ما هي سلبيات عدم تلبية الشركة لطلب المستهلكين؟
يجب أن تتعلم الشركات كيفية البقاء والتكيف في عالم تنافسي مع ظروف العمل المتغيرة بسرعة، حيثُ أنّهُ تُواجه الشركات الصغيرة ضغوطاً إضافية لأنّهُ يتعيّن عليها التنافس مع الشركات الصغيرة الأُخرى
يجب أن تتعلم الشركات كيفية البقاء والتكيف في عالم تنافسي مع ظروف العمل المتغيرة بسرعة، حيثُ أنّهُ تُواجه الشركات الصغيرة ضغوطاً إضافية لأنّهُ يتعيّن عليها التنافس مع الشركات الصغيرة الأُخرى
المستهلك: هو فرد يدفع مبلغاً من المال مقابل الشيء المطلوب لاستهلاك السلع والخدمات، على هذا النحو يلعب المستهلكون دوراً حيوياً
المستهلك: هو فرد يدفع مبلغاً من المال مقابل الشيء المطلوب لاستهلاك السلع والخدمات، على هذا النحو يلعب المستهلكون دوراً حيوياً
التسويق: يُعرّف التسويق على أنّهُ منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلّ العاملين في الشركة أو المُنشأة
المنتج: هو السلعة المعروضة للبيع، حيثُ أنّهُ من المُمكن أن يكون المنتج خدمة أو عنصر، ومن المُمكِن أن يكون مادياً أو بشكل افتراضي أو إلكتروني، يتم تصنيع كل منتج بتكلفة ويتم بيع كل منتج بسعر
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
يقوم التسويق السياحي على إثارة الرغبات والدوافع والاتجاهات، لدى السائحين المُرتقبين من مُختلف أنحاء العالم، لزيارة دولة أو منطقة مُعيّنة، لغرض من أغراض السياحة المعروفة، بيبنما التسويق السلعي يعتمد على دراسة وبحث حاجات المُشترين أو المُستهلكين ودوافعهم، بهدف إنتاج وعرض السلع التي تتفق مع هذه الرغبات والحاجات والدوافع، وبذلك يختلف الأُسلوب التسويقي اختلافاً كبيراً للسلعة السياحية عن السلعة المادّية.
تُعرف السوق الحُرّة، بأنّها السوق الذي يسود فيه نظام اقتصادي، لا تتدخل فيه الحكومة في النشاط التجاري، بين المُشتري والبائع بأيّ شكل من الأشكال، حيثُ يتمكن البائعون والمُشترون من إبرام الصفقات فيما بينهم، دون أي تدخل من أيّ طرف، ومن الأمثلة على السوق الحُرّة سوق الأوراق المالية.
هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، وتهدف إلى تحقيق انطباع إيجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُلِّ أطراف تلك العلاقات.
يُشير مفهوم تقسيم السوق أو تجزئة السوق، إلى ذلك النشاط الذي يُقسّم السوق الكُلّي إلى مجموعة من الأقسام الفرعية، حيثُ يحمل كُل قسم صفات وخصائص مُعيّنة، وتكون هذه الأقسام على هيئة مجموعات وقطاعات تحمل كُل منها صفات مُشتركة كالمُستهلكين أو العُملاء أو الزبائن، ويُطلق على هذه القطاعات اسم القطاعات السوقية،
تُعرف تجزئة السوق بأنّها حالة تتضمن ظهور أنواع مُختلفة من العُملاء أو المُستهلكين، من أجل الحُصول على شراء سلعة أو خدمة مُعيّنة، كما تُستخدم تجزئة السوق للإشارة إلى وجود عدة شركات، تهتم جميعها بتقديم مُنتج أو خدمة مُعيّنة.
تُمثل العلاقات العامة مجالاً من مجالات العمل في الإدارة، وبظهور العلاقات العامة كمفهوم إداري وكوظيفة، نجد أنّها حققت قبولاً مُتزايداً خلال نصف القرن الأخير، ويرجع ذلك إلى أهمية الرأي العام، وكسب ثقة الجمهور في نجاح أيّ مُنشأة أو مؤسسة أو مُنظمة، مهما تنوع نشاطها، بالإضافة إلى مدى اهتمام وإحساس الإدارة بمسؤولياتها الاجتماعية.
تكمن أهمية العلاقات العامة حول الإقناع والتواصل، بمد جسور التعاون والتواصل بين أفراد الشركة او المؤسسة من جهة، وعُملائها وجُمهورها من جهة أُخرى، حيثُ يهدف هذا التواصل لإثبات احترافية وجدارة المؤسسة، بوسائل مُتعددة تكون إمّا مدفوعة أو غير مدفوعة.
يُعتبر الترويج أحد العناصر الرئيسية للمزيج التسويقي، حيثُ لا يُمكن الاستغناء عن أنشطة الترويج، للوصول إلى تحقيق الأهداف التسويقية للمُنشأة، والتي هي إيصال الخدمات والسلع إلى المُستهلكين المُستهدفين، كما أنّ التنوع والمُنافسة في طرح الخدمات والسلع، جعل من الضروري توفر وجود وسيلة فعالّة للربط بين المُستهلك والمُنتج.