مشكلة العزو الشخصي في الإرشاد النفسي
لكلّ مشكلة في هذا الوجود سبب أو عدّة أسباب أدّت إلى حدوثها، ولعلّ معرفة هذه الأسباب أمر ممكن إن استطاع الفرد أن يقف على حقيقة الأمور وتحليلها تحليلاً واضحاً
لكلّ مشكلة في هذا الوجود سبب أو عدّة أسباب أدّت إلى حدوثها، ولعلّ معرفة هذه الأسباب أمر ممكن إن استطاع الفرد أن يقف على حقيقة الأمور وتحليلها تحليلاً واضحاً
لا يوجد في دليل علم الإرشاد النفسي وقوانينه ما يمنع أن يكون المرشد النفسي من الأشخاص المؤهلين وأن يكون عمره محدّداً من سنّ كذا إلى سنّ كذا، فالعلم لا يعترف كثيراً بالفروق العمرية
يوجد في جعبة كلّ واحد منّا أحداث ووقائع يتمنّى لو أنّها لم تحدث وقتها، وعادة ما تبقى بعض هذه الأحداث الهامة عالقة في الذهن لا يمكن التخلّص منها بسهولة إلا بمرور الوقت
تبدأ العملية الإرشادية كأي علاقة تعريفية بين شخصين تقوم على مبدأ الثقة والألفة والصدق والالتزام بمجموعة من القواعد، ولكن قد يستمر الحال هكذا في الأسبوع الإرشادي الأول
لا يخفى على أحد أنّ علم النفس علم يقوم على مجموعة من المبادئ العامة التي تعمل على تحقيق الصحّة النفسي، وعلى اعتبار أنّ الإرشاد النفسي جزء من هذه المنظومة
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من القواعد الواضحة التي لا مجال للتهاون أو التخاذل في تطبيقها، وتعتبر الموضوعية المجرّدة من أبرز السمات التي يتّصف بها المرشد النفسي
تعتبر المقابلة الإرشادية من أبزر الأولويات التي تمكّن المرشد النفسي من قراءة شخصية المسترشد وفهمها والاطلاع على طبيعة المشكلة النفسية
إنّ كلّ من يعتقد أنّه يعاني من مشكلة نفسية أو عقلية أو بأي صورة كانت هو شخص سوي عقلياً ويمكنه التفكير، ولكن المشكلة هي في كيفية تصنيف الأسوياء
على الرغم من كثرة الدراسات التي تتحدّث عن حاجة أحد الجنسين إلى الإرشاد النفسي أكثر من الآخر، إلّا أنه لا يوجد قراءة صحيحة تشير إلى حاجة أحدهما أكثر من الجنس الآخر
في كلّ حالة يقوم المرشد النفسي بالتعامل معها لا بدّ وأن يقوم على استخدام أسلوب إرشادي يتناسب مع وواقع الحال، وهذا الأمر من شأنه القيام بعدد من الخطوات الاستباقية
إنّ الخيارات التي يقوم المرشد النفسي برصدها وتشكيلها في طريق المسترشد محتومة تتحدث عن طريق الخير وتغيير مسار السلبية
وصل العلم الحديث إلى أنّ الإنسان في كافة تصرفاته وطبيعته الشخصية يقوم على جانبين هامين: أولهما الوعي وثانيهما اللاوعي، ولعلّ المرشد النفسي
تعتبر المادة التربوية مرتكزاً أساسياً لبناء أي شخصية بصورة صحيحة، ولعلّ المرشد النفسي الجيد هو الذي يملك القدرة على استخدام التطبيقات الإرشادية
يخشى العديد من أفراد المجتمع التغيير ويعتبرونه تجربة في المجهول غير مضمونة النتائج، ولعلّ السبب في ذلك أن الطبيعة البشرية تألف الثبات وتعتبر المكان
يعتبر العقل المحطة الأولى لتلقي وتحليل وتوجيه المعلومات لدى كافة البشر، ولكن تختلف الطبيعة البشرية باختلاف طريقة التفكير والعوامل النفسية التي تقود إليها
من المجحف أن ننكر قيمة علم الإرشاد والتوجيه النفسي للقدماء عبر العصور الغابرة، ولكن لا تملك تلك العصور على اختلاف تطوّرها العلمي والإبداعي القدرات التقنية الحديثة
يفتقد العديد من الأفراد إلى أساسيات الاتصال الأولية التي تضمن للفرد بقاءه ونجاحه وتطوّره في الحياة الاجتماعية، ولعلّ هذه المهارات متاحة لجميع فئات المجتمع على مختلف المراحل العمرية
يعاني بعض الأفراد من ضعف في الشخصية وعدم القدرة على إثبات الذات، ولعلّ فرص النجاح لديهم تكون معدومة لعدم قدرتهم على القيادة وإثبات وجهات نظرهم
من خلال الإرشاد النفسي يمكن للمرشد النفسي أن يجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات الإرشادية في سبيل كشف ومعرفة السلوك الذهني للمسترشد
من الطبيعي ان يقوم المرشدون النفسيون بالاستماع إلى المسترشد وقراءة سيرته الذاتية وتحديد مشكلته وتقييمها، ومن الطبيعي أيضاً أن يتمّ ضمّ مجموعة من الأفراد
لا يستطيع المرشد النفسي مهما ملك من المهارة والخبرة من تحديد طبيعة المشكلة الإرشادية ما لم يقم بمعرفة المؤشرات التي تدلّ عليها
يرى البعض أنّ أفكارهم صحيحة وأن مسلكياتهم منطقية تتوافق مع طريقة تفكيرهم، ومن وجهة نظر المجتمع يتبيّن أن هذه الأفكار غير صحيحة
لا شكّ أنّ للتواصل اللفظي وغير اللفظي دور كبير في إقناع المسترشد بأهمية الإرشاد النفسي وضرورة خضوعه للعملية الإرشادية
قبل أن يتم البدء بالعملية الإرشادية يقوم المرشد النفسي بعمل قراءة كاملة تحليلية لشخصية المسترشد والمشكلة التي يعاني منها
لا يمكن أن يقوم المرشد النفسي بالتعامل مع جميع المسترشد ضمن أطر نفسية وفكرية وسلوكية واحدة، فالقدرات العقلية والنفسية
إذا كانت الطفولة عنوان المعرفة والتعلّم من الغير، ففي مرحلة المراهقة يبدأ الفرد بتكوين أسس فكرية ويتبناها ويدافع عنها بناء على الثقافة التي نشأ عليها
لا يقتصر علم الإرشاد النفسي على فئة عمرية دون غيرها، فهو علم شامل يعالج جميع الأفكار والأمراض النفسية منها والسلوكية لكافة الفئات العمرية
لا بدّ وأن يكون المرشد قادراً على تحديد الاحتياجات الإرشادية التي يحتاجها المسترشد قبل البدء بوضع خطط استراتيجية إرشادية.
يقوم علم الإرشاد النفسي على معالجة المشاكل النفسية التي يعاني منها المسترشد من خلال قراءة أفكاره ومعرفة أبرز المتغيرات التي أثّرت في شخصيته.
يقوم على الإرشاد النفسي أساساً على مجموعة من الضوابط التي لا يمكن الخروج عليها، ويقوم المرشد بمعرفة هذه الضوابط وتنفيذها بصورة مثالية.