قصة قصيدة غذوتك مولودا وعلتك يافعا
أما عن مناسبة قصيدة "غذوتك مولودا وعلتك يافعا" فيروى بأن كان لأمية بن أبي الصلت ابن عاق، وكان أمية حزين على طريقة معاملة ابنه له، فأنشد في ذلك أبياتًا من الشعر وعيونه تدمع.
أما عن مناسبة قصيدة "غذوتك مولودا وعلتك يافعا" فيروى بأن كان لأمية بن أبي الصلت ابن عاق، وكان أمية حزين على طريقة معاملة ابنه له، فأنشد في ذلك أبياتًا من الشعر وعيونه تدمع.
عندما سمع عمرو بن معد يكرب بخروج رسول الله، ذهب إلى ابن أخيه قيس المرادي، وأراد منه الخروج معه إليه، ولكن قيس رفض ذلك، فخرج عمرو لوحده، وأسلم، وعندما سمع قيس بذلك هدده بأنه سوف يقتله إن لقيه، فرد عليه عمرو بأبيات من الشعر.
أغار بسطام بن قيس ومعه جماعة من أشاوس العرب في الجاهلية على الثعالب، وانتصروا عليهم، واستاقوا من عندهم إبلًا كثيرة، ومن ثم أغاروا على بني مالك، وأخذوا منهم إبلًا، فلحق بهم فرسانهم، وانتصروا عليهم، وأعادوا الإبل.
تزوج الحارث بن عباد من امرأة من بنات عمومته، فحملت، وأنجبت له غلامًا أبيضًا، وعندما رآه غضب بسبب اختلاف لون بشرة ابنه عن لونه، وخرج من البيت أيامًا عديدة، وعندما عاد أنشد لها شعرًا اتهمها فيه بخيانته، فردت عليه بشعر، فعلم بأنه كان على خطأ، وطلب منها أن تسامحه.
أما عن مناسبة قصيدة " فمن يك أمسى في بلاد مقامة" فيروى بأن الأخنس التغلبي وقف في يوم من الأيام على أطلال الحي الذي كانت تعيش فيه محبوبته، وأخذ يتذكر ذكرياته معها عندما كان شابًا، فأنشد في ذلك قصيدة من روائع الشعر العربي.
أما عن مناسبة قصيدة "كل امرئ بطوال العيش مكذوب" فيروى بأن عمرو ذو الكلب الهذلي كان يحب امرأة من بني فهم، ووصل خبره إلى أهلها، فخرجوا في أثره حتى تمكنوا من اللحاق به، وأدركوه في مكان يقال له السد، فدخل واختبأ في غار في هذا السد، فطلبوا منه الخروج.
حصلت العديد من الأحداث في الحرب بين أهل الشام وأهل العراق، ومنها مقتل عبد الله بن البديل الذي قتل، والأشتر النخعي الذي ثبت على القتال.
كان ملك الفرس يريد أن يقاتل العرب، ولكنه لم يردهم أن يعلموا بقدومه، فطلب عامله لقيط، وطلب منه أن يبعث لهم بكتاب يهدئهم فيه، ويحثهم على السلام مع الفرس، ولكنه علم مبتغاه، وبعث لهم بقصيدة يحذرهم فيها منه.
اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.
رأى دريد بن الصمة في يوم من الأيام فتاة وأعجب بها، فسأل عنها، وعلم بأنها أخت صديق له، فتوجه إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج، ولكن أباها أخبره بأن أمرها في يدها، وشاورها، فرفضت، فرفض والدها أن يزوجها منه.
قام الخليفة المتوكل على الله ببناء العديد من المدن، كما وقام بتطوير عدد منها، كما أن العديد من العلماء يروون بأنه هو من أطفأ نار الفتنة، من خلال إنهاء الحديث في خلق القرآن.
قام غلامان من بني الحارث بقتل شيخ من بني دوس، فغضب بنو دوس، وأخرجوا ثمانين مقاتلًا، أغاروا على قوم بني الحارث، وقتلوا منهم عددًا كبيرًا.
أراد أبجر أن يغزو بني يربوع، ولكن عميرة التميمي أنذرهم بأنه قادم إليه، فجهزوا له ولقوه، وقاتلوه هو ومن معه، وانتصروا عليهم.
احتكم امرؤ القيس وعلقمة الفحل إلى زوجة امرؤ القيس، فحكمت بأن علقمة الفحل أشعر منه، وكان من سبب ذلك أنها تعلم بأن زوجها ما زال يحب ابنة عمه فاطمة وبأنه لا يحبها.
كان المنتشر بن وهب من فاتكي العرب، وفي يوم أسر رجل يقال له الحارث بن صلاءة، وقام بقتله، وقطعه، فقام قومه بالكيد له، وقتلوه، وعندما وصل خبر مقتله إلى أخيه أعشى باهلة، رثاه بقصيدة خلدت في التاريخ.
قام بنو ذبيان بقتل مالك بن زهير أخو قيس بن زهير، وعندما وصل خبر مقتله إلى أخيه، خرج إليهم وقتل منهم رجلًا يقال له عوف، وهو في وجهة نظره الوحيد بينهم الجدير بأن يقتل لقاء أخيه.
قام الحارث بن ظالم بقتل رجل من أقرباء الملك الأسود بت المنذر، فطلبه الملك، فهرب، واستجار بقوم عجل بن لجيم، فأجاروه، وخوفًا منه من وقوع الفتنة بينهم، خرج من عنده واستجار بأهل جبال طيء، فأجاروه.
قام الحارث بن شريك بغزو إبلًا لبني عبس، فلحق به عمارة بن زياد العبسي، وتعثر حصانه، فوقع، وطعنه عمارة، ومن ثم أسر ولداه، وقتلهما قومه ثأرًا لرجل منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا قالت غزية إذ رأتني" فيروى بأن عمرو ذي الكلب الهذلي كان قد أحب امرأة من قبيلة فهم، تدعى أم جليحة، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم من الأيام علم أهلها بخبره هو وإياها، فطلبوا دمه، فانقطع عنها فترة من الزمان، ومن ثم عاد إلى ديارها في يوم لكي يقابلها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها الشامت المعير بالدهر" وفد خالد بن صفوان إلى الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان وهو في العراق، وعندما وصل إليه وجده قد خرج ومعه خدمه وحشمه وجلسائه، وهو في أرض يقال لها صحصح، في عام ربيعه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "جررت على راجي الهوادة منهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل خبر إلى يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بأن عبد الله بن الزبير يخالفه، ويرفض أن يبايعه، فبعث من فوره كتابًا إلى عبيد الله بن زياد عامله في العراق بكتاب، وقال له في الكتاب: إن عبد الله بن الزبير قد رفض البيعة.
تقاتل بنو يربوع مع بني بكر بن وائل ومن معهم من الفرس، فانتصر بنو يربوع، وقتلوا من بني بكر عددًا كبيرًا، وأسروا عددًا من قادتهم، وهرب سيد بني شيبان.