قصة قصيدة تروحت من رستاق جي عشية
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "تروحت من رستاق جي عشية" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديق يقال له حوثرة بن سليم، وكان هذ الصديق من بني قيس بن ثعلبة.
أما عن مناسبة قصيدة "لنا صاحب لا كليل اللسان" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي صديقًا يقال له الحارث بن خليد، وكان الحارث بن خليد أحد أشراف المدينة التي يعيش بها أبي الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني أميري كي أفوه بحاجتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام معاوية بن أبي سفيان بوضع عبيد الله بن زياد واليًا على إمارة البصرة في العراق، وعندما دخل إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني حصينا رسالة" فيروى بأنه في يوم من الأيام ولي عبيد الله بن زياد بن الحصين بن أبي الحر العنبري على ميسان، فاستلم ولايتها، وبقي واليًا عليها لما يزيد عن الخمس سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد جد في سلمى الشكاة وللذي" فيروى بأنه في يوم من الأيام رأى أبو الأسود الدؤلي امرأة من بني حنيفة، فأعجب بجمالها، وقرر أن يتزوجها، فذهب إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "يريد وثاق ناقتي ويعيبها" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي جار يقال له وثاق، وكان وثاق من قبيلة خزاعة، وكان هذا الجار يحب أن يأخذ اللقاح للأخيلة التي يملك، ويغالي بها، ويقوم بوصفها.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغ معاوية بن حرب" فيروى بأنه عندما توفي علي أبي طالب رضي الله عنه، وبويع ابنه حسن بن العلي، ووصل خبر ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي، وكان وقتها في المسجد.