تاريخ علم النفس المقارن
تتعلق مشاكل التكوين في علم النفس المقارن بالتاريخ التطوري للأنماط السلوكية، كما تتعلق عوامل التحكم بالعوامل المباشرة داخل وخارج الحيوان التي تؤثر على السلوك، يمكن أن تكون عواقب السلوك على الحيوان نفسه
تتعلق مشاكل التكوين في علم النفس المقارن بالتاريخ التطوري للأنماط السلوكية، كما تتعلق عوامل التحكم بالعوامل المباشرة داخل وخارج الحيوان التي تؤثر على السلوك، يمكن أن تكون عواقب السلوك على الحيوان نفسه
في حين أن مصطلح علم النفس عادةً ما يولد صور للدماغ البشري أو لأشخاص عاجزين يتم توصيلهم بآلات مزودة بأقطاب كهربائية أو أنواع أخرى من الاستشارة الفردية
من خلال الجمع بين المعرفة في علم الاجتماع وعلم النفس والأنثروبولوجيا مع الملاحظة القوية ومهارات البحث والتواصل، يعمل عالم السلوك مع المجتمعات والأفراد لفحص السلوك واتخاذ القرار
مجال علم النفس المقارن هو أحد مجالات علم النفس المعقدة، حيث يتضمن تعريفات متعددة لطبيعته وتصورات متعددة حول ما كان عليه وما هو عليه وما يجب أن يكون
كان تاريخ علم النفس المقارن يركّز على فكرة أن هناك صفات وعمليات نفسية مشتركة بين الأنواع، يرجع ذلك جزئياً على الأرجح إلى بيولوجيتنا وتاريخنا المشترك
من السمات المميزة لعلم النفس الحديث استخدام الطريقة المقارنة، طالما أن عالم النفس يقصر نفسه على الدراسة الاستبطانية لعمل وعيه الخاص