ما مدى تأثير المقابلة الأولى على العملية الإرشادية؟
تعدّ المقابلة الأولى في كلّ حالة تخضع للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هي المفتاح الرئيسي لنجاح أي عملية إرشادية.
تعدّ المقابلة الأولى في كلّ حالة تخضع للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هي المفتاح الرئيسي لنجاح أي عملية إرشادية.
لا تخلو مهنة يكون العنصر البشري فيها أساساً من مجموعة من القيم والمبادئ التي تعمل على تنظيمها وتمييزها عن غيرها.
لا يشترط في الإرشاد النفسي أن يخضع المسترشد إلى العملية الإرشادية التي تتطلّب الخضوع إلى العديد من الجلسات الإرشادية والاختبارات
إن الجانب الأساسي للإرشاد حسب نظرية الذات، هو أنّ السلوك الذي يقوم به العميل لا يمكن فهمه، إلا عن طريق وجهة نظر العميل لنفسه وللعالم الذي يعيش فيه، أيضاً إن التعديل المطلوب إحداثه في سلوك العميل لا يمكن إتمامه إذا لم يكن العميل راضياً عنه، لذلك يكون دور المرشد فقط إيجاد المناخ المناسب، الذي يمكن من خلاله فهم العميل وكيفية تفكيره، أيضاً التأكُّد من مشاعره وأفكاره.
يوجد العديد من الأساليب التي جاءت بها الكثير من النظريات الإرشادية المكثّفة، التي تنوعت فيها طرق المعالجة للطالب الذي يحتاج للمساعدة ويحاول تحقيق الصحة والتوافق الذي افتقده حتى يسيطر على الأفكار والمعتقدات أو المواقف المؤثرة التي تركت بداخله حواجز وأدت لسوء التكيف أو عدم توافقهمع محيطه.