التركيب الداخلي لكوكب المريخ والنيازك المنبثقة منه
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
تُظهر النتائج المستمدة من مركبات استكشاف المريخ الجوالة ومن مقاييس الطيف على المركبات الفضائية، التي تدور حول الأرض أن المرتفعات القديمة تختلف من حيث التكوين عن السهول الأصغر
نظراً لأن الغاز الذي يتكون من السديم الشمسي وراء الشمس يبرد بمرور الوقت يُعتقد أن الحبيبات المعدنية قد تكثفت وتجمعت لتشكل أول مادة نيزكية
تم إجراء القياسات الأولى لأحجام الكويكبات الفردية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، وتم استخدام ميكرومتر خيطي
الكويكب يُطلق عليه أيضاً الكوكب الصغير أو الكوكب، أي مجموعة من الأجسام الصغيرة يبلغ قطرها حوالي 1000 كيلومتر (600 ميل) أو أقل
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
لقد أثار المريخ أكثر من أي كوكب آخر شغف الفلكيين والدارسين على السواء، وعندما نفكر في حياة متقدمة في الفضاء الخارجي
عطارد هو أسرع الكواكب على الإطلاق يقع في أقصى الداخل يبلغ قطره 4878 كيلو متر أي أنه قريباً من حجم القمر
بالنسبة للتقريب الجيولوجي الأول فإن المجال المغناطيسي الملاحظ على سطح الأرض يشبه مجال المغناطيس المحاذي لمحور دوران الكوكب
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
بدأ التفكير اليوناني حول حركة الكواكب في حوالي 400 قبل الميلاد، قام (Eudoxus of Cnidus) ببناء أول نظرية يونانية لحركة الكواكب التي تعرف أي تفاصيل عنها
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
يتم تحديد البنية الرأسية للغلاف الجوي للمريخ (أي علاقة درجة الحرارة والضغط بالارتفاع) جزئياً عن طريق توازن معقد للعديد من آليات نقل الطاقة
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
جيولوجية للكواكب والأقمار الأخرى في النظام الشمسي رؤى قيمة حول العمليات التي شكلت كوننا. من البراكين الضخمة إلى الأخاديد الجليدية
بالإضافة إلى جزيئات الحطام والغبار يحتوي الفضاء الذي تنتقل عبره الكواكب على البروتونات والإلكترونات وأيونات العناصر الوفيرة، وكلها تتدفق إلى الخارج من الشمس في شكل الرياح الشمسية
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
تم اعتبار كوكب بلوتو لوقت طويل بأنه عالَم بعيد وبارد وميت في الغالب، ولكن قامت أول مركبة فضائية تمر بهذا الكوكب بالكشف عن الكثير من المفاجآت
تعرف الكواكب القزمة على أنها عبارة عن عوالم ذات حجم صغير بما يكفي لكي يتم تصنيفها على أنها كواكب كاملة
من خلال تطور تقنيات الرصد الفلكي تبين للعلماء الجيولوجيين بوجود مجموعات من النجوم ترتبط جذبياً بعضها إلى بعض، كما تختلف هذه المجموعات النجمية في أعدادها فهناك مجموعة تتكون من نجمين إثنين فقط وبعض المجموعات يبلغ عدد نجومها مئات الألوف وأحياناً القليل من الملايين أو مئات الملايين من النجوم.
يرتبط الاصطدام المتكرر بين بلورات الجليد والكرات في السحب بتراكم الشحنات الكهربائية، هذه الكهرباء كبيرة بشكل خاص في السحب الركامية نتيجة الاختلاط الرأسي القوي والاصطدامات
النظام الشمسي هو تجمع يتكون من الشمس (نجم متوسط في مجرة درب التبانة) وتلك الأجسام التي تدور حولها (وهي 8 كواكب تمتلك على حوالي 210 أقمار صناعية معروفة باسم أقمار)
يتم استخدام مزيج من قياسات البيدوس والانعكاس الطيفي (على وجه التحديد قياسات كمية ضوء الشمس المنعكس بأطوال موجية بين حوالي 0.3 و1.1 ميكرومتر)
يوجد داخل الحزام الرئيسي مجموعات من الكويكبات التي تتجمع فيما يتعلق ببعض العناصر المدارية المتوسطة (المحور شبه الرئيسي، الانحراف، الميل)
يحتوي كوكب الزهرة على أضخم غلاف جوي للكواكب الأرضية بما في ذلك عطارد والأرض والمريخ، يتألف غلافه الغازي من أكثر من 96 بالمائة من ثاني أكسيد الكربون و 3.5 بالمائة من النيتروجين الجزيئي
على الرغم من أن حلقات وأقمار زحل قد تبدو وكأنها تشكل مجموعتين من كيانات مختلفة تماماً، إلا أنها تشكل نظاماً معقداً واحداً من الأشياء التي ترتبط بنياتها ودينامياتها وتطورها ارتباطاً وثيقاً
يتمتع كوكب المشتري كغيره من الكواكب بغلاف جوي ذو خصائص مختلفة، وقام علماء الفلك بتحديد هذه الخصائص بهدف معرفة امكانية الحياة على سطح كوكب المشتري
كان كوكب المريخ لغزاً بالنسبة لعلماء الفلك القدماء الذين أصيبوا بالدهشة من حركته المتقلبة على ما يبدو عبر السماء
عندما تم العثور على بلوتو كان يعتبر ثالث كوكب يتم اكتشافه بعد أورانوس ونبتون، وذلك على عكس الكواكب الستة التي كانت مرئية في السماء بالعين المجردة منذ العصور القديمة
استعاد علم الفلك الأوروبي مستوى الإغريق القدماء فقط مع نشر (Epytoma) عام 1496 في (Almagestum Ptolemaei) خلاصة لبطليموس المجسطي الذي بدأه عالم الرياضيات