كفاءة التربية الخاصة للأطفال ذوي الإعاقة
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
يعرف السلوك التكيفي بأنه مجموعة من المهارات الحياتية اليومية الممارسة، والتي تعلم للأفراد ليتمكنوا من العيش في الحياة.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
جهاز السكب: يتكون هذا الجهاز من الزجاج وحامل سلكي للذراع وطوق معدني، تم صناعة هذا الجهاز ليستخدم خلال إعداد وجبه الطعام.
عند تصميم الحمامات الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة يجب الأخذ بعين الاعتبار إمكانية الوصول إلى المراحيض بزاوية قائمة وسهلة الوصول إليها.
إن العنصر الأساسي في المنهج للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تطوير برنامج فردي خلال مراحل الدراسة الأساسية والوسطى والعليا.
فيما يتعلق بالمرحلة الثانوية يجب التأكيد على أن هذه المهارات التي تُعلم يجب أن تكون وظيفية ومناسبة للعمر الزمني ومفيدة من الناحية الاجتماعية.
المنهاج هو المسار أو الخطة الواضحة والموضوعة وهو وصف لما يجب أن يتعلمه الطلاب وما يجب على المعلمين تدريسه، وتشير كلمة المنهاج إلى جميع الخبرات المخطط لها.
تعتبر الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة وتعليمهم، إذ تعتبر هذه الخطة المنهاج الفردي لكل طفل، ويتم إعداد هذه الخطة بعد تقرير نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعوق.
تعلم المهارات الحركية الأساسية من خلال الأنشطة الرياضية لتنمية وزيادة كفاءته الإدراكية الحركية، و عن طريق الأنشطة الفردية والجماعية.
معظم مهارات العناية بالذات هي سلسلة من العديد من السلوكيات الفردية وعلى الأطفال أن يؤدوا خطوات فردية بسيطة لكل سلوك ويكفاءة وبالتتابع الدقيق الصحيح.
يسعى فريق التربية الخاصة ومن خلال برامج التدريب والخطط الفردية لمحاولة مساعدة الطفل وبحدود إمكاناته من أجل تعليمه تلك المهارات المهمة والضرورية.
يتم تعليم وتنمية قدرات الطفل على تناول الطعام والشراب فقط عندما يكون جائعاً أو عطشاً، حيث يجب اختيار وقتاً لن يقاطعنا فيه أي شيْ.
إذا كان للطفل حساسية شديدة للمس وخاصة حول الفم، فقد يكون من الأفضل التدليك بلطف حول عضلات الوجه حتى يتعود على لمس الأصابع.
عندما يتعامل المعلمون مع الأطفال من ذوي الإعاقات الشديدة، فإنهم بحاجة لبعض الأساليب والطرق التي تحفز الأطفال على فتح أفوههم أو إغلاق شفاههم.
الفيتامينات والمعادن متواجدة في الحليب واللحوم والفاكهة والخضار، فهي ضرورية لإعادة بناء الأنسجة ولمحاربة الالتهابات والمحافظة على سلامة الجلد.
يتضمن هذا النظام في التواصل استخدام السمع المتبقي للأطفال من خلال التدريب السمعي و قراءة الشفاة وتضخيم الصوت والكلام.
على المعلم أن يهيأ الظروف التي تزيد من احتمالات نجاح الطالب وإزالة الظروف التي تؤدي إلى فشله بشكل مكرر.
إن توظيف ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة تنافسياً مقابل أجر غير شائع؛ لأنهم يحتاجون إلى دعم مستمر؛ بسبب إعاقتهم خلال العمل لتحقيق هذا الهدف.
يوجد لدى بعض أولياء أمور الشباب ذوي الإعاقات الشديدة الرغبة والقدرة في إبقاء أبنائهم مع العائلة هذا يتيح للمعوقين الراشدين أن يشاركوا في الحياة العائلية.
نحن بحاجة إلى جمع معلومات كافية عن ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة حتى نستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة.
هناك عدد من الجهات يجب أن تشارك بفعالية في التخطيط للفرد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، فأهم هذه الجهات هم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة أنفسهم.
الهدف الأساسي من تربية ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تأهيلهم ليصبحوا قادرين على تأدية مهارات الحياة اليومية والمشاركة الاجتماعية في المجتمع والأسرة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية.
ظهر أن هناك بعض الصعوبة في تناول الطعام التي تحدث عند الأطفال المعوقين؛ تكون نتيجة لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي.
يجب إعداد برنامج فردي لكل طفل من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة يشتمل على وصف المستويات الحالية للأداء في مجال مهارات التواصل.
يعاني العديد من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة من صعوبات في تناول طعامهم، فقد تؤدي إلى اضطراب في التوتر العضلي إغلاق الشفتين يكون أمراً صعباً.
تختلف أنواع الإعاقة الذهنية "المعرفية" تبعاً لنوع الإعاقة لدى الأطفال، فمنها ما هو متعلق بإلاعاقة العقلية وبطء التعلم ومنها ما هو متعلق بالشلل الدماغي، أي أنَّ من الممكن أنَّ الأطفال الذين لديهم شلل دماغي لديهم إعاقة ذهنية.
قد لا يتمكن بعض الأطفال من الكلام نظراً لوجود إعاقة حركية أو إدراكية، ففي هذه الحالة لا يستطيع الطفل التواصل اللفظي بشكل مؤقت أو دائم تبعاً لطبيعة الإعاقة التي يعاني
فحص الأعضاء في حال السكون وأثناء الحركة، وتتم ملاحظة حركة الشفتين واللسان والفك السفلي وسقف الحلق اللين.