الخدمات الإرشادية للطلبة للموهوبين والمتفوقين
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
تهدف عملية التقييم إلى تطوير البرنامج عن طريق إدخال التعديلات اللازمة على عناصره المختلفة.
يمكن للقادة التربويون وصانعوا القرار على مستوى المديرية التعليمية ووزارة التربية أن يلعبوا دوراً حاسماً في تبني سياسات تعليمية.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
يقرر (كاتل وبوتشر) أن الإبداع يظهر على مستويات متعددة بدءاً من اكتشاف تركيب الذرة أوتنظيم مخطط الحديقة، وحتى أولئك الذين يرفضون فكرة التوزيع الطبيعية.
تتضمن هذه التعريفات استجابات واضحة لاحتياجات المجتمع وقيم المجتمع دون أي اعتبار لاحتياجات الفرد نفسه،
هناك من يعقد بفكرة أحادية الموهبة والتفوق أي أن الموهبة والتفوق تظهر لدى شخص ما في مجال وليس في غيره من المجالات.
دافع عدد من الباحثين والمربين عن موضوع التربية الخاصة للموهوبين والمتفوقين بكل الوسائل الممكنة.
يجب أن يكون تصميم التعليم للموهوبين مميزاً ليلبي حاجات المتفوقين والموهوبين، ولذلك يجب أن تتميز البيئة التعليمية بالعديد من السمات، ومنها التنوع وفهم الذات.
تتعدد المصطلحات التي تعبر عن أدوات القياس، وتعرف أداة القياس أيا كانت على أنها إجراء مرتب لقياس عينة من السلوك، وعلى أنها مجموعة قياسية من الأسئلة تحصل من الإجابة عليها على تقدير بكمية خاصية في شخص.
وتقدم هذه المراكز خدمات للطالب المتفوق من مستوى الصف الثامن حتى المرحلة الثانوية ويتواجد الطلبة في المراكز الريادية بواقع تسع ساعات في الأسبوع.
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
وأيضاً موهوبين في الفنون البصرية الأدائية ولديهم إعاقة حركية أو عاطفية أو عدم تكيف أكاديمي.
تكشف عن مشکلات حقيقية ليس أقلها عدم الاتفاق على تعريفات إجرائية لمفاهيم علم نفس الموهبة والتفوق،
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
عند تطوير برامج الإرشاد يحتاج المرشد إلى قاعدة من البيانات الوضوعية والموثوقة حول الطالب الموهوب والمتفوق.
تعرف التلمذة بأنها علاقة مرحلية ذات طبيعة أكاديمي أو مهني بين طالب علم وخبرة وبين أستاذ.
يقصد بالإثراء التربوي (Educational Enrichment) إضافة أو إدخال التعديل الازم على المناهج المقررة للطلبة العاديين.
تمثل البيئة المدرسية والفصل الدراسي للإطار العام الذي يتم من خلال دمج المكونات المختلفة للعملية التعليمية.
تشير مراجعة الأدب التربوي حول مناهج تعليم الطلبة الموهوبين والمتفوقين إلى وجود عدة اتجاهات تتعلق بمحتوى المنهاج.
المقصد من الخصائص الانفعالية هي تلك الخصائص التي لا تكون ذات طبيعة معرفية أو ذهنية، ويتكون ذلك من كل ما له علاقة بالجوانب الشخصية والاجتماعية والعاطفية
تتأثرالعديد من دراسات التي تهتم بدراسه خصائص الموهوبين والمتفوقين بالمشكلات والتطورات والتقدم التي ترافق تحديد مفاهيم الموهبة والتفوق والإبداع والذكاء.
هناك نزعة من أجل مقاومة الأفكار الجديدة والمحفاظ على الوضع الحالي بوسائل عديدة خوفاً من انعكاساتها على أمن الفرد واستقراره.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
ويعطي للطلاب الفرصة حتى يقوموا بصنع المعلومة بطريقتهم الخاصة، عن طريق تفاعل نشط يكون ما بين معلوماتهم أو قناعاتهم السابقة وبين المعلومات الجديدة.
هذا السلوك يقصد به أن ينتظر المعلم أو يأخذ بعض الوقت بعد أن يطرح سؤاله، وبعد أن يجيب أحد وقبل أن يقدم هو الإجابة.
إن ما يحصل داخل الفصول المدرسية التي يؤثر بدرجة كبيرة على مدى نجاح برامج التربية والتعليم الوطنية في بلوغ أهدافها.