بعض من المُحسِّنات البديعيّة في البلاغة العربيّة
هو تجانس اللفظين المجاورين.
هو تجانس اللفظين المجاورين.
وهي من الوسائل التي يستعين بها الأديب؛ وذلك لإظهار مشاعره وعواطفه، كما أنَّ له دور للتأثير في النفس، كما أنَّ هذه المُحسّنات البيعيّة تكون رائعة، إذا كانت قليلة وكذلك مؤدية المعنى الذي يريده الأديب.
يُعدُّ الترادف ظاهرة لغويّة موازية للفروق الدلالية، حيث أننا إذا وجدنا كلمتين تدلان على معنى واحد، فقد نحكم على أن بينهما ترادفاً.
السجع: هو توافق فواصل الجمل في الحرف الأخير، ويُعد من المحسنات اللفظية التي تُضفي على الكلام جرسًا موسيقيًا وتُجذب انتباه المستمع.