القصه الشعريه في العصر الجاهلي

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أرقت فبت لم أذق المناما

اعتاد الشعراء العرب على مر العصور منذ العصر الجاهلي وحتى أيامنا هذه على رثاء أحبائهم عندما يموتون، فكانت القصائد طريقتهم للبكاء على أحبابهم، فهي تخرج ما في صدورهم من حزن، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا صخر الغي الذي رثى ابنه تليد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا قالت غزية إذ رأتني

أما عن مناسبة قصيدة "ألا قالت غزية إذ رأتني" فيروى بأن عمرو ذي الكلب الهذلي كان قد أحب امرأة من قبيلة فهم، تدعى أم جليحة، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم من الأيام علم أهلها بخبره هو وإياها، فطلبوا دمه، فانقطع عنها فترة من الزمان، ومن ثم عاد إلى ديارها في يوم لكي يقابلها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كل امرئ بطوال العيش مكذوب

أما عن مناسبة قصيدة "كل امرئ بطوال العيش مكذوب" فيروى بأن عمرو ذو الكلب الهذلي كان يحب امرأة من بني فهم، ووصل خبره إلى أهلها، فخرجوا في أثره حتى تمكنوا من اللحاق به، وأدركوه في مكان يقال له السد، فدخل واختبأ في غار في هذا السد، فطلبوا منه الخروج.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لا تمشطي رأسي ولا تفليني

تزوج الحارث بن عباد من امرأة من بنات عمومته، فحملت، وأنجبت له غلامًا أبيضًا، وعندما رآه غضب بسبب اختلاف لون بشرة ابنه عن لونه، وخرج من البيت أيامًا عديدة، وعندما عاد أنشد لها شعرًا اتهمها فيه بخيانته، فردت عليه بشعر، فعلم بأنه كان على خطأ، وطلب منها أن تسامحه.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كم من قصير شديد القلب محنتك

أما عن مناسبة قصيدة "كم من قصير شديد القلب محنتك" فيروى بأن سعد بن ضمرة كان قد اعتاد على أن يغير على قبيلة النعمان بن المنذر، وفي غاراته كان يسلب أموال النعمان، وبعد مدة من الزمن نفذ صبر النعمان بن المنذر فبعث إلى سعد بكتاب.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة أعاذل شكتي بدني ورمحي

عندما سمع عمرو بن معد يكرب بخروج رسول الله، ذهب إلى ابن أخيه قيس المرادي، وأراد منه الخروج معه إليه، ولكن قيس رفض ذلك، فخرج عمرو لوحده، وأسلم، وعندما سمع قيس بذلك هدده بأنه سوف يقتله إن لقيه، فرد عليه عمرو بأبيات من الشعر.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة جررت على راجي الهوادة منهم

أما عن مناسبة قصيدة "جررت على راجي الهوادة منهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام وصل خبر إلى يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بأن عبد الله بن الزبير يخالفه، ويرفض أن يبايعه، فبعث من فوره كتابًا إلى عبيد الله بن زياد عامله في العراق بكتاب، وقال له في الكتاب: إن عبد الله بن الزبير قد رفض البيعة.