دعاء الدخول إلى المسجد والخروج منه
أن يقول الفرد المسلم التسليم على النبي الكريم عليه الصلاة والسلام ثمَّ قوله: "الّلهُمّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ" ، وهذا عند الدخول إلى المسجد.
أن يقول الفرد المسلم التسليم على النبي الكريم عليه الصلاة والسلام ثمَّ قوله: "الّلهُمّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ" ، وهذا عند الدخول إلى المسجد.
ثلاثة مساجد هي التي وصلت إلينا حتى اليوم في إشبيلية، هي مسجد السلبادو عصر الإمارة والمسجد الموحدي الجامع الجامع ومعه المنارة، وهذان المسجدان كانت تؤدي فيهما صلاة الجمعة إذ يطلق عليهما المساجد الجامعة،
ما نراه في طليطلية اليوم من خلال عمارتها السابقة واللاحقة نجد أن مادة البناء هي الآجر والدبش المحاط بمداميك ويقول تورس بلباس (مهندس معماري وعالم آثار إسباني) إن ذلك يشمل المسجد الجامع غير أن العناصر الزخرفية الحجرية القوطية
كتاب المساجد: للكاتب الدكتور حسين مؤنس، من مواليد مصر
يختلف تصميم المساجد في قطر والخليج عنها في مصر وبلاد الشام، حيث أن تخطيط المساجد يتكون من صحن مستطيل أو مربع تتقدمه القبلة المسقوفة.
مساجد هذه الفئة لا تختلف عن المساجد ذات الوحدة الفراغية الواحدة ذات القبة في أغلب المفردات والتفاصيل المعمارية.
يرجع إنشاء هذا المسجد إلى عهد أغلب بن إبراهيم، حيث توجد بأعلى واجهة المسجد شريط من الكتابات الكوفية تتضمن اسم هذا الأمير الأغلبي الذي يعتبر رابع حكام دولة الأغالبة في الشمال الإفريقي
أنشئ المسجد الجامع بالقيروان مع إنشاء المدينة بالعصر الأموي والذي تم في سنة 55 هجري، واحتاج المسجد إلى ترميم وتوسعة
نجد هذا المسجد في قرية بويويوس دي لاميتاثيون القريبة من إشبيلية (هذا المسمى Cuatrohabitas يعني السكان الأربعة)، ولا ندري منذ زمن المسيحيين منذ متى كان يستخدم ككنيسة صغيرة حتى أيامنا هذه
يمكن تفرد هذا الجامع في مخططه على شكل علامة (زائد) في صورة مربع لا يزيد طول الضلع فيه عن ثمانية أمتار على النمط البيزنطي القديم، وبذلك يكسر القاعدة التقليدية الطليطلية المتمثلة في دور العبادة البازليكية النمط والمونة من ثلاثة أروقة أو أربعة أو خمسة.
هناك نقطة مهمة تساعد في إلقاء بعض الضور على الفن المتعلق بالعمارة سواء العربية أو المستعربة أو المدجنة ألا وهو الفن الخاص بأسقف الكنائس المشيدة بالآج
يعد مسجد عنابة الكبير من أهم المساجد وأكبرها في الجزائر وفي مدينة عنابة، حيث احتوى على العديد من المرافق التي تخدم المسجد.
يلاحظ أن اعتبار السلبادور مسجداً يقوم في الأساس على وجهة المبنى وعلى العقود الحدوية التي كانت في الرواق الرئيسي وكذا لوحة التأسيس العربية التي تتحدث عن بناء البلاطة عام 1041 ميلادي من أموال الأحباس