عوامل خطر رهاب الخلاء
أحياناً يتشكل رهاب الخلاء في مرحلة الطفولة، لكن في الغالب يبدأ في آخر سن المراهقة أو في أول سنوات البلوغ، قد يحدث أيضاً عند البالغين الأكبر في السن،
أحياناً يتشكل رهاب الخلاء في مرحلة الطفولة، لكن في الغالب يبدأ في آخر سن المراهقة أو في أول سنوات البلوغ، قد يحدث أيضاً عند البالغين الأكبر في السن،
يحدث الفُصام بنسبة 10% حول العالم، في حين آخر يُعتبر الفصام الاضطهادي النوع الفرعي الأكثر انتشاراً لهذا الاضطراب المزمن، متوسط عُمر بداية المرض هو سن المراهقة المتأخرة
إنّ حب الشباب نوع من الحبوب التي تظهر على البشرة بسبب العديد من الأسباب، حيث يسبب ظهور هذه الحبوب إلى تدهور الحالة النفسية للمصاب بها؛
أغلب الأشخاص يرون أنّ الكافيين مادة غير ضارة نسبياً، إلا أنّ الكافيين يمكن أن يسبب مجموعة من المشكلات النفسية والجسمية، خصوصاً عندما يتم استهلاك نسبة زائدة منه،
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال
يخلط العديد من المتخصصين في علم النفس بين مرض الفصام بين الانفصال أو ما يعرف باسم تعدد الشخصية؛ لأن الانفصام من أكثر الأمراض النفسية شيوعاً، فهو يصيب شخص
يجري الطبيب الفحوصات البدنية والنفسية من أجل الحصول على التشخيص المناسب، كذلك لمعرفة الفرق بين الفصام وثنائي القطب، خلال الفحص يطرح الطبيب أسئلة
البلوغ والمراهقة هما مرحلتان مترابطتان ولكنهما مختلفتان في النطاق والتأثير. البلوغ هو العملية البيولوجية التي تؤدي إلى النضج الجنسي والجسدي،
غالباً ما يبدأ مرض الذهان في آخر سن المراهقة، لذلك يجب أن ندعم المريض ويتم علاجه بشكل سريع، فكلما تأخرنا غي العلاج تصبح عملية العلاج بطيئة أكثر،
غالباً ما يحدث مرض الفصام في سن 16 إلى 30، إلا إنّ الذكور يميلون لإظهار الأعراض في سن أصغر بقليل من الإناث، في أغلب الحالات يتطور الاضطراب بشكل بطيء جداً،
يختلف الأمر عندما يقع المراهق في الإحباط في سن المراهقة، الذي يكون مُعرض فيها للتأثيرات الخارجيّة، الحاجة إلى الاستقلال الذاتي، بناء ثقة النفس،
غالباً ما تبدأ أعراض فصام الشخصية بشكل عام من سن المراهقة المتأخرة إلى بداية سن البلوغ، كما أنّ فصام الطفولة غير شائع أو غير منتشر بطريقة كبيرة،
إنّ الفوبيا مرض نفسي قد يصاب به الأفراد في أي مرحلة عمرية، هو خوف شديد غير منطقي ومستمر، يكون من شيء أو فرد أو موقف معين، يكون الفرد واعي للمبالغة في خوفه