لماذا يحتاج العالم إلى المدن الذكية؟
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
عطي المستخدم ميزة التحكّم في بعض الأجهزة الذكية المتصلة عن بُعد من تقنيات إنترنت الأشياء، كما يمكنها الإجابة على الأسئلة كما يمكنها تقديم بعض الإرشادات عن حالة المرور والطقس
مع التطور الذي نشهدة في الأجهزة الذكية وخاصة تقنيات إنترنت الأشياء، حيث أن التقنيات الحديثة القابلة للارتداء هي من أبرز الاتجاهات التي تسلكها التقنيات الذكية في الوقت الحالي
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
من منا لا يملك هاتف ذكي أو يدرك معنى هذا المصطلح فهو مصطلح متداول ومعروف في عالمنا العربي، أما مصطلح المنزل الذكي وتقنيات انترنت الأشياء قد تكون أقل شيوعاً حتى الآن في عالمنا العربي، فماذا يعني المنزل الذكي؟ وما مدى انتشاره عالمياً وطبيعة اقتصاداته وعائداته؟ وما وضع المنازل الذكية في العالم العربي؟ هذه الأسئلة التي قد تتبادر إلى ذهنك عن المنازل الذكية؛ نحاول الإجابة عنها في التقرير التالي.
مع التقدم والزيادة في أعداد الأجهزة الذكية المتصلة بشبكات الانترنت، التي تقدم لنا مختلف الخدمات بمجرد أمر واحد من المستخدم فنحن بحاجة أكبر لمنزل واحد ذكي يحمل جمع هذه الأجهزه المرتبطة معاً بشبكة واحدة وبأوامر ومعلومات خاصة بنا
ظهرت فكرة الأشياء الذكية (SmartThings) للعنان بعد حادثة مؤسفة كانت بسبب حدوث فيضان، فقبل سنوات قليلة، كان مؤسس شركة (Samsung SmartThings) ورئيسها التنفيذي أليكس هواكينسون حيث بدأت الحادثة حين كان هواك ينسون خارج منزلة الجبلي خلال فصل الشتاء، فحدث في ذلك الوقت أن هبت عاصفة قوية أدت إلى انقطاع لكهرباء منزله أثناء عاصفة، وتجمدت الأنابيب، لتعود وتغمر المنزل بالمياه عندما تدفقت بعد ارتفاع درجات الحرارة.
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
قد انتشر استخدام تقنيات الحديثة في معظم البلدان حول العالم، ومنها تقنيات إنترنت الأشياء الذكية، وفي عالمنا العربي مازال في بداياته مقارنة بما وصلت إليه الكثير من البلدان الأجنبية
إنترنت الأشياء (Internet of Things) هي تكنولوجيا تعمل على مساعدتنا في مختلف القطاعات بصورة أفضل في الحياة اليومية
ماذا إذا كان هناك دخان أو نار في منزلك الذكي؟ بإمكان مُستشعرات الأدخنة المتوافرة في المنازل الذكية أن تتنبأ بذلك الخطر قبل أن تتفاقم عواقبه، حيث يمكن للأنظمة الذكية الكشف عن تسرب الغازات الخطرة أول أكسيد الكربون،
مع تقدم التقنيات الذي نشهده في وقتنا الحالي ودخول الكثير من تقنيات إنترنت الأشياء أكثر وأكثر في مختلف القطاعات، ومع هذا التقدم، تصبح الأجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء الإنساني المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نطلق على الأجهزة التي قد تدير نفسها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى بأنها ذكية، أو نلحق كلمة (smart) قبلها لتمييزها عن النسخ السابقة التي كانت تقدم ميزات وخصائص محدودة.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.
لكن مع ازدياد حاجتنا لتقنيات إنترنت الأشياء مع هذا التقدم التقني الذي نشهدة في السنوات الأخيرة، وعند حاجتك لشراء سماعات سبيكر الذكية في منزلك
لكن ماذا لو أن هذه الأجهزة قد تساعدك على الحصول على نوم مريح خلال الليل هناك الكثير من الأجهزة الاستهلاكية التي يمكنها تتبع نمط نومك
من أهم الابتكرات الحديثة ما يعتمد على الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار، و كذلك تقنيات إنترنت الأشياء (IoT)، الذي يتيح الاتصال بين الأجهزة المختلفة لإنجاز عدد كبير من المهام المُبتكرة
هي تقنية وصل شبكيّ صُممت بشكل أساسي للاستخدامات التي تحتاج إلى وصل بالإنترنت، بحيث يعمل لفترات طويلة دون الحاجة لتزويده بطاقة كهربائية. وزودت هذه التقنية بمصدر طاقة بطارية تستطيع الصمود حتى 360 يومًا من العمل بشكل متواصل دون الحاجة لشحنها سوى مرة واحدة.
قبل شراء أنظمة المنزل الذكي، سوف تحتاج إلى وسيلة مركزية للسيطرة عليها. المُوزعات الذكية هي أفضل وسيلة للسيطرة على أجهزة متعددة، ولكن ليست كل المُوزعات المُتاحة على قدم المساواة،
حين تخبرك السيارة مثلا بأنك بحاجة لتغيير الزيت، فلماذا لا يؤمن لك منزلك معلومات من هذا القبيل؟ أشياء مثل وحدة لتكييف الهواء يمكنها أن ترسل لك إشعارات عندما يحتاج فلتر الهواء إلى التغيير، أو ما هو أفضل، نظام للطاقة يمكن أن يخبرك بأنك تتعدى ميزانيتك المخصصة للكهرباء لهذا الشهر، في الحقيقة، فقد قامت شركة تدعى (Powerhouse Dynamics) وهي شركة يقع مقرها في ولاية ماين، بكشف النقاب عن برنامج لإدارة الطاقة في المنزل بالكامل، يدعى (Total Home Energy Management).
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
سوف نتعرف على المزيد من التطبيقات المهمة لتقنية إنترنت الأشياء وهذه المرة سنتحدث حول إنترنت الأشياء في الزراعة، حيث أنّ الزراعة أو الفلاحة تعتبر من بين أهم مقومات أي دولة في العالم تريد التطور والنمو والازدهار
لكن بالرغم من مميزات هذه التقنية لكن هناك مخاوف كبيرة قد تنتج عنها من مخاوف حدوث اختراقات لخصوصية المستخدم، حيث أنها تشمل جميع تفاصيل حياة المستخدمين من بياناتهم التي يتم جمعها
إذا كيف يمكنك استخدام إنترنت الأشياء لتحسين الرعاية الصحية؟ في الواقع ، فإن الاستخدام المحتمل لتكنولوجيا الشبكات في قطاع الرعاية الصحية هائل. ومع ذلك ، يمكننا تقسيم تطبيقات الرعاية الصحية الأبرز لإنترنت الأشياء إلى أربع فئات مهمة:
عتبر تفنية إنترنت الأشياء (Internet of Things) إحدى أهم تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وانتشرت لها العديد من التطبيقات العملية سواء على الصعيد الشخصي مثل تطبيقات المنازل الذكية