نشأة علم النفس السلوكي للحيوانات
يقصد بالتعلم السلوكي على أنّها عبارة عن نظرية نفسية تقترح إمكانية تغيير سلوك الحيوانات بإدخال محفزات إيجابية أو سلبية.
يقصد بالتعلم السلوكي على أنّها عبارة عن نظرية نفسية تقترح إمكانية تغيير سلوك الحيوانات بإدخال محفزات إيجابية أو سلبية.
عند الاختيار بين الملاحظات الحية واستخدام لقطات الفيديو لا يكون الخيار واضحًا، على الرغم من أن الفيديو يسمح بإعادة عرض اللقطات لضمان التسجيل الدقيق
بشكل عام يشير علم النفس المقارن إلى دراسة الكليات العقلية وسلوك الحيوانات بخلاف البشر؛ بينما تركز الأشكال التنموية والمعرفية وغيرها من أشكال علم النفس في المقام الأول على البشر
يعد سلوك الحيوان من المفهاهيم واسعة النطاق لجميع الحيوانات على اختلاف انواعها، ويتضمن مجموعة من الأمور مثل الحركة والأنشطة والعمليات العقلية الأساسية
على الرغم من أنّ العلوم الخاصة بالحيوان في العصور القديمة كانت عشوائية إلّا أنها كانت في غاية الدقّة، ولعلّ السبب في ذلك هو طبيعة الحياة التي كان يعيشها الإنسان
منذ بداية الحياة والإنسان على علاقة تماسّ مباشر مع الحيوانات، إذ أنّ العلاقة ما بين الإنسان والحيوان ليست علاقة وليدة اللحظة، فهي علاقة تقوم على استغلال الإنسان للحيوانات
لعلّ الغريزة هي الشيء الرئيسي الذي يضمن للحيوانات بقاءها ونموها بصورة طبيعية، وهذه الغرائز تتغيّر من مرحلة عمرية لأخرى لدى الحيوانات
بغض النظر عما إذا كان الحيوان يقدم سلوكات سيئة مثل التبول في أماكن غير مناسبة، أو الاعتداء على حيوانات أخرى، فذلك يدل على سلوكات سلبية،
يقصد بمكان العيش هو عبارة عن المنزل الذي يعيش فيه الحيوان، ويدل هذا المفهوم من وجهة نظر علم الأحياء إلى الموقع في النظام البيئي الطبيعي الذي يقنط فيه الحيوان،
تم تعليم بعض الأنواع الحيوانية نسخًا بسيطة من سلوك اللغة، على الرغم من فشل أنظمة الاتصال الطبيعي لديهم في الارتقاء إلى مستوى لغة بسيطة
يقصد بالفسيولوجيا الحيوان هي عبارة عن مجموعة من الدراسات المتعلقة بكيفية عمل الحيوانات، والتحقق من أن بعض العمليات البيولوجية التي تحدث هي دليل على وجود الحياة الحيوانية