فلسفة كامو ضد الشيوعية
كان لعداء الفيلسوف ألبير كامو للشيوعية أسبابه الشخصية والسياسية والفلسفية، والتي وصلت هذه بالتأكيد إلى طرده من الحزب الشيوعي في منتصف الثلاثينيات،
كان لعداء الفيلسوف ألبير كامو للشيوعية أسبابه الشخصية والسياسية والفلسفية، والتي وصلت هذه بالتأكيد إلى طرده من الحزب الشيوعي في منتصف الثلاثينيات،
بغض النظر عما إذا كان ينتج الفيلسوف ألبير كامو دراما أو خيالًا أو غير خيالي، فإنّ كامو في كتاباته الناضجة دائمًا ما يتناول ويعيد استكشاف نفس القضايا الفلسفية الأساسية
كان ألبير كامو ممثلًا للأدب الفرنسي غير الحضري، حيث كانت أصوله في الجزائر وخبراته هناك في الثلاثينيات من القرن الماضي هي التي طغت على المؤثرات في فكره وعمله
في واحدة من أكثر الأعمال تأثيراً في القرن العشرين هي رواية أسطورة سيزيف التي كتبها الفيلسوف ألبير كامو، حيث يتناول كامو ما يعتقد أنّه أحد المصادر الرئيسية للعبث أي حدود العقل البشري
كان الفيلسوف ألبير كامو كاتبًا فرنسيًا جزائريًا وسيمًا للغاية في منتصف القرن العشرين، والذي يرتكز ادعاء انتباهنا على ثلاث روايات
كان الفيلسوف ألبير كامو كاتبًا جزائريًا فرنسيًا اشتهر بأعماله العبثية بما في ذلك الغريب والطاعون، وكان قد حصل على جائزة نوبل للآداب عام 1957.
تعتمد سمعة الفيلسوف ألبير كامو إلى حد كبير على الروايات الثلاث التي نُشرت خلال حياته وهي: الغريب والطاعون والسقوط وعلى مقالتيه الفلسفيتين الرئيسيتين أسطورة سيزيف والمتمرد،
في بداية كتاب المتمرد (The Rebel) تابع الفيلسوف ألبير كامو (Albert Camus) من حيث توقف في أسطورة سيزيف،
يتبع عالم العنف التأمل في العبثية والانتحار عن كثب في نشر رواية الفيلسوف ألبير كامو الأولى وهي الغريب،
كان ألبير كامو صحفيًا فرنسيًا جزائريًا وكاتبًا مسرحيًا وروائيًا وكاتب مقالات فلسفيًا وحائزًا على جائزة نوبل، وعلى الرغم من أنّه لم يكن فيلسوفًا من خلال التدريب المتقدم أو المهنة،
ألبير كامو كان فيلسوفًا ومؤلفًا وصحفيًا فرنسيًا، فقد ساهمت آرائه في ظهور الفلسفة المعروفة بالعبثية، وكان قد كتب في مقالته المتمرد (The Rebel)
بعد الانتهاء من عمله الفلسفي كتاب الأعراس بدأ ألبير كامو في العمل على ثلاثية مخطط لها على العبثية وهم: رواية والتي أصبحت الغريب،
ولد الفيلسوف ألبير كامو لعائلة فقيرة في الجزائر الفرنسية وعلى الرغم من حرمانه من طفولته حصل على منحة دراسية في مدرسة ثانوية مرموقة في الجزائر العاصمة،
إنّ السؤال عما إذا كان ينبغي علينا قتل أنفسنا أم لا عندما نواجه اللامعنى المتصور لوجودنا هو السؤال المركزي في أسطورة سيزيف في عام 1942
وفقًا لتقييم الفيلسوف جان بول سارتر الإدراكي لم يكن الفيلسوف ألبير كامو روائيًا بل كان كاتبًا للحكايات والأمثال الفلسفية في تقليد فولتير،
بصفته روائيًا وكاتبًا مسرحيًا وأخلاقيًا ومنظرًا سياسيًا أصبح الفيلسوف ألبير كامو بعد الحرب العالمية الثانية المتحدث الرسمي باسم جيله ومعلم الجيل التالي،
ألبير كامو (Albert Camus) الفيلسوف والروائي والكاتب المسرحي الفرنسي المعروف برواياته مثل الغريب (L'Étranger) في عام 1942،
كان ألبير كامو صحفيًا ومحررًا وكاتب تحرير وكاتب مسرحي ومخرج وروائي ومؤلف قصص قصيرة وكاتب مقالات سياسي وناشط،
بحثت أطروحة التخرج للفيسلوف ألبير كامو في جامعة الجزائر بتعاطف العلاقة بين الفلسفة اليونانية والمسيحية، وتحديداً علاقة أفلوطين بأوغسطين