مشكلة عقوق الوالدين
حتى أكثر الأطفال اعتدالًا في السلوك يكون لديهم نوبات إحباط وعصيان من حين لآخر، لكن النمط المستمر من الغضب والتحدي والنزعة الانتقامية ضد الوالدين
حتى أكثر الأطفال اعتدالًا في السلوك يكون لديهم نوبات إحباط وعصيان من حين لآخر، لكن النمط المستمر من الغضب والتحدي والنزعة الانتقامية ضد الوالدين
هناك أربع مستويات للتطوير في برنامج منتسوري تتمثل في المستوى الأول من الولادة حتى سن 6 سنين وتسمى الطفولة المبكرة والمستوى الثاني للأعمار من 6 إلى 12 عامًا وتسمى الطفولة
العدوان كلمة نستخدمها كل يوم لوصف سلوك الآخرين وربما سلوكنا، ونقول إنّ الناس يكونون عدوانيين إذا صرخوا في وجه بعضهم البعض أو ضربوا بعضهم البعض،
تشير الأبحاث إلى أنّ السلوك المعادي للمجتمع عند الأطفال هو أحد أفضل المؤشرات على السلوك المعادي للمجتمع عند البالغين، فالأطفال الذين يتسمون بالعدوانية وعدم الامتثال أثناء المدرسة الابتدائية معرضون لخطر جنوح المراهقين
تم استخدام التقاليد النظرية الرئيسية في علم الجريمة (أي الإجهاد والرقابة الاجتماعية ونظريات التعلم الاجتماعي)، لتقديم تفسيرات للتنوع في السلوك الإجرامي على مدى الحياة وعلاقته بالعمر
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية:
يعد الرأي القائل بأنّ التورط في الجريمة يتضاءل مع تقدم العمر هو أحد أقدم الآراء وأكثرها قبولًا في علم الإجرام، بدءًا من البحث الرائد الذي أجراه أدولف كويتيليت في أوائل القرن التاسع عشر،
يعد تقديم الدعم العاطفي والتوجيه خلال فترة المراهقة استثمارًا عميقًا في مستقبل الطفل. من خلال تعزيز التواصل المفتوح والتعاطف والفهم
يتطلب التغلب على تحديات مرحلة المراهقة للأطفال توازنًا دقيقًا في التواصل والدعم العاطفي ووضع الحدود. من خلال تعزيز التواصل المفتوح وغير القضائي
يمكن أن تكون متلازمة القلق المعمم تحديًا هائلاً للمراهقين ، حيث تؤثر على رفاههم العاطفي ، وأدائهم الأكاديمي ، وحياتهم الاجتماعية.
بشكل عام يُنظر إلى المهنة الإجرامية على أنّها التسلسل الطولي للأفعال الجانحة والإجرامية التي يرتكبها الفرد مع تقدم الفرد في العمر عبر الفترة من الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ.
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،