الآثار المترتبة على مهنة الإرشاد لذوي الإعاقة
ينبغي على المرشد المشارك في الفحص المستمر لمشاعر الأفراد عن تجربة الإعاقة والتفاعل الناتج عن هوية المرشد الخاصة مع هذا الفرد.
ينبغي على المرشد المشارك في الفحص المستمر لمشاعر الأفراد عن تجربة الإعاقة والتفاعل الناتج عن هوية المرشد الخاصة مع هذا الفرد.
فالنموذج الاجتماعي السياسي على النقيض من النموذج الطبي الحيوي والنموذج البيئي والوظيفي لديه القدرة على شرح ووصف الحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة.
اعتبر الطلبة الذين لديهم صعوبات في المدرسة مضطربين عاطفياً ومتخلفين عقلياً أو معاقين جسدياً على سبيل المثال( أعمى، أصم).
نظراً لأن كثيراً من الطلبة الخاضعين لبرامج التربية الخاصة يعانون من ضعف أو نقص في الذاكرة فقد تم بذل جهود حثيثة لتحسين الذاكرة من خلال استخدام استراتيجيات خاصة.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.
صعوبات التعلم يتم تعريفها في أغلب الأحيات بأنها تباين ما بين القدرة والأداء للأطفال ذوي صعوبات التعلم متوسطي الذكاء إلى ما فوق المتوسط.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.
إعادة تنظيم وهيكلة المؤسسات التي تعنى بصعوبات التعليم العسيرة والمحددة مثل مجلس صعوبات التعلم ودائرة صعوبات التعلم.
زيادة العمليات الإدراكية المعرفية وتعزيزها حتى يتسنى للطلبة الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة التعليم بنفس الطريقة.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
وفي بعض الأحيان يكون استعداد المعلمين المنخفض للعمل مع الطلبة يؤدي إلى التنازل الكلي عن المسؤولية لتعديل التعليمات لتلبية الاحتياجات الفردية.
ومن أهم المزايا المفترضة للتسميات هي أنها بمثابة تذاكر الدخول إلى خدمات التعليمية البديلة ومن الناحية العملية التسميات الجيدة.
إن النتائج المترتبة على استخدام القرارات المستندة إلى البرامج واضحة تماماً، في الجهود المبذولة لتحديد وتصنيف الطلبة بوجود اضطراب سلوكي أو اضطراب عاطفي.
إن وجود النموذج الطبي والنموذج الاجتماعي جنباً إلى جنب في المجال الاجتماعي يضع تحديات اجتماعية على الأفراد ذوي الإعاقات.
تسعى حقول العمل الاجتماعي والإعاقة إلى تحسين الرفاهية وخبرة الحياة للأشخاص الذين لديهم إعاقات، لقد عرفت وفسرت الإعاقات في عدة إطارات لفهم الإعاقة.
تشمل عدم القدرة على التعلم ولا تفسر من خلال عوامل عقلية أو جسمية أو صحية، وعدم القدرة على تكوين أو المحافظة على علاقات اجتماعية مرضية مع الأقران.
تعريف اضطراب طيف التوحد الصادر من الجمعية الأمريكية للطب النفسي وتمت الإشارة إليه على أنه عبارة عن نقص واضح في الوعي بالأشياء أو المشاعر تجاه الآخرين.
الإعاقة العقلية والاضطرابات العاطفية التي لها أساس نفسي ويحيط جدل كبير بفئات التربية الخاصة التي تعتمد في المقام الأول على درجات اختبارات ورقية متوفرة.
تتمثل وظيفة التعاريف في مجال التربية الخاصة والتعليم العلاجي في تقديم نموذج مفاهيمي لفهم الشروط التي أنشأها التعريف.
إن التسميات التي يطلقها الناس على بعضهم بعضاً تدل على طريقة تفكيرهم، فنحن نطلق العديد من التسميات رياضي وموسيقي ورجل قانون وطالب جامعي.
وفي المقابل ينفذ التصنيف الدولي للقدرات الوظيفية والعجز والصحة نهجاً مختلفاً جذرياً لديه القدرة على دمج قوة الفرد مع الموارد والأسس ومتطلبات سوق العمل.
إن تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى التدخل في التربية الخاصة، لا يعني بشكل تلقائي أن يكون الطفل وحده هو محور التركيز في هذا التدخل.
وجميع الطلبة الذين في برامج التدريب والإرشاد باستثناء الذين في برامج إعادة التأهيل لا يطلب منهم التعلم عن الأشخاص ذوي الإعاقة ببساطة.
تحديد الوظائف اليومية الشخصية للفرد من ذوي الإعاقة في جزء كبير من خلال الافتراضات المستمدة من هذه النماذج.
لاحظ الأخصائيون الذين يشرحون الإطارات التكاملية أن الجانب الحيوي للشخص مهم، وبدلاً من تخفيض أبعاد الشخص لنفسه مهنياً عن الجانب الحيوي.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
يعرف دليل المصطلحات والتصنيفات الإعاقة العقلية ( Intellectual disabilities ) بأنها الوظائف العقلية العامة التي تكون دون المستوى المتوسط والقائمة بالتزامن مع العجز.
أنشطة السلوك التكيفي مثل الرعاية الذاتية مقارنة مع أقرانهم الذين في مثل سنهم وافترضوا أن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم فهم كيفية الإجابة عن أسئلة.