ما هي القضايا المهمة لمعلم الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؟
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
إن المشاركة الجزئية تعني أن يشترك الطالب في كل النشاطات الطبيعية التي يشترك فيها غير المعوقين؛ حتى يسمح للطلاب بأن يشاركوا في الأعمال المناسبة.
هو برنامج يهدف إلى مساعدة الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة للعيش حياة طبيعية قدر الإمكان في المنزل والمجتمع، من خلال توفير النفقات اللازمة وتوفير الرعاية الصحية.
تمكين الأسرة من الحصول على خدمات التربية الخاصة قبل المدرسة؛ حتى لا تحدث فجوة بين مرحلة التدخل المبكر ومرحلة المدرسة.
يتضمن برنامج (VISTA) عمل فريق عليه أن يقرر الخدمات ذات العلاقة والتي يحتاج إليها لدعم برنامج الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة التعليمي.
وضع قوائم للمخرجات التعليمية يوسع المنهاج العام بدلاً من استبداله، هذا يعني أن استخدام البرنامج يمكن أن يتناسب مع أعمار متباينة للأطفال ذوي الاحتياجات.
يجب أن يتم تعليم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ضمن خيارات متعددة من الدمج سواء داخل المدرسة أم خارجها.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
يجب أن تتم عملية التشخيص ضمن برنامج متكتمل يعد من قبل فريق مُتعدد التخصصات، بحيث يشمل جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية والعقلية والانفعالية والاجتماعية.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
ينبغي دائماً الأخذ بعين الاعتبار استخدام أجهزة السمع المساعدة المناسبة عند تطوير برامج تأهيل شاملة للأطفال المصابين بإعاقات سمعية.
تأهيل الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة ومتعددي الإعاقات في المؤسسات التربوية القائمة على تقديم الخدمات ووضع الخطط والبرامج التربوية.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
تعتمد الخصائص المعرفية للأطفال متعددي الإعاقة على نوع الإعاقة والإصابة مثلاً، حيث تكون بعض الإعاقات الجسمية مصحوبة بالإعاقة العقلية (الذهنية).
يظهر المعوقون بدرجه شديدة ومتعددة، حيث يُظهِرون صعوبات بالغة مع مَن يتفاعل معهم مثل الأخصائيين والمربيين، فليس من السهل تشخيص احتياجاتهم وتحديد أولويات تدريبهم وتقييم مدى اكتسابهم للمهارات، حيث يستدعي هذا تعاون جميع التخصصات ذات العلاقة للمساعدة في تصميم البرامج المختلفة ذلك من خلال فريق عمل متكامل.
تتفاوت شدة التأتأة من وقت لآخر غالباً ما يظهر الأشخاص الذين عندهم تأتأة أخطاءً كلامية مفرطه، فعندما يكونون منفعلين أو عندما يشعرون بأنهم تحت ضغط.
تتصف التأتأة بتكرار واضح لمظاهر عدم الطلاقة لمدة زمنية طويلة، فيحدث تقطيع في سريان الكلام إما على شكل إعادة للمقطع أو الصوت.
حيث يعاني المريض من صعوبة في واحدة أو في جميع هذه الأنشطة الضرورية لبلع الطعام، حيث يقوم اختصاصي اللغة والكلام بالمشاركة في تقييم وعلاج اضطرابات البلع.
تعتبر إصابات الدماغ من الإصابات القاتلة، تظهر معظم إصابات الدماغ في مرحلة المراهقة والرشدما بين أعوام (15-19) سنة، يكثر انتشارها لدى الذكور أكثر من الإناث.
مشكلات في اللغة البراجماتية و تشتمل على صعوبة تبادل الأدوار في المحادثة، صعوبة البدء بالمحادثة، الحفاظ على موضوع المحادثة.
إنتاج جمل من كلمتين تبدأ كل منها بنفس الصوت وإنتاج جمل من كلمتين تنتهي كل منها بنفس الصوت.
تعرف الأبراكسيا بأنها اضطراب عصبي عضلي في الحركة المنتظمة لأجزاء الجسم رغم سلامة العضلات نفسها وهناك أنواع مختلفة منها.
هو مجموعة من اضطرابات الكلام نتيجة شلل أو ضعف أو عدم تناسق في عضلات الكلام، حيث لا يعاني مرضى عسر التلفظ من صعوبة في الوظائف اللغوية.
عندما يحقق الطفل أو المريض مستوى طبقة جيدة، أطلب منه التصويت ب( آ ) على ذلك المستوى لمدة 5 ثواني ثم إعادة التمرين على أعلى مستوى علو.
ترتبط العديد من اضطرابات التصويت لدى الأطفال بعوامل عضوية، قد تكون أمراضاً معدية أو فيروسية أو صدمات أو فقدان للسمع أو تغيرات في الغدد.
اضطراب الصوت: هو تغير غير طبيعي في الصوت الطفل؛ يحدث نتيجة وجود خلل في نوعية أو طبقة أو علو أو مرونة الصوت عن الآخرين ضمن الفئة العمرية والجنس والمجموعة الثقافية.
حيث تنقسم النظريات إلى قسمين قسم فسر التأتأة بناءاً على أسباب عضوية أو عصبية، قسم فسرها بناءاً على أسباب بيئية أو نفسية أو اجتماعية.
التقييم الشامل: هي عملية تقييم دقيقة تتضمن عدداً من الخطوات التي تنتهي بتشخيص دقيق وتفصيلي لحالة الاضطراب النطقي لدى الأطفال.