كيفية التعامل مع الطلبة الموهوبين
يواجه الطلبة الموهوبين الكثير من المشاكل في الجانب الانفعالي والاجتماعي التي تؤدي إلى شعورهم بالخوف والإحباط والعزلة الاجتماعية.
يواجه الطلبة الموهوبين الكثير من المشاكل في الجانب الانفعالي والاجتماعي التي تؤدي إلى شعورهم بالخوف والإحباط والعزلة الاجتماعية.
تودي العوائق الفكرية إلى نقص الحصيلة الفكرية أو سوء الاختيار الفعّال للأساليب الفكرية، حيث أن العوائق التعبيرية تعمل على إعاقة قدرات الإبداع لدى الأشخاص.
وُجِدَ أن الإنسان المُبدع يميل إلى إظهار الخصائص الشخصية، حيث أن الإنسان المُبدع قادر على الإنتاجات الإبداعية. والإنتاج الإبداعي مرتبط بالإبداع.
مفهوم الإبداع: يعد الإبداع سلوك إنساني مختلف الأبعاد، ينتج عن أفكار أو منتجات أو أفعال تتميز بالأصالة والتفرد وعدم الشيوعية.
أن الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة يختلفون بين بعضهم البعض بخصائصهم الشخصية والاجتماعية والانفعالية وفي بعض الاحيان يتشابهون بخصائصهم وحاجاتهم.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
الكشف المُبكّر على الأطفال الذين لديهم ضعف بصر في مراحل مُبكرة، تُعَدّ مسؤولية الأسر والمُعلّم إلى جانب الأطباء.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
اختبار تم تقنينه على عينة كبيرة من الأطفال المكفوفين وضعاف البصر وقد أخذ معظم فقراته من ستانفورد_بينية الأصلي وأضيف إليه فقرات غير لفضية.
تُعَدّ حاسة البصر الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها الفرد لتطوير مفاهيمه وتحليل العلاقات وحلّ المُشكلات، حيث أن البصر يتيح للأطفال التعلم بالطريقة التقليدية.
السلوك النمطي:هي أفعال تكرارية تشمل الإثارة الذاتية وهي غير هادفة وتأخذ عدة أشكال في السلوك منها الضغط على العين بالأصابع أو فرك العينين أو هز الجسم للأمام أو للخلف.
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
هو عدم القدرة في استخدام الكلام كوسيلة للتواصل وعدم التواصل مع الآخرين، كذلك الرغبة المفرطة بالالتزام بالروتين ولعب نمطي ومُقاومة أي تغير في البيئة
نستطيع تحديد البدائل التربوية المُناسبة في الصف العادي للأطفال ذوي الإعاقة الجسمية الذين يتمتعون بقدرات عقلية عادية
يُصنَّف الشلل الدماغي إلى عدد من التصنيفات، حسب الأطراف المُصابة أو حسب نوع الاضطراب الحركي، حيث أن الأفراد ذوي الشلل الدماغي يتميزوا بقدرات عقلية عادية.
ينتج شلل الأطفال عن مرض فيروسي مُعدي يصيب الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي، بالتالي يؤدي إلى تلفها وضمورالخلايا العصبية.
هي مجموعة من المُشكلات الحركية المُزمنة التي تؤثرعلى حركة وقدرة الجسم، في تناسق بين الحركة والتوازن. ويُعَدّ الشلل الدماغي اضطراب عصبي حركي يتنج عن تلف في الدماغ
تُعَدّ البرامج التربوية المقدمة للأطفال المُضطربين لغوياً مُهمة في تنظيم وتحديد نوعية البرامج المُقدمة للأطفال، ضمن المهارات الأساسية لديهم.
من الصعب جمع فئات الإعاقة الجسمية والصحية في تعريف واحد؛ بسبب تنوّع الحالات واختلافها بين بعضها إذ تفرض قيود جسمية أو صحية على الأفراد المُصابين
يعتبر المُعلمون في المدارس العادية لم يحصلوا على تدريب اللازم لتعليم الأطفال المُعوقين بصرياً، يعد التحاق الطفل بالمدارس العادية دون توفير الخدمات المُناسبة والمُساندة
إن تطوّر الاستعداد للتعلم، تُعَدّ من الشروط الأساسية لعملية التعلّم الناجحة، فعندما يتوفر الاستعداد الكافي للتعلم لا يواجه الطالب أي مُشكلات في عملية التعلم ولا تثبيط للدافعية
إن عملية النمو والنضج لدى الأطفال المُعوقين بصرياً لا تختلف لدى الأطفال العاديين من حيث التسلسل، إنما من حيث المُعدّل، فالأطفال العاديين يتعلمون عن طريق المُحاكاة
تقدّم الحضانة خدمات للأطفال الصغار ممَّن هُم دون سِنّ الرابعة، ضمن بيئة مُنظمة، حيث توفر الحضانة التفاعل الاجتماعي مع الآخرين
يعد التوجه نحو دمج الأطفال المُعوقين في المدارس العادية من أهم التطورات التي شهدها ميدان التربية الخاصة، من أهم مصادر الدعم لبرامج الدمج هو مُعلم التربية الخاصة
يمكن أن ينظم وقت الكتابة للأطفال ذوي الإعاقة السمعية من خلال مجالات ذات صلة مثل القراءة والكتابة اليدوية والإملاء واللغة.
يتطلب معالجة ضعف مهارات التعبير الكتابي لدى الطلبة الصم توفير بيئة لغوية والإلتحاق ببرامج التدخل المبكر؛ بهدف تحسين هذه المهارات الكتابية لديهم.
تتصف الجمل المكتوبة من قبل الأطفال والمراهقين الصم بأنها قصيرة وكلماتها قليلة، لذلك غالباً ما توصف كتاباتهم بتكرار الكلمات وأشباه الجمل.
تؤثر الإعاقة السمعية سلباً في نمو المعالم اللغوية الصرفية والنحوية والصوتية والدلالية؛ نتيجة قلة الخبرات اللازمة لاكتساب اللغة بمستويات المختلفة.
تؤثر الإعاقة السمعية على نحو ملحوظ في تطور الكلام واللغة، إذ أن الإعاقة السمعية توصف بأنها إعاقة كلامية ولغوية، فالكلام الذي نتعلمه وننطقه لا يأتي إلا بعد سماعه.
يجب على المتكلم أن لا يضع أشياء داخل فمه مثل العلكة والسجائر والطعام؛ من أجل التواصل السليم مع الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.