صعوبات التعلم للطلبة للموهوبين والمتفوقين
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
وهي الصعوبات التي تظهر في العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الإنسان في تفاعله مع محيطه.
يعطي تقييم الرفاق للطالب صورة معبرة عما يفكر به الآخرون حول إنجازاته على شكل تغذية راجعة من أكثر من جهة غير المعلم.
فإن التمايز للطلبة الموهوبين والمتفوقين يعني إتاحة الفرصة للطلبة الدراسة المناهج العامة المقررة لصفوف أعلى بغض النظر عن أعمارهم.
على الرغم من وجود سمات مشتركة بين الطلبة الموهوبين والمتفوقين عموماً، إلا أنهم بالنسبه للارشاديون والتربويون لا يعتبرون مجتمعاً متجانساً.
يتضمن البرنامج الإرشاد المعتدل للطالب الموهوب والمتفوق من عدد مكونات يمكن تقسيمها في ثلاث مجموعات أساسية تغطي مجالات النمو الانفعالي.
تعتبر خدمات الإرشاد جزء رئيسي من برامج تعليم الطالب الموهوب والمتفوق ورعايته وسواء أكان البرنامج التربوي إثرائي.
صرحت (فانتاسل باسكا) أن ما كتب حول تأثير تطبيقات التي تخص الطلبة المتفوقين والموهوبين عقلياً.
إن تطبيق القبول المبكر في جامعاتنا يحتاج إلى تعديل نظم القبول فيها بصورة جذرية تضع حداً لشرط.
ربما كان ترفيع الطالب من صفة الذي يتناسب مع عمره الزمني إلى صف أعلى، من أقدم الممارسات التربوية.
قد قال بعض العلماء والمختصون بعدد من الفوائد والمميزات التي تنتج عن برامج التسريع الأكاديمي للطلاب المتفوقين عقلياً،
يعد التسريع الأكاديمي من أقدم العادات التربوية المختارة التي لها علاقة بالطفل الموهوب والمتفوق أكاديمياً.
تشكل برامج تأهيل المعلمين وتدريبهم للعمل مع الطالب الموهوب والمتفوق عنصر مهم في الترتيب الفعال لرعاية هذه الفئة.
يضم العديد من الباحثين أن تعليم الموهوبين والمتفوقين يعتر ضمن نواحي التربية الخاصة التي تضم كل الأصناف المتطرفة.
الذكاء المرتفع أحد ما نص على الذكاء هو أحد أهم الميزات التي يجب أن تتوافر لدى معلمي الطفل الموهوب والمتفوق.
أن التسريع الأكاديمي للطالب المتفوق عقلياً وبالذات الذين يحظون بقدرة عقلية عالية.
إن الخبرة والعمق في مجال التخصص الذي يتعلمه المعلم هدف أساسي لنجاحه في تدريس الموهوب والمتفوق.
يمثل الطلبة أحد المصادر الرئيسة للحصول على المعلومات حول أداء المعلم وفاعليه في التدريس.
يتوافق العديد من الاهالي والباحثين على أن المعلم هو العضو الأساسي لنجاح العملية التربوية في كل البرامج التربويه.
المتعارف عن مفهوم تدني التحصيل بأنه عدم توافق أو مسافه بين الأداء في الامتحانات المدرسية من طرف.
يمكن لمعظم الطلاب الموهوبين والمتفوقين النجاح في العديد من المجالات الدراسية والمهنية.
يعرف بأنه عندهم من البناء المعرفيه التي يمكن اعتبار دورها بأنه الوسيط في توضيح الأحداث والسلوكات التي تتعلق بالافراد.
حيث بدأ الاهتمام بالخدمات الإرشادية للطالب الموهوب والمتفوق بعد أكثر من ثلاثة عقود بداية الاهتمام بمتطلباتهم التربوية أو التعليمية.
أظهرت العديد والكثير من الدراسات أن فوائد ومنافع التسريع الأكاديمي كثيرة جداً بالنسبة لفوائد ومنافع الإثراء للطلبة المتفوقين عقلياً أو الموهوبين أكاديمياً وبالذات
وأيضاً موهوبين في الفنون البصرية الأدائية ولديهم إعاقة حركية أو عاطفية أو عدم تكيف أكاديمي.
تكشف عن مشکلات حقيقية ليس أقلها عدم الاتفاق على تعريفات إجرائية لمفاهيم علم نفس الموهبة والتفوق،
قائمة بسلوكات الطلبة وسلوكات المعلم التي تعلم على إيجاد المناخ الفصلي المثير للتفكير وتميزه عن غيره.
وقد رأى بعض الباحثين أن مثل هذه السمات بمثابة إطار مرجعي لتحديد الموهبة والتفوق والتعرف على الموهوبين والمتفوقين.
منذ بداية البرامج الخاصة وجدت أنظمة لتعليم الموهوبين والمتفوقين قبل أكثر من ثلاثة عقود، ويبدو أنها ضرورية حتى يمكن الإحاطة بجميع الأبعاد.
يؤدي غياب نظرية عربية في علم نفس الموهبة والتفوق والإبداع إلى اعتماد الكتاب على النقل المباشر والترجمة الحرفية للمفاهيم دون نظر عن كثب في الأسس النظرية.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.