المساجد السورية القديمة
تعد الجمهوية العربية السورية من أكثر البلاد التي تحتوي على مساجد قديمة وتعود إلى الفترة الإسلامية الأولى، كما تميزت هذه المساجد بتصيمها المميز.
تعد الجمهوية العربية السورية من أكثر البلاد التي تحتوي على مساجد قديمة وتعود إلى الفترة الإسلامية الأولى، كما تميزت هذه المساجد بتصيمها المميز.
الجامع الكبير في المعرة هو أحد الجوامع الأثرية في سورية، وهو يشبه إلى حد ما الجامع الاموي في دمشق، تعرض الجامع إلى عدة حرائق وزلازل وتم تجديده.
يعد جامع التوبة في مدينة حلب من أقدم المساجد الإسلامية في جمهورية سوريا العربية، وكما للجامع عدة تسميات أهما الشعيبية والعمري والتوبة وغيرها.
تعد المدرسة السلطانية في حلب من أهم المدارس الإسلامية في المدن السورية، حيث احتوت الندرسة على مئذنة وغرف وصحن مستطيل الشكل وغيرها من العناصر المعمارية.
تقع المدرسة العمرية في حي الصالحية في دمشق، حيث بنيت بجانب جامع الحنابلة، تحتوي المدرسة على مكتبة عظيمة احتوت على كتب قيمة.
يعد مسجد كتشاوة من أجمل المساجد الإسلامية الموجودة في الجزائر عاصمة الجزائر، وقد تميز بالزخرفة الرائعة التي احتوت الزخارف الهندسية والنباتية والكتابية.
مسجد جبلة في اليمن من أهم المساجد اليمنية القديمة، يقع على تل مرتفع في مدينة جبلة المرتفعة، والمسجد مستطيل الشكل يتوسطه فناء مكشوف ويحتوي من الداخل على أروقة.
يعد الجامع الكبير في ذمار من أهم المساجد اليمنية، ويعد من أقدم المساجد في الإسلام، يتكون من أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة، حيث تختلف عن بعضها اختلافاً كبيراً.
يقع جامع الأشاعرة في زبيد، كما يعد جامع الأشاعرة من بين العمائر الدينية الهامة في زبيد، ويرجع بناء هذا الجامع إلى ما قبل اختطاط مدينة زبيد عام 204 هجري، حيث تذكر بعض المصادر التاريخية أن تأسيس الجامع قد تم في عام 8 هجري على يد جماعة من قبيلة الأشاعرة.
يعد الجامع الكبير في مدينة ثلا من اهم المساجد الإسلامية التي بنيت في فترة مبكرة من العصر الإسلامية، وحالياً يحتوي على كثير من العناصر المعمارية القديمة والجديدة نتيجة عمليات التجديد.
تطورت الأعمدة عبر العصور الإسلامية في دمشق، حيث تطورت في العهد المملوكي لأول مرة بعد ذلك بقيت تتطورلغاية يومنا هذا.