة وملء الاستمارة في الإرشاد النفسي
تتعدّد الأساليب والوسائل الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي من خلالها في محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات
تتعدّد الأساليب والوسائل الإرشادية التي يقوم المرشد النفسي من خلالها في محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات
تعتبر المقابلات الإرشادية من اكثر الأمور التي تعلق في ذهن المسترشد، ويقوم المرشد النفسي بالاعتماد بصورة كبيرة على هذه المعلومات
من أساسيات العمل الاحترافي المنتظم أن يتم توثيق المعلومات التي يتم تداولها أثناء سير العملية الإرشادية بصورة صحيحة وخطوات متسلسلة
يعتقد العديد من المسترشدين أنّ العملية الإرشادية الخاصة بالإرشاد النفسي تقوم فقط على المقابلات الإرشادية الفردية والجماعية
مهما طالت العملية الإرشادية أو قصرت فلها نهايات لا بدّ منها ونتائج حتمية ستكون معلنة ومعروفة لدى جميع أطراف العملية الإرشادية، وعليه فإن العمل الإرشادي يقوم بالأساس على مجموعة من المتطلبات
في كثير من الأحيان يتمّ الحديث عن النجاحات التي يصل إليها المسترشد أثناء سير العملية الإرشادية، ولكن في مناسبات لا تذكر يتمّ الحديث عن الفشل.
تتعدّد المشكلات التي يعمل علم الإرشاد النفسي على معالجتها، ولعلّ مشكلة تقدير الذات المنخفض من أبرز هذه المشكلات التي تواجه العديد من الأشخاص وفي مختلف الفئات العمرية.
يمتاز المرشد الجيّد بالعديد من الصفات الجيّدة التي تجعل منه محاوراً مقنعاً قادراً على إدارة العملية الإرشادية، ولكن في بعض الأحيان.
لا نحسن جميعنا الاختيار وحسن التصرّف وهذا الأمر من شأنه أن يصنع المثير من الفوارق فيما بيننا، فما نعتقد بانه قرار واختيار صحيح في بعض الأحيان ليتبيّن.
إنّ جميع التصرفات والأفعال التي نقوم بها تظهر على صورة سلوكيات إرادية أو لا إرادية، ولعلّ السلوكيات الإرادية هي تلك التي تتعلّق بالتصرفات.
لعلّ ما يبقينا على قيد الحياة هو مقدار الدافعية والطموح والأمل الذي نعيش من خلاله، فنجاحاتنا التي حصلنا عليها لم نكن لنحصل عليها لولا الدافعية الإيجابية
لكلّ مهمة يتمّ القيام بها يوجد مجموعة من الأهداف العامة والخاصة التي يتمّ تحقيقها بناء على عدد من المدخلات والمخرجات المنطقية
من الطبيعي ان يقوم المرشد النفسي في بداية كلّ عملية إرشادية على كتابة ورصد أكبر ثدر ممكن من المعلومات والبيانات التي من شأنها تحديد المشكلة
لا بدّ وان شخصية المسترشد تعاني من مشكلة أو اضطراب نفسي ما على صعيد الشخصية وتنمية الذات، ولولا هذه المشكلة لما وجد علم النفس
من الطبيعي أن يكون لكلّ فرد من أفراد المجتمع مجموعة من الأفكار والمعتقدات التي تعمل على تحديد نمط شخصيته، وهذه الشخصية تعتمد مجموعة من القواعد الفكرية والنفسية والفلسفية
لا يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من التوقعات أو الفرضيات الشخصية المبنية على آراء ومعتقدات غير محكمة، فمن الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي
على الرعم من أنّ علم الإرشاد النفسي أصبح علماً ذو شهرة كبيرة واستخداماً واسعاً بين جميع فئات وثقافات العالم، إلّا أنّ هناك العديد من الأساليب الإرشادية
يعتقد الكثيرون أنّ الإرشاد النفسي هو وسيلة علاجية فقط لا تخدم سوى المرضى النفسيين، أو الأشخاص الذين يعانون من عقبات نفسية وفكرية.
المرشد المتقن لعمله هو المرشد القادر على تمييز المعلومات التي يحصل عليها عن طريق المسترشد، ومعرفة طبيعة هذه المعلومات هل هي صحيحة.
على الرغم من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة وسرعة الحياة الرقمية الذكية التي أصبحنا نعيشها منذ مطلع العام الحادي والعشرين
من الطبيعي أن يشعر الفرد بالخجل من بعض المواقف، فالبعض يخجل من التعامل مع الجنس الآخر، أو يخجل من التعامل مع الأقرباء وخاصة كبار العمر، أو الخجل من المطالبة ببعض الحقوق الشخصية.
في علم من العلوم الحياتية أو الفكرية أو تلك التي تتعلّق بالجانب النفسي، هناك مادة أو مجموعة من المواد المعتمدة التي يقوم هذا العمل بناء عليها.
لا يمكن الجزم بالمرحلة العمرية التي سيكون الفرد خلالها عرضة للمشاكل والاضطرابات النفسية، ولكن تغيّر الظروف المكانية والزماني والاجتماعية
من منّا لا يبحث عن الاستقرار النفسي؟ ولكن هذا لا يعني أننا جميعاً نعاني من اضطرابات نفسية قاتلة، فما نعانيه يختلف حسب درجته ومدى تأثيره على السلوك.
يعتقد البعض أنهم يعانون من كافة الأمراض والاضطرابات النفسية التي أوجدها علم الإرشاد النفسي، ولكن ولدى خضوعهم للعملية الإرشادية يتبيّن بأن المشكلة.
منذ اليوم الأول الذي يخوض فيه المرشد النفسي تحارب الأداء ليكون فيما مرشداً محترفاً في العمل الإرشادي يتمّ وضع عدد من المحاذير التي تخصّ العلاقة.
مهما حاول المجتمع أو الأهل منع الأبناء من الصداقات فإنّ هذا الأمر حتمي لا يمكن لأحد أن يتجاهله، على الرغم من ذلك هناك العديد من الصداقات الإيجابية.
يحق للمرشد النفسي أن يقوم على استخدام الأسلوب الإرشادي الذي يرى أنه ذو نتائج تساعده على تحقيق سرعة كبيرة في معالجة المشكلة الإرشادية
لا بدّ وأن المرشد النفسي على استخدام العديد من الأساليب والنماذج الإرشادية التي تعمل على معالجة المسلكيات الخاطئة التي لا تخدم عملية توكيد الذات.
لا بدّ وأن علم الإرشاد النفسي هو علم يقوم على النتائج والاحصائيات التي تؤكد صحّة الإجراءات التي تمّ القيام بها أثناء سير العملية الإرشادية.