تأثير الأمراض المزمنة على نوعية الحياة للأفراد ذوي الإعاقة
وهذا الاضطراب يمكن تفيسيره من حيث تأثيره على الرفاهية أو نوعية الحياة وعلى وجه التحديد فإن اضطرابات نمط الحياة الناجمة عن المرض المزمن.
وهذا الاضطراب يمكن تفيسيره من حيث تأثيره على الرفاهية أو نوعية الحياة وعلى وجه التحديد فإن اضطرابات نمط الحياة الناجمة عن المرض المزمن.
على الرغم من الاختلاف الكبير الموجود بشأن الطبيعة المحددة للتكيف النفسي لذوي الإعاقة، هناك مستوى أساسي في التكيف.
تختلف الإحصاءات الديموغرافية والصحة بشكل كبير بين النساء والرجال ذوي الإعاقة كما هو الحال بين المرأة والرجال في العموم.
يمكن أن يعاني الطالب ذو الإعاقة من صعوبة في استخدام لوحة المفاتيح وليس ذلك بسبب صعوبة في التحرك بل لأن هنالك عجزاً في اللغة.
يستخدم معظم الطلبة ذوي الإعاقة التكنولوجية المساعدة أو المكيفة لأهداف متنوعة مثل تسهيل تنفيذ الأنشطة الحياتية اليومية.
دمج التكنولوجيا في التربية الخاصة هو عرض التكنولوجيا باعتبارها واحدة من الأدوات التعليمية من مجموعة كاملة من استراتيجيات التدريس.
ويتضمن استخدام أجهزة التكنولوجيا المساعدة ما يأتي تقييم احتياجات الطفل ذوي الإعاقة في بيئة الطفل الطبيعية وشراء وتأجير.
كانت نتائج بالنسبة للطلبة ذوي الإعاقة واعدة أكثر من طلبة المدارس بشكل عام على الرغم من أن السؤال يخفي حقيقة أن التكنولوجيا المتاحة تتغير بأسرع مما يمكن دراستها.
إن العديد من الطلبة ذوي الإعاقة لا يحضرون هذه الاجتماعات إلا أن كثيراً منهم أيضاً ليس لديهم تعليمات منهجية في كيفية المشاركة في الاجتماع.
وعندما يتم تأطير الخطة التربوية الفردية (IEP) وفقاً لمعايير الدولة بحيث يحتوي علي أهداف تتماشى مع المعايير الأكاديمية على مستوى الصف.
مثير سابق يستعمل لتعليم الاستجابة الصحيحة في موقف محدد وعند استخدام التلقين فإن المستوى الذي يستخدم فيه يجب أن يتناسب مستوى المهاره للطفل.
حيث يتم تقديم التعزيز بعد حدوث عدد من الاستجابات المحددة منذ آخر تعزيز للاستجابة، حيث يؤدي إلى معدل عالي من الاستجابة.
وهذه الظروف التي يحدث فيها السلوك تؤدي إلى وضع فرضيات حول العوامل التي تحافظ على السلوك أو تضبطه.
التعزيز الإيجابي الذي يشير إلى مثير أو نتيجة مرغوبة تتبع السلوك المرغوب لدى الطفل وتؤدي إلى زيادة احتمالية حدوثه أو المحافظة عليه.
أصبح استخدام مصطلح البحوث القائمة على العلم واسع الانتشار بين المربين الذين يسعون للحصول على الممارسات التعليمية الثابتة الفعالية.
ما مدى الخصوصية في تعليم مجموعات الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، يعتبر هذا من أهم الأسئلة في مجال تعليم هذه المجموعة.
ويقدم المعلمون وموظفو الخدمات ذات الصلة جميع تدخلات ما قبل الإحالة تقريباً لتفادي توزيع الطلبة في الأوضاع المنعزلة.
ويجب أن يتم تقييم طلبة التربية الخاصة من قبل فريق متعدد التخصصات ومع السنين جرت عدة تعديلات على قانون الأطفال ذوي الإعاقة.
هنالك أنواع كثيرة ومتعددة من إجراءات التقييم المستخدمة في تقييم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وتتنوع هذه الإجراءات مع تنوع الخبرات والممارسات اللازمة.
التقييم هو عملية جمع البيانات بغرض اتخاذ القرارات حول الطلبة ولأن العديد من القرارات المهمة تتم باستخدام معلومات التقييم.
تعتبر المقارنة بين مزايا البحوث الكمية مقابل البحوث النوعية قضية معقدة وينبغي مناقشتها على المستويات التاريخية والفلسفية والمعرفية.
يعتقد مؤيدو التدخل المبكر أنه يمكننا تحسين وتغيير ومنع المزيد من التدهور في الوظائف العقلية إذا بدأنا مع الصغار.
الأطفال الصغار ذوي الإعاقات لديهم مجموعة حاجات تختلف عن حاجات الأطفال الأكبر سناً، فالطالب الذي يعرف بأن لديه إعاقة في سن صغير يحتمل أن يعاني ظروفاً أكثر شدة.
استمر دمج الطلبة ذوي الإعاقة في الصفوف الدراسية للتربية العامة والتعليم العامة لا يزال يؤدي إلى مناقشات في عملية التربية والتعليم للطلبة ذوي الإعاقة.
إجراءات التنظيم الجيد للمناهج والإجراءات المفصلة في التعليم على نحو عام، ويمتاز المنهاج في التدريس المباشر بالترتيب المتسلسل.
إن إعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بموجب القانون يستوجب أن تطبق التربية الخاصة ممارسات وإجراءات قد أثبتت فعاليتها.
يعرف الطالب ذوي الحاجات الخاصة بما في ذلك الطالب المتميز أو الموهوب، بأنه الطالب الذي ينحرف عن المتوسط أو الطالب العادي في الخصائص العقلية.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
لا يوجد عندهم نقص في القدرات والتحدي هو توفير بيئة تعليمية محفزة واسعة وتطوير مناهج لمساعدة هؤلاء الطلبة على تحقيق إمكاناتهم الكاملة وتطوير قدراتهم.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.