التراكيب الجيولوجية في إطار العمليات الداخلية الكبيرة
يقصد بالتراكيب الجيولوجية في إطار العمليات الداخلية تلك التراكيب التي تحدث في باطن الأرض، ففي خلال العقدين أو الثلاثة عقود الماضية تمكن الجيولوجيين من تفسير التشوهات
يقصد بالتراكيب الجيولوجية في إطار العمليات الداخلية تلك التراكيب التي تحدث في باطن الأرض، ففي خلال العقدين أو الثلاثة عقود الماضية تمكن الجيولوجيين من تفسير التشوهات
السحن الديفونية القارية تمثل فترة جيولوجية هامة ضمن العصر الديفوني، الذي يمتد من حوالي 419.2 مليون إلى 358.9 مليون سنة مضت. خلال هذا العصر، شهدت الأرض تطورات بيئية وجيولوجية مهمة أثرت بشكل كبير على تشكيل الأرض والحياة عليها.
إن حركة المواد المائعة في منطقة اللب الخارجي للكرة الأرضية هي السبب الأساسي في توليد المجال المغناطيسي الأرضي
في نهاية القرن العقد الثاني من القرن العشرين واجهت نظرية زحزحة القارات التي وضعها فيكنر معارضة شديدة من مصدرين أساسيين
إن منطقة قاع البحر تشمل قاع البحر ما بين عمق 200 متر إلى عمق 2000 متر، إن هذه المنطقة تحتوي على ترسبات من الرمل الناعم
أشار القرآن الكريم بشكل صريح إلى أن الأرض والسماء هما كتلة واحدة ثم انفصلت من بعد ذلك خلال عمرها الجيولوجي
بصرف النظر عن الحرارة التي نشأت عن الإصطدامات التي حدثت أثناء المرحلة الأولى لتكون الأرض، فقد كان هناك مصدران دائمان للحرارة عبر تاريخ الأرض، أحدهما داخلي نتج أغلبه من النشاط الإشعاعي والآخر خارجي نتج عن الطاقة الشمسية،.
كما أن تكون الكرة الأرضية ما زال مبهاً وموضعاً للجدل؛ فإن تكون القارات والمحيطات مازالت هي الأخرى لمثل هذا الجدل
إن نظرية زحزحة القارات تنسب إلى العالم الألماني ألفريد فيكنر، لكنها قد كانت موجودة مسبقاً على شكل إشارات علمية في الكثير من المصادر
إن مياه البحار والمحيطات تتميز بمجموعة خصائص جيولوجية وأول هذه الخصائص هي ملوحة البحار والمحيطات
في حوالي نهاية الكاربونيفير ولا سيما خلال البيرمي أخذت تتفرد وتتميز قارة فسيحة جنوبية، تضم شبه جزيرة الهند وأستراليا وأفريقيا الجنوبية ومدغسكر وقسم من أمريكا الجنوبية والبرازيل، وذلك بمواجهة قارة شمالية (شمال الأطلنطي والشمال الآسيوي).
فرضية توازن القارات المعروفة أيضًا باسم فرضية التوازن القاري، هي نظرية جيولوجية تسعى إلى تفسير كيفية توزيع الكتل القارية والمحيطات على سطح الأرض عبر الزمن الجيولوجي.
ند الكلام عن الحركات الأوروجينية المؤدية بفعل انضغاط جانبي يعتري حفرة ترسب إلى تشكل سلاسل جيوسنكلينالية وطيات قاع يجب أن نترك مكاناً لنماذج أخرى من حركات تظهر على شكل ذبذبات شاملة لرقع قارية أطلق عليها العلماء الجيولوجيين اسم الحركات المولدة للقارات والتي هي بالواقع عبارة عن تظاهرات ملموسة لمبدأ التوازن القاري الشهير.
ذكرنا أن اليابس القديم كان متجمع إلى نهاية الزمن الجيولوجي الثاني في كتلة واحدة هي عبارة عن كتلة بانجي التي كانت تفصلها رغم ذلك بحار داخلية أهمها بحر تيثيس
من أهم العمليات الجيولوجية الخارجية في البحار والمحيطات هي طبيعة المساحات المغمورة تحت مياه البحار والمحيطات
تستند على ملاحظة الشذوذوات الكبرى في التوازن القاري، وفعلاً أصبحنا نعرف وذلك بفضل أبحاث فينينيغ مينسز وبولار نطاقات كبيرة جداً لتفاوت التوازن القاري، أو بعبارة أخرى المناطق التي تكون فيها شذوذات التوازن القاري قوية جداً كالجزر الأندونيسية وجزر الأنتي.
لم تتعرض نظرية واغنر إلى الكثير من النقد حتى سنة 1924 عندما ترجم كتابه إلى الإنجليزية. ومنذ ذلك الوقت حتى وفاته سنة 1930.
تعرف البيئات الجيولوجة المختلطة بأنها بيئات انتقالية لأنها تمثل حالة الانتقال من البيئات القارية إلى البيئات البحرية
إن الإنسان الجيولوجي قد نجح في استخلاص بعض الأملاح والمعادن الفلزية وأيضاً المعادن اللافلزية التي قد تتمثل بمياهه أو أنها قد تترسب فوق قاعه ومن أهم هذه المواد المستخرجة من مياه البحار والمحيطات هي ملح الطعام
إن كلمة تضاريس (Orography) أو (Relief) تعني أنها تضم كل ما على سطح الأرض من ارتفاعات وانخفاضات بأحجامها وأشكالها المختلفة
هو نظرية جيولوجية تشير إلى أن القارات لم تكن ثابتة في أماكنها الحالية على سطح الأرض، بل تحركت عبر الزمن الجيولوجي. هذه النظرية طرحت لأول مرة في أوائل القرن العشرين بواسطة العالم الألماني ألفريد فيجنر