الهوية الثقافية وشأنها في المجتمع
أصبحت الهوية الثقافية مع تشييد الدول الشأن الأهم للدولة، إذّ أصبحت الدولة متصرفاً في الهوية تسن لها الترتيبات وتضع لها الرقابات.
أصبحت الهوية الثقافية مع تشييد الدول الشأن الأهم للدولة، إذّ أصبحت الدولة متصرفاً في الهوية تسن لها الترتيبات وتضع لها الرقابات.
تلعب التربية دوراً أساسياً وهاماً في تشكيل الهوية الثقافية لبناء المجتمع، لذا فهي الهدف الأساسي الذي يمكن أن تستند عليه كافة.
وبالرغم من اختلاف وجهات النظر والآراء باللجوء لمسببات الهوية الثقافية، إلا أن تلك الآراء تشير فى جميعها إلى أن أهم هذه المسببات والتي تتمثل فيما يلى:
إن العمل مع الأطفال الذين يعانون من انفصام الهوية الثقافية يتطلب فهمًا عميقًا للتحديات التي يواجهونها والتفاعل الفعال معهم
إن في تبني المقاربة الوضعية الخالصة أو الذاتية لمسالة الهوية الثقافية، يكون ذلك ضمن تفكير منقطع عن السياق العلائقي الذي يمكنه.
الثقافة: هي عبارة عن مجموعة تراكمات من بعض الاختراعات والتحديثات والاكتشافات التي تصبغ الإنسان بطابعها المهني الحديث.
لقد اشتهرت فكرة الهوية الثقافية منذ الماضي عند المجتمعات نتيجة الإختلاف ما أنتجته من فكر، وطورته من أدوات ونظمته من قوانين.
هناك علاقة وطيدة بين التصور للثقافة، بين تصورنا للثقافة وتصورنا للهوية الثقافية، كذلك إنّ الذين يعتبرون أن الثقافة طبيعة ثانية نتقبلها ميراثاً ولا سبيل إلى الإفلات منها
عودة ظهور أنثروبولوجيا وسائل الإعلام في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي بشرت بالتشاركية والنشاط الإعلامي وبالتجارب.
مرت استراتيجيات الهوية الثقافية بأمور صعبة على الإلمام والتعريف بها فلذلك تحديداً، بسبب خاصيتها متعددة الأبعاد والخصائص، هذا ما أضفى عليها أمر التعقيد.
إن محاولة اختزال كل هوية ثقافية في تعريف بسيط ونقي، هي عدم اعتبار قيم لكل مجموعة اجتماعية، ما من مجموعة وما من فرد إلا وقد حصل على هوية.