باطن الأرض

يمكن أن يكون للبناء تحت الأرض، والذي يتضمن بناء الأنفاق والطرق تحت الأرض وغيرها من الهياكل الجوفية، تأثير كبير على موائل الحياة البرية

أصبحت المساحات تحت الأرض ذات أهمية متزايدة في العصر الحديث بسبب نمو التحضر والحاجة إلى استخدام المساحة المحدودة بكفاءة.

نظراً لأن الغاز الذي يتكون من السديم الشمسي وراء الشمس يبرد بمرور الوقت يُعتقد أن الحبيبات المعدنية قد تكثفت وتجمعت لتشكل أول مادة نيزكية

إن خندق أعماق البحار يُطلق عليه أيضاً الخندق المحيطي أي منخفض طويل وضيق وشديد الانحدار في قاع المحيط يحدث فيه أعماق المحيطات القصوى حوالي 7300 إلى أكثر من 11000 متر

يمكن أن يكون لأنشطة البناء تحت الأرض تأثيرات كبيرة على موارد المياه ، بما في ذلك المسطحات المائية وخزانات المياه الجوفية. يمكن أن يؤدي حفر التربة والصخور من أجل الأنفاق وغيرها من الهياكل الجوفية

الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر

إن اسحاق نيوتن الذي ولد في عام 1642 في لينكو لانشاير في إنجلترا عمل على تغيير وجه البحث العلمي بأنه أدخل قوة الرياضيات الكاملة من أجل خدمة متطلبات الفيزياء

قام الجيولوجيون بالمحاولة على رسم نموذج يوضح التركيب الداخلي للأرض، حيث يكون متفق مع المعلومات المتوافرة لديهم، ومع أن هذه المعلومات تتزايد باستمرار نتيجة للدراسات الجيوفيزيائية الواسعة وأيضاً بسبب مشاريع الحفر في قاع المحيط لكن التركيب الداخلي للأرض ما زال محدوداً.

من المهم معرفة بأنه في العديد من المناطق تتوفر الآن خرائط التوقعات الزلزالية أو خرائط المخاطر لأغراض التخطيط، حيث يتم تمثيل شدة اهتزاز الأرض المتوقعة برقم يسمى تسارع الذروة أو سرعة الذروة

إن المجال المغناطيسي الأرضي هو المجال المغناطيسي المرتبط بسطح الأرض وباطنها، كما أنه ثنائي القطب في المقام الأول

من بين الأنشطة المختلفة المسببة للزلازل يعتبر ملء الخزانات الكبيرة من بين أهم الأنشطة، وتم توثيق أكثر من 20 حالة مهمة زادت فيها الزلزالية المحلية بعد حجز المياه خلف السدود العالية

يتم وصف مفاصل الحبيبات المعدنية من حيث الأسطح المستوية أو المنحنية بسلاسة أو المتعرجة أو المخيطة أو المتشابكة أو غير المنتظمة من الحدود المتبادلة

عندما نتحدث عن تكوين الغاز الطبيعي والنفط في الواقع يجب معرفة أن النفط عبارة عن نتيجة صادرة عن تحلل الكائنات الحية والمواد العضوية القديمة

تُعتبر طاقة باطن الأرض موردًا هائلًا ومهمًا للبشرية، إذ تمثل مصدرًا كبيرًا للطاقة القابلة للاستخدام. وتُشير دراسات عديدة إلى أنها تعتبر أحد أهم مصادر الطاقة غير المتجددة،

يتكون باطن الأرض من عدة طبقات، لكل منها خصائص فريدة تؤثر على سلوك الكوكب وعملياته الفيزيائية. يتم تصنيف هذه الطبقات بناءً على تكوينها وخصائصها الفيزيائية وموقعها داخل الكوكب

كان التعدين نشاطًا أساسيًا للحضارة البشرية لآلاف السنين. تضمنت ممارسات التعدين المبكرة استخدام أدوات بسيطة مثل اللقطات والمجارف لاستخراج المعادن والخامات من سطح الأرض.

إن جسم الكرة الأرضية ينقسم إلى مجموعة من النطاقات ومن هذه النطاقات النواة Core وهي عبارة عن كتلة تقع في مركز الأرض قطرها تقريباً يساوي 3100 كيلو متر

يُعدّ كوكب الأرض واحداً من أهم الكواكب الشمسية التي خلقها الله سبحانه وتعالى، كما أنّه الكوكب الوحيد الذي يصلُح للعيش والسكن؛ وذلك لاعتدال درجات حرارته التي يتحملها أي كائن حي والتي تتناسب مع الظروف المُحيطة به

تتكون الأرض، هذا الكوكب الساحر الذي نعيش عليه، من طبقات متعددة تضفي عليها تعقيدًا لا يمكن إنكاره.

يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة

درس الجيولوجيين الصخور النارية بشكل مفصل، والسبب في ذلك أنها تعتبر ناتج للعديد من العمليات الجيولوجية في باطن الأرض وخارجها

المساحات تحت الأرض لها تأثير كبير على التخطيط الحضري. تستخدم المدن في جميع أنحاء العالم المساحات الموجودة تحت الأرض لأغراض مختلفة

يمكن أن يكون للزلازل تأثيرات كبيرة على الهياكل تحت الأرض، والتي يمكن أن تكون معرضة بشكل خاص للنشاط الزلزالي بسبب قربها من القشرة الأرضية.

تحدث أنواع كثيرة من الميزات ذات المقياس الأكبر بين الصخور المتطفلة والطاردة، كما تم تقديم العديد منها بشكل صحيح

لقد تمكن العلماء الجيولوجيين من تطوير نموذج فان بولين لتكوين ما يسمى بالنموذج الحديث للتركيب الداخلي للأرض، حيث يشاهد فيه مناطق الإنفصال وأبعادها على سطح القشرة الأرضية، إن قشرة الأرض هي عبارة عن طبقة تمثل الجزء الخارجي الصلب للأرض كما تتفاوت هذه الطبقة في سمكها بالاعتماد على طبيعة امتدادها حول الأرض.

العالم النيوزلندي فان بولين تمكن من الاستدلال إلى أن باطن الأرض يتم تقسيمه إلى ثلاثة طبقات رئيسية (القشرة الأرضية، الستار، اللب)، ثم قامت دراسات عديدة فيما بعد استهدفت تحديد الطبقات الداخلية الصلبة للأرض بمعرفة التغييرات في سرعة الموجات الزلزالية.