أسباب انسحاب المسلمين من حصار مدينة الطائف
كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم الشريف قد جمع كل جيشه حتى يقوم بمطاردة جيش هوازن من حنين، حتى وصل إلى مدينة الطائف.
كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم الشريف قد جمع كل جيشه حتى يقوم بمطاردة جيش هوازن من حنين، حتى وصل إلى مدينة الطائف.
معركة بدر (بالعربية: معركة بدر) ، خاضت يوم الثلاثاء 13 مارس 624 م (17 رمضان، 2 هجري في التقويم الإسلامي) في منطقة الحجاز غرب شبه الجزيرة العربية (المملكة العربية السعودية الحالية).
استطاع عبد الرحمن الغافقي توحيد المسلمين، بدأ بالتوجه ناحية فرنسا ليستمر بالفتوحات وصل إلى مناطق لمتُدخل من قبل، فوصل إلى أقصى غرب فرنسا، وأخذ يفتح مدينة تلو الأُخرى،
نزل جيش المسلمين في تبوك، وعسكر الجيش الإسلامي هناك، وكان مستعداً ومتجهزاً ومتئهباً للقاء العدو،
وبعد أن تصدق العديد من الناس وخاصة الصحابة الكرام بالعديد من الأموال تجهز حينها الجيش الإسلامي.
وصل رجال قبيلة بني خزاعة إلى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام خلال أربعة أيام، محذرين إياه من الجيوش المتحالفة التي ستصل خلال أسبوع.
كانت معركة أحد (بالعربية: غَزْوَة أُحُد) معركة بين المسلمين الأوائل وأعدائهم من قريش في عام (624) م (3 هـ) في منطقة تسمى الحجازي في شبه الجزيرة العربيّة، حدثت المعركة في يوم السبت، (22 ديسمبر 624) (7 شوال 3 هـ في التقويم الإسلامي)
بعد وصول الأخبار للنبي صلى الله عليه وسلم عن قدوم قافلة قريش التي يقودوها أبو سفيان القادمة من الشام، جهز النبي عليه الصلاة والسلام جيش المسلمين للخروج حتى يعترضوا تلك القافلة، فخرج مع النبي جيش يقال أن عدده يقارب أكثر من ثلاثمئة رجل من المسلمين من الصحابة المهاجرين والأنصار.
تحركت مكة المكرمة بما فيها من جنود، وذلك بعد أن ضمنت موقف بني بكر، ومن ثم نفرت بصناديدها وحقدها ومرها وانطلق سوادها يغلى مثل البركان.
وبعد أن قام الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بتنظيم الصفوف في جيش المسلمين وهيأه للقتال، أصدر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوامره إلى جيشه.
وكانت من آواخر العمليات العسكرية هي العملية العسكرية التي قام بها جيش المسلمين قبل غزوة بدر الكبرى، وهي تتمثل الدورية الاستطلاعية التي قام بها عدد ثمانية رجال من المهاجرين بقيادة الصحابي الجليل عبد الله ابن جحش،