هل يوجد تعريف عام لمفهوم الموهبة والتفوق؟
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
وفي هذا المجال نشير إلى القضايا المتعلقة بمفهوم الموهوبين والمتفوقين الذي يحول دون الاتفاق على وضع تعريف للموهوبين والمتفوقين.
هناك من يرى أن الإنجاز الأطفال والشباب الموهوبين والمتفوقين هو شبيه ما يكون بومضة برق الذي يتلاشى بسرعة.
وهل يجوز اعتبار شواهد محدودة وضعيفة مبرراً كافياً للتعميم إن تدني مستوى التحصيل إذا ثبت بالنسبة لبعض الموهوبين والمتفوقين ولا سيما في مرحلة الطفولة.
إن هذا النموذج للسلوك الذي يوصف بالشذوذ يندرج ضمن قائمة طويلة من النماذج المماثلة لسلوكات شاذة غير الطبيعية، ظهرت لدى عدد من الفلاسفة والكتاب.
على الرغم من أن النتائج بالنسبة للبالغين ذوي الإعاقة آخذة في التحسن إلا أن كثيراً منهم ليس لديهم نوعية الحياة التي يعيشها أقرانهم غير ذوي الإعاقة.
والتعريف الفريد لنقاط القوة واحتياجات التعلم يجعل من الصعب التخطيط دون وجود الثغرات في التعليمات وإيجاد الوقت لتنمية المهارات التكيفية.
قد يشكل تحديات عند إشراك الطلبة ذوي الإعاقة في الاستكشاف والتخطيط والتحضير للمستقبل على المعلمين كتابة الخطة التربوية الفردية للطلبة ذوي الإعاقة والانتقال من المدرسة الثانوية.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
تساعد خدمات العيش المستقل على تحسين نوعية الحياة للشخص ذي الإعاقة نوعية حياة غالباً ما تحد من خلال قدرته على تحقيق احتياجات الأساسية.
يسمح للمعالج المهني بربط أهدافه وأنشطته بالمنهاج وأولويات الفصل الدراسي. كما يستفيد الأطفال ذوو الإعاقة عند تقديم العلاج كخدمات مباشرة واستشارية، حيث يقدم المعالجون المهنيون هذه الخدمات في سياق فريق متعدد المهنيين، حيث يتيح التواصل حول نقاط القوة والقيود لدى الطفل والأداء المتوقع والحواجز السياقية والموارد وضع خطة متماسكة واحتمالية تحقيق نتائج إيجابية.
التكنولوجيا المساعدة يمكن أن تكون مكلفة جداً وهذا يعتمد على الجهاز المطلوب ومدة الاستخدام والفريق المتخصص الذي يكون مطلوباً.
يقوم فريق الخطط التربوية الفردية باتخاذ القرار حول أي تقييم على مستوى الولاية هو الأنسب للطالب ذوي الإعاقة.
قد وصف البعض منهج التقييم باعتباره نهجاً يستخدم عملية التشخيص المفروض وتشمل الخطوات في هذه العملية ترسيم سلسلة من المهارات.
أثناء اكتساب الطالب للسلوك المستهدف والبدء في استخدامه أكثر يجب على المعلم ضمان أن السلوك المستهدف في تحول إلى سياق آخر.
التصحيح الزائد هو إجراء يستخدم لإحداث تغيير في السلوك غير المرغوب استناداً إلى استخدام العقاب الإيجابي.
السلوك المستهدف الذي نريد تسجليه وحتى نعرف السلوك المستهدف لشخص ما فإن هذا يتطلب منا أن نحدد بدقة ماذا يقول أو ماذا يفعل.
نموذج سلوكيات التنافس يوفر الجسر المفاهيمي للانتقال من معلومات التقييم الوظيفي إلى تصميم خطة دعم السلوك الشامل.
يستخدم مفهوم الضبط الذاتي ليصف العديد من أشكال العلاج الموجهة ذاتياً مثل العادات والأفكار والمشاعر والانفعالات.
يعرف البرنامج الفردي لذوي الحاجات الخاصة بأنه وثيقة قانونية تصف الخدمات التعليمية التي يتلقاها الطالب من ذوي الاحتياجات الخاصة.
تشمل الخدمات المساندة على مدى واسع من الخدمات التي تقدم للشخص ذوي الإعاقة وفي المكان والوقت الذي يحتاجها فيه.
تزداد فعالية الخدمات للطلبة ذوي الإعاقات إذا تعاون المهنيون وشبة المهنيين مع بعضهم بعضاً وكذلك مع أولياء الأمور وأفراد الأسرة.
يتم بناء الأسس النظرية للتقييم الكلي عن طريق العمل على جعل النمو المعرفي نوعاً من الممارسة الاجتماعية التي تؤدي إلى الشعور بالمساواة.
أن استخدام العلاج المعرفي السلوكي مع البالغين في برنامج محو الأمية الأساسية ساعد على اهتمامهم بتعلمهم وتعزيز معرفتهم إزاء تعلمهم وبشكل عام.
النتائج التعليمية رغبة المعلمين وأولياء الأمور في حماية الطلبة ذوي الإعاقة ومن حالات الاختبار المجهدة.
ومن الأهمية بمكان أن يدرج الطلبة ذوي الإعاقة في تطوير الاختبار والمعايير بحيث يمكن استخدام الاختبارات مع هؤلاء الطلبة.
من المهم أن يدرك التربويين أن العديد والكثير من الأنواع المختلفة للاختبارات في المدارس تستخدم لغرض واحد وبعضها الآخر لأغراض متعددة.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
ظهرت هذه البحوث لدراسة الظواهر المختلفة وتوثيقها ووصفها وتحليلها ولسنوات عديدة سيطرت أساليب البحث الكمي في مجال التربية الخاصة.
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).